ذلك يعتمد على نوعية القارىء ،اذ احيانا تتمنى الحروف لو بقيت مدّثرة بين طيات الغلاف على الاستهتار بها في عراء اللامبالاة فهي رهينة الصمت في ضوء الازمة الثقافية.
شكرا للتعليق
تقديري
كثيرا ما يكون عملك مختلجا برؤى
تعمل على مخيلة و ذهنية القارئ
و لا تلقي بنفسها كأي حديث
و هي ترتدي ثوبا مدهشا يقترب كثيرا من الشعر و لا يقترفه
إلا بحدود ما تسمح القصة !
ربما معك ألف حق
ساعات من الأحسن أن تبقى بين الرفوف
عوض أن تأخذ منحنى الغير الذي ابتغته
العزيزة : بتول اللبدي
كانت ومضتك خاطفة وذات عين ثاقبة
تحيتي وتقديري .
ما الذي بيمينك أيها الكاتب؟ هو قلمي أهشّ به على الحروف وأين هي ؟ خشيت عليها من الذئب ؛ فأودعتها الرفوف!
بتول اللبدي
-----
أراها خُبئت خوفاً من مُستبد الكواكبي !
بهذا يُومي السؤال الصارم الشاكّ ! و ( خشيتُ ) و ( الذئب ) ..
( أهشّ به على الحروف ) تصويرٌ مُبتكَر ما قرأته من قبل ..القلم يسوق الحروف ، وكانت الحروف هي التي تقود القلم ..قضية جدلية
وقفتُ مُعجَباً جداً بهذا النص الذي يدعو بأناقة ..وفنيّة ..إلى التفكّر
تحياتي وتقديري للأديبة الفاضلة بتول
ولأخي الحبيب ربيع ، الذي اختار وعرض
وخزة منبهة .. موجعة موقظة .. مركزة .. أقلامنا هي حيلتنا يا أستاذة بتول والحروف الصادقة أقوى من الرصاص .. والأمم لا تنهض إلا بالكلمات الحرّى التي تحمل الفكر الناهض الأمين الذي يحييها من موات .. ويعيد لها الثقة ويمدها بالإرادة .. شكرا لحضورك القوي برعاية الأخ العزيز ربيع .. بارك الله فيك وفي الربيع الدائم .. هذا زمن الالتزام والوفاء لأمتنا وأجيالنا .. التي تتطلع إلى الحرية والكرامة والوحدة في ظل إسلامنا العظيم ..
[glint]
ما زلتُ أبحثُ في وجوه النّاس عن بعضِ الرّجالْ
عــن عصـبـةٍ يقـفـون في الأزَمَات كالشّــمِّ الجـبالْ
كثيرا ما يكون عملك مختلجا برؤى
تعمل على مخيلة و ذهنية القارئ
و لا تلقي بنفسها كأي حديث
و هي ترتدي ثوبا مدهشا يقترب كثيرا من الشعر و لا يقترفه
إلا بحدود ما تسمح القصة !
صباحك جميل
استاذ ربيع، شهادتك هذه وسام فخر اقلده على صدر الكتابة
شكرا لثقتك التي تومىء لحرفي كي يزهر في امتداد الحقول
صباحك اجمل
تقديري
ربما معك ألف حق
ساعات من الأحسن أن تبقى بين الرفوف
عوض أن تأخذ منحنى الغير الذي ابتغته
العزيزة : بتول اللبدي
كانت ومضتك خاطفة وذات عين ثاقبة
تحيتي وتقديري .
وحضورك كان متوهجا بصدق الحرف
تقديري لمرورك الآسرعزيزتي خديجة
التعديل الأخير تم بواسطة ايمان اللبدي; الساعة 25-03-2012, 08:11.
أراها خُبئت خوفاً من مُستبد الكواكبي !
بهذا يُومي السؤال الصارم الشاكّ ! و ( خشيتُ ) و ( الذئب ) ..
( أهشّ به على الحروف ) تصويرٌ مُبتكَر ما قرأته من قبل ..القلم يسوق الحروف ، وكانت الحروف هي التي تقود القلم ..قضية جدلية
وقفتُ مُعجَباً جداً بهذا النص الذي يدعو بأناقة ..وفنيّة ..إلى التفكّر
تحياتي وتقديري للأديبة الفاضلة بتول
ولأخي الحبيب ربيع ، الذي اختار وعرض
استاذ مصطفى
كم سررت بهذه القراءة المحلّقة في سمو الرؤى
،شكرا لحضور وارف
وشكرا لمداخلتك وتعقيبك الذي اشرع للنص مآرب التأويل
تقديري
وخزة منبهة .. موجعة موقظة .. مركزة .. أقلامنا هي حيلتنا يا أستاذة بتول والحروف الصادقة أقوى من الرصاص .. والأمم لا تنهض إلا بالكلمات الحرّى التي تحمل الفكر الناهض الأمين الذي يحييها من موات .. ويعيد لها الثقة ويمدها بالإرادة .. شكرا لحضورك القوي برعاية الأخ العزيز ربيع .. بارك الله فيك وفي الربيع الدائم .. هذا زمن الالتزام والوفاء لأمتنا وأجيالنا .. التي تتطلع إلى الحرية والكرامة والوحدة في ظل إسلامنا العظيم ..
نعم استاذ نايف
اقلامنا هي حيلتنا ، ومرآة افكارنا لذلك توجب علينا صقل الافكار جيدا كي لايشوبها الهذيان او يفسد ملامحها
الظنون علينا أن نستقيها من منبعها الرقراق وليس من ماء الحفر على الاقل عندها ،ندرك جيدا انها بعيدة عن مرمى البعوض وانها في متناول الحقيقة ..
شكرا لمداخلتك وحضورك البهي
تقديري
تعليق