ميؤوسٌ من صحوةِ معتصمٍ فينا
وعليه بساطيرُ الخصيانِ تدوسْ ..
في ظلّ طُقوس ..
نصَّبت الموتورَ وحاشيةَ لصوص
في ظلّ طُقوس
وهبت للأعمى ... المتعامي " فيتو"..
وإِشارة ضوءٍ خضراء ..
والمبصرُ مفقوء العينين
محبوسٌ محبوسْ..
والتُّهمَةُ وطني مهووس ..
يَحلمُ بالفجرِ، وخيطانِ الشمس
وكيف يُلَمْلِمُها ..
ويحيكَ بها ثوبَ عروس
دلا لة ؟!
مَنْ سَلبَ الصهوةَ والسيف ومن أغلقَ في وجهِ الرمح الشرفةَ والباب !؟
وعليه بساطيرُ الخصيانِ تدوسْ ..
في ظلّ طُقوس ..
نصَّبت الموتورَ وحاشيةَ لصوص
في ظلّ طُقوس
وهبت للأعمى ... المتعامي " فيتو"..
وإِشارة ضوءٍ خضراء ..
والمبصرُ مفقوء العينين
محبوسٌ محبوسْ..
والتُّهمَةُ وطني مهووس ..
يَحلمُ بالفجرِ، وخيطانِ الشمس
وكيف يُلَمْلِمُها ..
ويحيكَ بها ثوبَ عروس
دلا لة ؟!
مَنْ سَلبَ الصهوةَ والسيف ومن أغلقَ في وجهِ الرمح الشرفةَ والباب !؟
تعليق