على المحك.. مصطفى الصالح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى الصالح
    لمسة شفق
    • 08-12-2009
    • 6443

    على المحك.. مصطفى الصالح

    ...........................................

    ....................................
    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 01-10-2017, 13:08.
    [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

    ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
    لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

    رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

    حديث الشمس
    مصطفى الصالح[/align]
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    هذا الاختلاف ما بين الحضارات والعادات والتقاليد,

    وكذلك عدم فهم اللهجات المحلية, هو الذي سبب سوء الفهم هذا ..

    شكرا لك, تحيتي واحترامي.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • مصطفى الصالح
      لمسة شفق
      • 08-12-2009
      • 6443

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
      هذا الاختلاف ما بين الحضارات والعادات والتقاليد,

      وكذلك عدم فهم اللهجات المحلية, هو الذي سبب سوء الفهم هذا ..

      شكرا لك, تحيتي واحترامي.

      وربما الأفكار المسبقة والوسوسة والتهيؤات أيضا

      كلها عوامل تعمل ضد العقل

      أشكرك على المرور المفيد واستشفافك الفكرة بلا صخب

      دمت بخير

      تحيتي وتقديري
      [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

      ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
      لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

      رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

      حديث الشمس
      مصطفى الصالح[/align]

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #4
        و كانت ضحكة و ربما حالة من خجل عميق
        على سوء النية .. و لكنه هو من فتح للوساوس أبوابه على مصاريعه
        بل أنه كان غريب في رفع سرواله و التقدم
        و لو أن له هدفا في نفس النقطة التي يقف فيها المهندس
        ربما كنا رأينا بعض دم أو العكس بعض رذيلة !

        العنوان الذي وقف بيني و بين التكملة منذ أيام
        هو خالق الحالة و الدهشة
        و أراه ضروريا في هذا النص رغم وقاحته ، و عدم احترامه لمشاعر القراء كبيرا و صغيرا
        رجلا أم سيدة أم آنسة !

        قصة جميلة جيدا أخي مصطفي تعري دخيلة أحدهم ، و ربما تعرى الكثير ممن يشبهونه !

        محبتي

        ومع ذلك أطالبك باعادة النظر في العنوان .. بل أطلب منك تغييره !!
        sigpic

        تعليق

        • مصطفى الصالح
          لمسة شفق
          • 08-12-2009
          • 6443

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          و كانت ضحكة و ربما حالة من خجل عميق
          على سوء النية .. و لكنه هو من فتح للوساوس أبوابه على مصاريعه
          بل أنه كان غريب في رفع سرواله و التقدم
          و لو أن له هدفا في نفس النقطة التي يقف فيها المهندس
          ربما كانا رأينا بعض دم أو العكس بعض رذيلة !

          العنوان الذي وقف بيني و بين التكملة منذ أيام
          هو خالق الحالة و الدهشة
          و أراه ضروريا في هذا النص رغم وقاحته ، و عدم احترامه لمشاعر القراء كبيرا و صغيرا
          رجلا أم سيدة أم آنسة !

          قصة جميلة جيدا أخي مصطفي تعري دخيلة أحدهم ، و ربما تعرى الكثير ممن يشبهونه !

          محبتي

          ومع ذلك أطالبك باعادة النظر في العنوان .. بل أطلب منك تغييره !!
          أشكرك أستاذي العزيز على المرور المفيد وإثارة بعض التساؤلات التي قد تتسلل إلى بعض القراء

          نعم جاء العنوان فيه قرب من كلمة قبيحة

          باديء ذي بدء دعني أصحح لك فكرتك الملونة بالأحمر أعلاه: لم أقل أنا رفع سرواله! بل رفع ثوبه، والثوب غير السروال..

