الطيور لا تنظر خلفها حين تحلق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #16
    و اليكم ترجمة النص الى الفرنسية، من انجاز، المبدع القدير، ابو محمود 2

    Les oiseaux ne voient pas derrière quand ils planent
    Quand l’oiseau se posa près de la classe où les esprits ne s’amusaient plus où les cœurs tous meurtris craignaient et s’ennuyaient, il omit le chant et la danse ; Il se tut.x
    A son mutisme, toutes les forces des airs et de l’univers s’ébranlèrent, ébahis, elles ne se murent plus.x
    Car à l’envers de l’enclos, il aperçut des petits être vaincus, à l’essor mélancolique qui, devant les questions banales mais immenses, ne trouvèrent nulle réponse. Avec tant de peines, ils subissaient le silence qui pesait et la tyrannie…x
    Il inspira alors la plus grande bouffée d’allégresse possible. Il l’envoya en chants heureux pour apporter la joie et l’ambiance aux enfants. Les vitres se brisérent. Il déploya ses ailes plana dans les vastes cieux escorté par une nuée d’oiseaux.x

    تعليق

    • فاروق طه الموسى
      أديب وكاتب
      • 17-04-2009
      • 2018

      #17
      1- لوضع الشدة ..... (shift + ذ )

      2- لوضع السكون ..... ( shift + ء )

      3- لوضع الفتحة ....... ( shift + ض )

      4- لوضع تنوين الفتح ....... ( shift + ص )

      5- لوضع الضم ....... ( shift + ث )

      6- لوضع تنوين الضم ....... ( shift + ق )

      7- لوضع الكسر ........ ( shift + ش )

      8- لوضع تنوين الكسر ........ ( shift + س
      من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

      تعليق

      • مالكة حبرشيد
        رئيس ملتقى فرعي
        • 28-03-2011
        • 4544

        #18
        قراتها قصيدة رائعة منك استاذ عبد الرحيم
        وحين اعدت القراءة بالفرنسية
        وجدتها اروع مع أن الترجمة غالبا ما تظلم النص
        لكني وجدتها هنا زادته القا وعطته حقه وقيمته.
        العنوان وحده قصة =الطيور لا تنظر خلفها حين تحلق
        ولكل عابر ان يفسر وفقا لما قاده اليه تفكيره وتاويله
        شخصيا اظن الطيور تنظر خلفها والى كل الجهات
        لذلك يصعب اصطيادها الا عمن كان ماهرا جدا
        وغالبا ما تصطاد ميتة
        شكرا استاذي على هذا النص السامق

        تعليق

        • خديجة بن عادل
          أديب وكاتب
          • 17-04-2011
          • 2899

          #19
          من يلتفت خلفه يبقى في حلقة مفرغة لن يتقدم بخطوه
          ومن يدور ليتطلع بالوراء يعد مخافةً من شيء يفزع باطن عقله
          هو عدم الوثوق والإستغناء عن ذلك يعد قوة
          تجعل من الصعب شأن أضعف !
          كما عهدنا بك دائما موفق ورائد
          تحيتي وتقديري .
          التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 25-03-2012, 16:18.
          http://douja74.blogspot.com


          تعليق

          • م. زياد صيدم
            كاتب وقاص
            • 16-05-2007
            • 3505

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
            سرت في أوصال الكون رعشة الذهول حين توقف العصفور عن الرقص و الغناء..
            رأى خلف زجاج أحد الفصول أطفالا في عمر الزهور، أذبلت حرارة الأسئلة بتلاتهم..كانوا يتفصدون عرقا بحثا عن أجوبة منقذة..زاد من وطأة حزنهم إناخة الصمت بكلكله عليهم..
            عب هواء الحياة جيدا ، ثم أرسله صداحا إلى أن تكسر الزجاج..
            حلق فرحا في الفضاء الرحب..يتبعه سرب طيور..
            ======================

            ** الاديب الراقى عبد الرحيم..

            لكل فكرة قائد ولكل قائد احرار ..والممسيرة مستمرة نحو الانعتاق..

            تحايا عبقة بالزعتر.
            أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
            http://zsaidam.maktoobblog.com

            تعليق

            • موسى الزعيم
              أديب وكاتب
              • 20-05-2011
              • 1216

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
              سرت في أوصال الكون رعشة الذهول حين توقف العصفور عن الرقص و الغناء..
              رأى خلف زجاج أحد الفصول أطفالا في عمر الزهور، أذبلت حرارة الأسئلة بتلاتهم..كانوا يتفصدون عرقا بحثا عن أجوبة منقذة..زاد من وطأة حزنهم إناخة الصمت بكلكله عليهم..
              عب هواء الحياة جيدا ، ثم أرسله صداحا إلى أن تكسر الزجاج..
              حلق فرحا في الفضاء الرحب..يتبعه سرب طيور..
              الاديب المبدع عبد الرحيم .. هي ثورة العصافير والاطفال
              هي التي تقلب موازين الكون رغم براءتها وصغرها
              هي ثورة نقية من غير دم ..
              دام ابداعك الغذب

              تعليق

              • عبدالرحيم التدلاوي
                أديب وكاتب
                • 18-09-2010
                • 8473

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                1- لوضع الشدة ..... (shift + ذ )

                2- لوضع السكون ..... ( shift + ء )

                3- لوضع الفتحة ....... ( shift + ض )

                4- لوضع تنوين الفتح ....... ( shift + ص )

                5- لوضع الضم ....... ( shift + ث )

                6- لوضع تنوين الضم ....... ( shift + ق )

                7- لوضع الكسر ........ ( shift + ش )

