قصة مدهشة ، و هذا لا ريب فيه مطلقا و إدهاشها يأتي من تلك الصياغة الفنية المتماسكة ، في جملها ، و التي تنتقل بسرعة و بلا كثير من أحداث اللهم إلا الغياب الذي فرضه النص لنكتشف معها ( الكاتبة ) الضائع الذي تحن إلي لمس أصابعها و حين تتجه للنهر تكون رغم أنها تسمع دبيبا و قرعا كنت أحب لو قالت دبيب الأقدام يأتي من النهر ( أو من تجاه النهر) ربما كان وقعها أفضل بكثير ، و لكن ان تأخذ طريق النهر دون مبرر إلا البحث العشوائي فهذا منهك و ربما محير في العثور عليها من عدمه لكنها ربما غربت مع الشمس .. فهل كانت الشمس بألوانها الجافة .. أم الثورة التي كانت و كان لها الدبيب و القرع .. أم شيء آخر يحتاج بحثا آخر ، أو طريقا آخر للبحث ؟!
شكرا أستاذة نجلاء على تلك القصة الغنية و المدهشة !
لما تكون عملية البحث في الفراغ
فلن تجد اللوحة ألوان تنعشها
ربما قد تقدم مع مرور الوقت على الموت البطيء
العزيزة : نجلاء نصير
دخلت المتصفح لمرات عدة علي أقبض على ناصية الفكرة
من القلب تحية بك تليق .
قصة مدهشة ، و هذا لا ريب فيه مطلقا و إدهاشها يأتي من تلك الصياغة الفنية المتماسكة ، في جملها ، و التي تنتقل بسرعة و بلا كثير من أحداث اللهم إلا الغياب الذي فرضه النص لنكتشف معها ( الكاتبة ) الضائع الذي تحن إلي لمس أصابعها و حين تتجه للنهر تكون رغم أنها تسمع دبيبا و قرعا كنت أحب لو قالت دبيب الأقدام يأتي من النهر ( أو من تجاه النهر) ربما كان وقعها أفضل بكثير ، و لكن ان تأخذ طريق النهر دون مبرر إلا البحث العشوائي فهذا منهك و ربما محير في العثور عليها من عدمه لكنها ربما غربت مع الشمس .. فهل كانت الشمس بألوانها الجافة .. أم الثورة التي كانت و كان لها الدبيب و القرع .. أم شيء آخر يحتاج بحثا آخر ، أو طريقا آخر للبحث ؟!
شكرا أستاذة نجلاء على تلك القصة الغنية و المدهشة !
خالص احترامي و تقديري
أستاذي القدير ومعلمي الراقي : ربيع عقب الباب
أشكرك على مرورك الرقي وقراءتك العميقة للنص
وأواقفك الرأي في كل ما أشرت إليه
ربما اللوحة التي أمامنا تصور عبثية ما وصلنا إليه الآن
فالنص يقرأ من أكثر من زاوية
كما تفضلت أستاذي الكريم
دام عطاؤك الراقي
تحياتي وتقديري
لما تكون عملية البحث في الفراغ
فلن تجد اللوحة ألوان تنعشها
ربما قد تقدم مع مرور الوقت على الموت البطيء
العزيزة : نجلاء نصير
دخلت المتصفح لمرات عدة علي أقبض على ناصية الفكرة
من القلب تحية بك تليق .
الغالية : خديجة بن عادل
حينما نبحث في الفراغ ندور في فلكه
ربما نجد شاطئنا وربما نظل داخل دائرة التيه المغلقة
تحياتي لمرورك الراقي
قصة بديعة لها ملامح عديدة وآفاق بعيدة، والقاصة التي ليس المهم لديها أن ترضي الناس، بل إنما أن ترضي ضميرها، تستطيع أن تعجبنا بمثل هذه القصص البعيدة المدى المنتشرة الصدى، أتمنى لها كل نجاح وتوفيق
قصة بديعة لها ملامح عديدة وآفاق بعيدة، والقاصة التي ليس المهم لديها أن ترضي الناس، بل إنما أن ترضي ضميرها، تستطيع أن تعجبنا بمثل هذه القصص البعيدة المدى المنتشرة الصدى، أتمنى لها كل نجاح وتوفيق
الأستاذ الفاضل : عبد الرحمن الفيضي
أشكرك على مرورك الراقي
والثناء الذي أنت أهل له
حياك الله
حيرني نصك استاذة نجلاء ...
فالمفقود يحمل صفة التأنيث كما هو واضح ،
وتشتاق الكاتبة للمس اصابعها ...والملفت ان غيابها كان مع غروب الشمس ..
مما يدلً على مكانتها ..وأهميتها .....
وانا لا أتفقُ مع الآستاذ ربيع في احتجاجه على توجه الكاتبة الى النهر ...
فمن المؤكد أن هذا التوجه كان له ما يبرره ..ولم يكن عبثيّا ، وبلا مقصد ..
ويجب الا نغفل عن العنوان الذي يحمل كلمة ( انتحار ) ..
أعياني الغوص والغطس مرات عديدة استاذه نجلاء ...ولم اعثر على لآليء نصك
المفتوح على عالم من التأويلات ...فقد تكون الثورة كما اسلف الاستاذ ربيع ..
بعد ان تشتت وضاعت ملامحها وقُطعت أصابعها ...وابتلعها النيل ...
وامَّحت ألوان فرشاتها التي كانت تستعد لرسم معالم واقع جديد ...
وقد وقد ....والمعنى الحقيقي يكمن دائما في قلب الشاعر ....
تحياتي استاذه نجلاء ومساؤك لوحات بألوان الربيع المشرق ...
وقد تكون انثى عزيزه ابتلعها النهر ...في لحظة يأس ...
تعليق