          كما أن رفع السروال لا يستوجب شكا أبدا

          كما نعلم أن الثوب هو اللباس الرسمي لشعوب دول الخليج العربي، كما كان هو اللباس الرسمي في العصور الإسلامية، وهو ما يقابل الجلابية في مصر كما تعلم

          أعود للعنوان

          هو من صميم اللغة العربية وان اختلف قليلا في الحركات.. لنرى:

          القاموس المحيط، الإصدار 2.01 - للإمام الفيروزآبادي
          باب الراء >> فَصْلُ الزّاي

          الزَّبْرُ: القويُّ الشديدُ،
          كالزِّبِرِّ، كطِمِرٍّ، والعقلُ، والحِجارَةُ، والرَّمْيُ بها، وطَيُّ البِئْرِ بها، والكلامُ، والصَّبْرُ، ووضْعُ البُنْيانِ بعضِه على بعضٍ، والكتابةُ،
          كالتَّزْبِرَةِ، والانْتِهارُ، والمنعُ، والنَّهْيُ، يَزْبُرُ ويَزْبِرُ في الثلاثةِ الأخيرةِ، وبالكسر: المَكْتوبُ
          ج: زُبُورٌ.
          والمِزْبَرُ: القَلَمُ.
          والزَّبُورُ: الكِتابُ بمعنى المَزْبورِ
          ج: زُبُرٌ، وكتابُ داودَ عليه السلام.
          والزُّبْرَةُ، بالضم: الكاهِلُ.
          وهو أزْبَرُ (ومُزْبِرٌ)، أي: عظيمُها، والقطعةُ من الحديد
          ج: زُبَرٌ وزُبُرٌ، والشَّعْرُ المجتمِعُ بين كَتِفَي الأَسَدِ وغيرِه، والسِّنْدانُ، وكوكبٌ من المنازِلِ، وهما كَوكَبانِ نَيِّرانِ بكاهِلَي الأَسَدِ، يَنْزِلُهُما القَمَرُ.
          والأَزْبَرُ: المُؤْذِي.
          والزَّبْراءُ: بُقْعَةٌ قربَ تَيْماءَ، وجاريةٌ سَلِيطةٌ للأحنَفِ بنِ قيسٍ.
          وزَبَرانُ، محركةً: ة بالجَنَدِ، منها زيدُ بنُ عبدِ اللّهِ الفقيهُ. وزِبارُ بنُ مَيْسورٍ، والزُّبَيْرُ، بضم الزايِ وفتح الباءِ، ابنُ العَوَّامِ، وابنُ عبدِ اللّهِ، وابنُ عُبيدَةَ، وابنُ أبي هالَةَ: صحابيُّونَ.
          والزَّبيرُ، كأَميرٍ: الداهِيَةُ، والجَبَلُ الذي كلَّمَ اللّهُ تعالى عليه موسى عليه السلام، والحَمْأَةُ، وابنُ عبدِ اللّهِ الشاعرُ، وجَدُّهُ الزَّبيرُ، وعبدُ اللّهِ هو القائِلُ لعبدِ اللّهِ بنِ الزُّبَيْرِ، لَمَّا حَرَمَهُ: لَعَنَ اللّهُ ناقةً حَمَلَتْنِي إليكَ، فقالَ له: إِنَّ وراكِبَها،
          وع قربَ الثَّعْلَبِيَّةِ، والشيءُ المكتوبُ، وعبدُ الرحمنِ بن الزَّبيرِ بنِ باطَى: صحابيٌّ.
          والزَّبِيرَتانِ: ماءَتانِ لِطُهَيَّةَ.
          وزَوْبَرُ: فرسُ مُطَيْرِ بنِ الأَشْيَمِ، وفرسُ الجُمَيْحِ بنِ مُنْقِذِ بنِ الطَّمَّاحِ، وفرسُ أخيهِ عُرْفُطَةَ.
          وأخَذَه بزَوْبَرِهِ وزَأْبَرِهِ وزَبَرِهِ وزَبَوْبَرِهِ، أي: أجمعَ.
          وَرَجَعَ بزَوْبَرِهِ: إذا لم يُصِبْ شيئاً.
          وزَوْبَرُ الثَّوْبِ
          وزُؤْبُرُهُ، بضمتينِ: زِئْبِرُهُ.
          وأزبَرَ: عَظُمَ جِسْمُهُ، وشَجُعَ.
          وازْبَأَرَّ الكلبُ: تَنَفَّشَ،
          وـ الشَّعَرُ: انْتَفَشَ،
          وـ النَّبْتُ،
          وـ الوَبَرُ: نَبَتَا،
          وـ الرجلُ للشَّرَ: تَهَيَّأ. وزَوْبَرَ الثوبَ، فهو مُزَوْبَرٌ ومُزَيْبَرٌ. وأبو زَبْرٍ عبدُ اللهِ بنُ العَلاءِ بنِ زَبْرٍ: من تابعي التابعين. وحارِثَةُ، وحِصْنٌ ابنا قَطَنِ بنِ زابِرٍ، ككاتِبٍ: صحابيَّانِ. ومحمدُ بنُ زِيادِ بنِ زَبَّارٍ، كشدَّادٍ، الزَّبَّارِيُّ: أخْبارِيٌّ.

