متى كانت الأسوار
متوسطا آخر
طريقا مدشنا بالخرافة
علينا أن نعيد ترتيب فقرات جموحنا
حتى لا يهلكنا الوقت !
الطريق إلي البحر
هو ذاته الطريق إلي حدود ما التبس فينا
فلا أقل من عين طائر
و ربما بعض نزق
لندرك أن الضفة الأخرى
هي الحقيقة
و أن البحر مشدود من إخمص الرؤية إلي أفق الرحيل
استعلَ بالطفل على وهن الجناح
استدرج فيه هوسه بالنجم و السور الذي يأتيه في المنامات
فيمتطيه كدبّةٍ
مطلقا كيده في شهقة النخيل
وهو يؤدى كفارس رقصته قبل طي السحاب
أو فلتكن صبارة يهلكها الصمت
و تحتمي بالسور من قهقهات الريح
لو كان بالعقل يزهر الشعر
ما كنا سوى خزف
بعض آنية
لهاث يغتال حباحب الشمس
لا يدرك الغيث إلا من البرك
فكن ما بين الزجاج و التراب
طفلا .. يخضع الأسوار بالحلم!
متوسطا آخر
طريقا مدشنا بالخرافة
علينا أن نعيد ترتيب فقرات جموحنا
حتى لا يهلكنا الوقت !
الطريق إلي البحر
هو ذاته الطريق إلي حدود ما التبس فينا
فلا أقل من عين طائر
و ربما بعض نزق
لندرك أن الضفة الأخرى
هي الحقيقة
و أن البحر مشدود من إخمص الرؤية إلي أفق الرحيل
استعلَ بالطفل على وهن الجناح
استدرج فيه هوسه بالنجم و السور الذي يأتيه في المنامات
فيمتطيه كدبّةٍ
مطلقا كيده في شهقة النخيل
وهو يؤدى كفارس رقصته قبل طي السحاب
أو فلتكن صبارة يهلكها الصمت
و تحتمي بالسور من قهقهات الريح
لو كان بالعقل يزهر الشعر
ما كنا سوى خزف
بعض آنية
لهاث يغتال حباحب الشمس
لا يدرك الغيث إلا من البرك
فكن ما بين الزجاج و التراب
طفلا .. يخضع الأسوار بالحلم!
تعليق