[align=center]
بنيتي: العمر يمضي مثل لمح البصر مهما امتد رمحه في الحياة، قصة قصيرة قد تكون ومضة تنتهي قراءتها ببعضِ دقيقة. نقرأ قصص الآخرين، ينتابنا الخوف، يرتجف القلب، يخفق بشدة، نحاول الفرار من تداعيات الموقف، نعود إلى الدنيا، نموِّه الحقيقة بهروب مصطنع, ولكن أين المفر؟ فالموت حق, والكفن حق, والقبر حق, وليس هناك هروب حقيقي من الخوف، والنجاة من الرهبة إلا بالتوبة, فنشعر حينئذٍ بالطمأنينة, وبأن هذا القبر الضيق يتسع للمؤمن, فيصير روضة من رياض الجنة.
بقلم
زاهية بنت البحر[/align]
بنيتي: العمر يمضي مثل لمح البصر مهما امتد رمحه في الحياة، قصة قصيرة قد تكون ومضة تنتهي قراءتها ببعضِ دقيقة. نقرأ قصص الآخرين، ينتابنا الخوف، يرتجف القلب، يخفق بشدة، نحاول الفرار من تداعيات الموقف، نعود إلى الدنيا، نموِّه الحقيقة بهروب مصطنع, ولكن أين المفر؟ فالموت حق, والكفن حق, والقبر حق, وليس هناك هروب حقيقي من الخوف، والنجاة من الرهبة إلا بالتوبة, فنشعر حينئذٍ بالطمأنينة, وبأن هذا القبر الضيق يتسع للمؤمن, فيصير روضة من رياض الجنة.
بقلم
زاهية بنت البحر[/align]
تعليق