          وفي القرآن الكريم

          وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ {196} الشعراء

          آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ
          قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً
          {96" الكهف

          سورة الأنبياء >> الآيتان: 105 - 106 {ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون، إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين}.

          ورد في جامع البيان عن تأويل آي القرآن. الإصدار 1.13 - للإمام الطبري
          الجزء 16 >> سورة الكهف >> القول في تأويل قوله تعالى: {ءاتوني زبر الحديد}

          القول في تأويل قوله تعالى: {ءاتوني زبر الحديد}
          يقول عز ذكره:
          قال ذو القرنين للذين سألوه أن يجعل بينهم وبين يأجوج ومأجوج سدا {آتوني} أي جيئوني بزبر الحديد، وهي جمع زبرة، والزبرة: القطعة من الحديد.

          فهل لا زلت مصرا على طلبك؟

          ربما أوافقك من ناحية أن فيه إيحاء لجهلنا بالعربية.. لكن إن ارتأيت أنه أفضل فأفوضك بالتعديل

          مودتي
          [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

          ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
          لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

          رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

          حديث الشمس
          مصطفى الصالح[/align]

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة


            أشكرك أستاذي العزيز على المرور المفيد وإثارة بعض التساؤلات التي قد تتسلل إلى بعض القراء

            نعم جاء العنوان فيه قرب من كلمة قبيحة

            باديء ذي بدء دعني أصحح لك فكرتك الملونة بالأحمر أعلاه: لم أقل أنا رفع سرواله! بل رفع ثوبه، والثوب غير السروال..

            كما أن رفع السروال لا يستوجب شكا أبدا

            كما نعلم أن الثوب هو اللباس الرسمي لشعوب دول الخليج العربي، كما كان هو اللباس الرسمي في العصور الإسلامية، وهو ما يقابل الجلابية في مصر كما تعلم

            أعود للعنوان

            هو من صميم اللغة العربية وان اختلف قليلا في الحركات.. لنرى:

            القاموس المحيط، الإصدار 2.01 - للإمام الفيروزآبادي
            باب الراء >> فَصْلُ الزّاي