                8- لوضع تنوين الكسر ........ ( shift + س
                اخي العزيز، فاروق طه الموسى
                اشكرك على المعلومات القيمة..
                لم يعد لدي عذر.
                بوركت.
                مودتي

                تعليق

                • عبدالرحيم التدلاوي
                  أديب وكاتب
                  • 18-09-2010
                  • 8473

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
                  قراتها قصيدة رائعة منك استاذ عبد الرحيم
                  وحين اعدت القراءة بالفرنسية
                  وجدتها اروع مع أن الترجمة غالبا ما تظلم النص
                  لكني وجدتها هنا زادته القا وعطته حقه وقيمته.
                  العنوان وحده قصة =الطيور لا تنظر خلفها حين تحلق
                  ولكل عابر ان يفسر وفقا لما قاده اليه تفكيره وتاويله
                  شخصيا اظن الطيور تنظر خلفها والى كل الجهات
                  لذلك يصعب اصطيادها الا عمن كان ماهرا جدا
                  وغالبا ما تصطاد ميتة
                  شكرا استاذي على هذا النص السامق
                  مرحبا بك، مبدعتنا البهية، مالكة حبرشيد
                  اشكرك على تفاعلك القيم، و قراءتك العميقة..
                  و ساترك ترجمتين اخريين للنص نفسه، من انجاز مبدعين كريمين.
                  مودتي

                  تعليق

                  • عبدالرحيم التدلاوي
                    أديب وكاتب
                    • 18-09-2010
                    • 8473

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                    من يلتفت خلفه يبقى في حلقة مفرغة لن يتقدم بخطوه
                    ومن يدور ليتطلع بالوراء يعد مخافةً من شيء يفزع باطن عقله
                    هو عدم الوثوق والإستغناء عن ذلك يعد قوة
                    تجعل من الصعب شأن أضعف !
                    كما عهدنا بك دائما موفق ورائد
                    تحيتي وتقديري .
                    البهية، خديجة بن عادل
                    زاد نصي جمالا بحروفك الالقة.
                    اشكرك على قراءتك العميقة و تفاعلك المثمر.
                    بوركت.
                    مودتي

                    تعليق

                    • عبدالرحيم التدلاوي
                      أديب وكاتب
                      • 18-09-2010
                      • 8473

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                      ======================

                      ** الاديب الراقى عبد الرحيم..

                      لكل فكرة قائد ولكل قائد احرار ..والممسيرة مستمرة نحو الانعتاق..

                      تحايا عبقة بالزعتر.
                      مبدعنا الراقي، زياد صيدم
                      اشكرك على هذه القراءة التي فتحت النص على افق ثر و مغاير..
                      و ارجو ان تستمر رحلة التحرر الى تحققها..
                      باقة محبة لك.
                      مودتي

                      تعليق

                      • عبدالرحيم التدلاوي
                        أديب وكاتب
                        • 18-09-2010
                        • 8473

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
                        الاديب المبدع عبد الرحيم .. هي ثورة العصافير والاطفال
                        هي التي تقلب موازين الكون رغم براءتها وصغرها
                        هي ثورة نقية من غير دم ..
                        دام ابداعك الغذب
                        اخي العزيز، موسى الزعيم
                        اشكرك على قراءتك المتنورة..
                        هي ثورة البراءة و الجمال.
                        بوركت.
                        مودتي

                        تعليق

                        • عبدالرحيم التدلاوي
                          أديب وكاتب
                          • 18-09-2010
                          • 8473

                          #27
                          و هذه الترجمات التي انجزت لهذا النص.



                          Un frémissement de stupeur émergea les recoins du monde lorsque l’oiseau cessa de danser et chanter.il vît derrière des vitres d’une salle de classe des enfants à l’âge tendre dont les questions ont fait faner leurs tabliers. Ils transpiraient dans la recherche de réponses délivrantes …sous le poids d’un silence aggravant leur anxiété.
                          le vent de la vie se leva et expédia un souffle étourdissant tellement fort qu’il finît par casser les vitres puis survola le vaste espace suivi d’une lignée d’oiseaux

                          ترجمة المبدع شدبير
                          و هذه لابي محمود 2


                          Quand l’oiseau se posa près de la classe où les esprits ne s’amusaient plus où les cœurs tous meurtris craignaient et s’ennuyaient, il omit le chant et la danse ; Il se tut.x
                          A son mutisme, toutes les forces des airs et de l’univers s’ébranlèrent, ébahis, elles ne se murent plus.x
                          Car à l’envers de l’enclos, il aperçut des petits être vaincus, à l’essor mélancolique qui, devant les questions banales mais immenses, ne trouvèrent nulle réponse. Avec tant de peines, ils subissaient le silence qui pesait et la tyrannie…x
                          Il inspira alors la plus grande bouffée d’allégresse possible. Il l’envoya en chants heureux pour apporter la joie et l’ambiance aux enfants. Les vitres se brisérent. Il déploya ses ailes plana dans les vastes cieux escorté par une nuée d’oiseaux.x
                          و هذه لاماني مهدية



                          En volant, les oiseaux ne regardent
                          pas dérrière eux.


                          Une trimulation de stupeur infiltra les membres de l' univers , quand le moineau cessa de danser et de seriner .Il vit , par delà les vitres de l ' une des classes, des enfants dans la fleur de l' age ,la canicule des questions a fané leurs pétales..ils ruisselaient de sueur à la recherche de reponses salvatrices, le poids de leur tristesse accru par le fardeau du silence qui pesait sur eux..il inhala goulument l'air de la vie ,et le propulsa jodlant fracasser le vitrail...et , vola guilleret , dans l' immensité du firmament , suivi d' une kyrielle d' oiseaux

                          تعليق

                          يعمل...
                          X