تويت
في المرآة ...
عين ضيقة
وبين الأصابع
قلب لا يعرف المغفرة....
لبست ثوب البراءة
وتكحلت بحبر قلبها
أسود قانٍ
تفتح على الورق
خيبة
....تجر مأساة
وتكحلت بحبر قلبها
أسود قانٍ
تفتح على الورق
خيبة
....تجر مأساة
-
في المرآة ...
عين ضيقة
وبين الأصابع
قلب لا يعرف المغفرة....
-
يشكل النص نفسه بالوان تقوي ابعاده الدلالية
الرمادي و الاسود، و نهاية ماساوية
مودي -
الاستاذة امل
هو القلب ياسيدتى .. المضغة التى ان صلحت صلح باقى الجسد ..وهى تملك قلباً اسودا بلون روحها الشريرة..مهما ارتدت من بياض ..
تقبل تحيتى..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
نعم للون اهزوجة تختلط بالحرف
فيكونان بعدا ما
خارج السطح
تقديري
تعليق
-
قراءة موزونةالمشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
تقبلت القصة بروح المعنى فأنار لها
شكرا لقرائتك الواعية استاذي
تعليق
-
الرائعة و أكثر أستاذتي
آمال محمد
مادام القلب أسود لن تجني غير نهاية مؤلمة
سعدت بهذه الومضة التي تقول الكثير
الصورة المصاحبة راااااااائعة و تنم على ذوق رفيع
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
قراءة واعية
يكتبنا حبر القلب ويتلون بلونه
فيخرج وردا و وخرج وجعا
سعيدة بوجودك هنا استاذة منيرة
تعليق
-
ولك في القص اتجاه و رؤية
تبتعد و تقترب في ذات الوقت
و تحاول شق طريق
و محاولة تفتيت اللغة و العبور على زمكانية الحدث
يروقني تشكيلك
برغم عدم سهولة الأمر ؛ فقد يحمل ملحمة في كلمات قليلة !
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
ربما الذي أصابها كان أعمق وأكبر
العزيزة : آمال محمد
ما أروعك حين تعلنين فلسفتك أراك ماتعة
كالوميض
تحيتي وتقديري لقلم ذكي .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
في المرآة ...
عين ضيقة
وبين الأصابع
قلب لا يعرف المغفرة....
لبست ثوب البراءة
وتكحلت بحبر قلبها
أسود قانٍ
تفتح على الورق
خيبة
....تجر مأساة
---
نص بسمات مميّزة ..
تآلفَ العنوان ، مع الوصف الوامض ، والألفاظ الموحية ، والجمل القصيرة المتوتّرة ..في رسم ملامح هذه الحكاية المؤلمة !
تحياتي وتقديري أختي الفاضلة ، الأستاذة آمالتعليق
-
لم أوفق هناالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
وساورني الندم ...فقد جاءت هشة
ولكن وجودك يفرحني
تقديري الكبير
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
استاذة خديجة
رأيك يهمني ...ففيه مداد العارف بالقصة
شكرا لوجودك هنا
محبتي
تعليق
-
رؤيا عميقة لنص بسيطالمشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
استاذ مصطفى
تشرفت بحضورك المثمر
تقديري
تعليق
-
لبست ثوب البراءة .. البراءة لا تلبس بل تكون نابعة منها
لولا ان صاحبتنا هنا لبست ما ليس لها، فهي ليست بريئة،
وسريرتها سوداء كمثل قلبها الأسود،
وهذا توضح في كتاباتها الخائبة على الورق،
نص جميل عميق ولو تبين إنني لم أفهمه جيدا
لا عليك فهذا دأبي مع حضرتك ههههه،
وهذا لن يقلل من شأن ما تكتبين أديبتنا الكبيرة..
احترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
أبتسم كلما مررت علي نص لي
أكاد أتخليك تتعاركين مع المعنى فتغلبيه بتقطيبة جبين من وجهك الجميل
فتقولي ماذا ويقول نعم
ويعود خائبا ...يعزر القلم
ويستقر الإثنان على عدم الملامسة
سيدتي ريما
روحك نقية ...لا تحبين المواربة
وهذا شأن الأصفياء
تعليق
تعليق