            الزَّبْرُ: القويُّ الشديدُ،
            كالزِّبِرِّ، كطِمِرٍّ، والعقلُ، والحِجارَةُ، والرَّمْيُ بها، وطَيُّ البِئْرِ بها، والكلامُ، والصَّبْرُ، ووضْعُ البُنْيانِ بعضِه على بعضٍ، والكتابةُ،
            كالتَّزْبِرَةِ، والانْتِهارُ، والمنعُ، والنَّهْيُ، يَزْبُرُ ويَزْبِرُ في الثلاثةِ الأخيرةِ، وبالكسر: المَكْتوبُ
            ج: زُبُورٌ.
            والمِزْبَرُ: القَلَمُ.
            والزَّبُورُ: الكِتابُ بمعنى المَزْبورِ
            ج: زُبُرٌ، وكتابُ داودَ عليه السلام.
            والزُّبْرَةُ، بالضم: الكاهِلُ.
            وهو أزْبَرُ (ومُزْبِرٌ)، أي: عظيمُها، والقطعةُ من الحديد
            ج: زُبَرٌ وزُبُرٌ، والشَّعْرُ المجتمِعُ بين كَتِفَي الأَسَدِ وغيرِه، والسِّنْدانُ، وكوكبٌ من المنازِلِ، وهما كَوكَبانِ نَيِّرانِ بكاهِلَي الأَسَدِ، يَنْزِلُهُما القَمَرُ.
            والأَزْبَرُ: المُؤْذِي.
            والزَّبْراءُ: بُقْعَةٌ قربَ تَيْماءَ، وجاريةٌ سَلِيطةٌ للأحنَفِ بنِ قيسٍ.
            وزَبَرانُ، محركةً: ة بالجَنَدِ، منها زيدُ بنُ عبدِ اللّهِ الفقيهُ. وزِبارُ بنُ مَيْسورٍ، والزُّبَيْرُ، بضم الزايِ وفتح الباءِ، ابنُ العَوَّامِ، وابنُ عبدِ اللّهِ، وابنُ عُبيدَةَ، وابنُ أبي هالَةَ: صحابيُّونَ.
            والزَّبيرُ، كأَميرٍ: الداهِيَةُ، والجَبَلُ الذي كلَّمَ اللّهُ تعالى عليه موسى عليه السلام، والحَمْأَةُ، وابنُ عبدِ اللّهِ الشاعرُ، وجَدُّهُ الزَّبيرُ، وعبدُ اللّهِ هو القائِلُ لعبدِ اللّهِ بنِ الزُّبَيْرِ، لَمَّا حَرَمَهُ: لَعَنَ اللّهُ ناقةً حَمَلَتْنِي إليكَ، فقالَ له: إِنَّ وراكِبَها،
            وع قربَ الثَّعْلَبِيَّةِ، والشيءُ المكتوبُ، وعبدُ الرحمنِ بن الزَّبيرِ بنِ باطَى: صحابيٌّ.
            والزَّبِيرَتانِ: ماءَتانِ لِطُهَيَّةَ.
            وزَوْبَرُ: فرسُ مُطَيْرِ بنِ الأَشْيَمِ، وفرسُ الجُمَيْحِ بنِ مُنْقِذِ بنِ الطَّمَّاحِ، وفرسُ أخيهِ عُرْفُطَةَ.
            وأخَذَه بزَوْبَرِهِ وزَأْبَرِهِ وزَبَرِهِ وزَبَوْبَرِهِ، أي: أجمعَ.
            وَرَجَعَ بزَوْبَرِهِ: إذا لم يُصِبْ شيئاً.
            وزَوْبَرُ الثَّوْبِ
            وزُؤْبُرُهُ، بضمتينِ: زِئْبِرُهُ.
            وأزبَرَ: عَظُمَ جِسْمُهُ، وشَجُعَ.
            وازْبَأَرَّ الكلبُ: تَنَفَّشَ،
            وـ الشَّعَرُ: انْتَفَشَ،
            وـ النَّبْتُ،
            وـ الوَبَرُ: نَبَتَا،
            وـ الرجلُ للشَّرَ: تَهَيَّأ. وزَوْبَرَ الثوبَ، فهو مُزَوْبَرٌ ومُزَيْبَرٌ. وأبو زَبْرٍ عبدُ اللهِ بنُ العَلاءِ بنِ زَبْرٍ: من تابعي التابعين. وحارِثَةُ، وحِصْنٌ ابنا قَطَنِ بنِ زابِرٍ، ككاتِبٍ: صحابيَّانِ. ومحمدُ بنُ زِيادِ بنِ زَبَّارٍ، كشدَّادٍ، الزَّبَّارِيُّ: أخْبارِيٌّ.

            وفي القرآن الكريم

            وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ {196} الشعراء

            آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ
            قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً
            {96" الكهف

            سورة الأنبياء >> الآيتان: 105 - 106 {ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون، إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين}.

            ورد في جامع البيان عن تأويل آي القرآن. الإصدار 1.13 - للإمام الطبري
            الجزء 16 >> سورة الكهف >> القول في تأويل قوله تعالى: {ءاتوني زبر الحديد}

            القول في تأويل قوله تعالى: {ءاتوني زبر الحديد}
            يقول عز ذكره:
            قال ذو القرنين للذين سألوه أن يجعل بينهم وبين يأجوج ومأجوج سدا {آتوني} أي جيئوني بزبر الحديد، وهي جمع زبرة، والزبرة: القطعة من الحديد.

