كانت هنا يابيان
قبل قراءتي لتعليقها على كلمات الشاعر ،
كان وجها أعرفه يفرش الرقعة،
و ببسمة حنون يميس حزني ،
ثم يرفع إصبعا ضحوكا صوب شمس ، تعلن هزيمة غيمات سود كغرابيب ، و تبسط النور وهجا من ضياء !
قبل قراءتي لتعليقها على كلمات الشاعر ،
كان وجها أعرفه يفرش الرقعة،
و ببسمة حنون يميس حزني ،
ثم يرفع إصبعا ضحوكا صوب شمس ، تعلن هزيمة غيمات سود كغرابيب ، و تبسط النور وهجا من ضياء !
تعليق