            فهل لا زلت مصرا على طلبك؟

            ربما أوافقك من ناحية أن فيه إيحاء لجهلنا بالعربية.. لكن إن ارتأيت أنه أفضل فأفوضك بالتعديل

            مودتي
            أهلا مصطفي الجميل
            أن معك فيه تجاوز مني
            و لكن فهمي للعمل لم يختل
            الاسم بما يحوي بالمفهوم العام
            و ليس ارتباطه بلغة القواميس
            و هذه في مقدور كل الأخوة و الأخوات بالملتقى

            مع إني أقول لك أن العنوان بالفعل كان مانعا

            أهلا بك مصطفى
            و عودة رائعة
            sigpic

            تعليق

            • مصطفى الصالح
              لمسة شفق
              • 08-12-2009
              • 6443

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
              أهلا مصطفي الجميل
              أن معك فيه تجاوز مني
              و لكن فهمي للعمل لم يختل
              الاسم بما يحوي بالمفهوم العام
              و ليس ارتباطه بلغة القواميس
              و هذه في مقدور كل الأخوة و الأخوات بالملتقى

              مع إني أقول لك أن العنوان بالفعل كان مانعا

              أهلا بك مصطفى
              و عودة رائعة

              أهلا بك أستاذنا العزيز

              فهمت قصدك

              تم تعديل العنوان

              كلي أمل أن يكون موحيا

              تحيتي وتقديري وشكري العميق
              [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

              ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
              لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

              رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

              حديث الشمس
              مصطفى الصالح[/align]

              تعليق

              • صافي مسك
                أديب وكاتب
                • 26-06-2011
                • 88

                #8
                الافكار المسبقة كثيرا ما تقود الى الخطأ في الحكم ، ربما نكون بحاجة لزيت الخروع لتنظيف الراس من الفكر الاسود المليء بالديدان الشمطاء

                القصة جيدة ومعبرة عن التهيؤات التي تتلبسنا جراء حواديت نسمعها تورث هزالا في التصرف السليم

                لكني ارى العنوان غير مناسب لكونه لا يوحي بالكثير

                شكري لاضافتك المعجمية المفيدة

                احتراماتي
                التعديل الأخير تم بواسطة صافي مسك; الساعة 26-03-2012, 05:35.
                ترابك طريقنا الى العلياء

                تعليق

                • مصطفى الصالح
                  لمسة شفق
                  • 08-12-2009
                  • 6443

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة صافي مسك مشاهدة المشاركة
                  الافكار المسبقة كثيرا ما تقود الى الخطأ في الحكم ، ربما نكون بحاجة لزيت الخروع لتنظيف الراس من الفكر الاسود المليء بالديدان الشمطاء

                  القصة جيدة ومعبرة عن التهيؤات التي تتلبسنا جراء حواديت نسمعها تورث هزالا في التصرف السليم

                  لكني ارى العنوان غير مناسب لكونه لا يوحي بالكثير

                  شكري لاضافتك المعجمية المفيدة

                  احتراماتي
                  معك حق أخي العزيز بخصوص الفكرة

                  وأوافقك ربما بخصوص العنوان.. وها قد غيرته لعينيك

                  كل الشكر والتقدير لمرورك البهي وملاحظتك المهمة

                  مودتي
                  [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                  ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                  لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                  رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                  حديث الشمس
                  مصطفى الصالح[/align]

                  تعليق

                  • عبير هلال
                    أميرة الرومانسية
                    • 23-06-2007
                    • 6758

                    #10
                    بصراحة متناهية

                    هذه القصة من اروع القصص التي

                    قرأتها وتاخري بالدخول ليس بخصوص العنوان

                    فالكلمة معروفة بفلسطين ومعروف مقصد

                    الأديب المرموق مصطفى منها

                    قرأتها عدة مرات وفي كل مرة اكتشف

                    روعة التصوير وراقبت تصرفات البطل في القصة

                    من بدايتها لنهايتها .. ما ميزه عن غيره من ابطال في غير قصص

                    أنه مهووس وربما كان هذا سببه تخزينه افكار مسبقة ..

                    شخصية البطل بهذه القصة لوحدها بحاجة لتحليل

                    وتسليط الضوء عليها..


                    لك مني أيها الرائع

                    وفاخر القلم كل التقدير

                    وأرق تحياتي
                    sigpic

                    تعليق

                    • مصطفى الصالح
                      لمسة شفق
                      • 08-12-2009
                      • 6443

                      #11
                      نسيت أن أشكر أستاذي العزيز ربيع على إطرائه وتثبيته للنص عدة أيام

                      لذا توجب الشكر

                      تحيتي وتقديري
                      [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                      ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                      لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                      رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                      حديث الشمس
                      مصطفى الصالح[/align]

                      تعليق

                      • بيان محمد خير الدرع
                        أديب وكاتب
                        • 01-03-2010
                        • 851

                        #12
                        أستاذي القدير مصطفى الصالح
                        أحيانا يكون سوء الظن من حسن الفطن هكذا يقولون .. لكن بطلنا هنا كنت لديه حالة أشبه بجنون الإرتياب .. بسبب الأفكار المكونة مسبقا ..
                        نص مشوق .. يحبس الأنفاس بداية إلى أن أيقنت بأنها عدت على خير
                        ماشاء الله عليك أستاذ بارع في السرد و القص .. و إنك بغنى عن التعريف
                        تقديري .. مودتي

                        تعليق

                        • جمال عمران
                          رئيس ملتقى العامي
                          • 30-06-2010
                          • 5363

                          #13
                          الاستاذ مصطفى ( عاشق الحروف )
                          قصة جميلة وراقية ..وقد تعلمت الكثير من مرورى هنا وقراءة القصة والمشاركات..
                          شرفت بتواجدى عبر متصفحك الرائع ..
                          مودتى وتقديرى..
                          *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                          تعليق

                          • إيمان الدرع
                            نائب ملتقى القصة
                            • 09-02-2010
                            • 3576

                            #14
                            الزميل القدير: مصطفى الصالح:
                            نصّ كتب بسلاسةٍ ..
                            استطاع أن ينقل إلينا المشهد من غير تكلّفٍ ..
                            جسّد الموقف بحروفٍ ملوّنة بالمرح ..
                            كم ضحكت للمشهد الأخير هههه!!!
                            كيف تحمّل سبابك، واستنكارك، وصياحك في وجهه من غير وجه حقّ ؟؟؟
                            لا ...وأيضاً يتشبث في موقفه من هنا ..من هنا انطلق ..
                            سلمتْ يداك أخي مصطفى ..
                            حيّاااااااااكَ.

                            تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                            تعليق

                            • مصطفى الصالح
                              لمسة شفق
                              • 08-12-2009
                              • 6443

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة
                              بصراحة متناهية

                              هذه القصة من اروع القصص التي

                              قرأتها وتاخري بالدخول ليس بخصوص العنوان

                              فالكلمة معروفة بفلسطين ومعروف مقصد

                              الأديب المرموق مصطفى منها

                              قرأتها عدة مرات وفي كل مرة اكتشف

                              روعة التصوير وراقبت تصرفات البطل في القصة

                              من بدايتها لنهايتها .. ما ميزه عن غيره من ابطال في غير قصص

                              أنه مهووس وربما كان هذا سببه تخزينه افكار مسبقة ..

                              شخصية البطل بهذه القصة لوحدها بحاجة لتحليل

                              وتسليط الضوء عليها..


                              لك مني أيها الرائع

                              وفاخر القلم كل التقدير

                              وأرق تحياتي


                              الأستاذة العزيزة أميرة

                              كل الشكر والتقدير لهذا التحليل المنطقي لنصي المتواضع

                              نعم هي شخصية البطل الموسوسة المبنية على أفكار مسبقة وضعها في روعه من سبقه من الزملاء

                              ولكن هل هناك دخان بلا نار! ربما

                              ومؤكد أن لكل قاعدة شواذ

                              نعم الكلمة عادية جدا لكن البعض لم يتجاوزها بعد!

                              مودتي وتقديري
                              [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                              ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                              لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                              رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                              حديث الشمس
                              مصطفى الصالح[/align]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X