-
أخالد كم أزحت الغل منيوهذبّت القصائد بالتغني
أشبهكَ الحمامة في سلامأيا رمز المحبة فقت َ ظني(ظميان غدير) -
أخي خالد البار
اننا لا نريد الوصول لمرحلة يكون فيها غلو في الحداثة
ولا غلو في التمسك بالقديم.....
العقل لا يرضي إلا بالوسطية وبالمنطق الصحيح
والعقل المحض لا يوجد أبدا
دعاة الحداثة احيانا يشوبون رؤيتهم العقلية بعاطفة
وهكذا اصحاب القديم الكلاسيكي
ولا ننسى اننا امة وسط...نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
إني أنادي أخي في إسمكم شبه
ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا
صالح طه .....ظميان غدير -
كل التحية والاحترام شاعرنا الأصيل الكبير
أعطاك الله الصحة والعمر الطويل ورحم الشاعر حسن القاضي
بالتأكيد نحب الأصالة --لكننا لا نحب الجمود ،ولا الجنوح للغريب
الذي لا ينسجم مع موروثنا---فالشعر شعر، والنثر نثر ،
ونحن أبناء العصر ، لكننا لا نتخلى عن موروثنا
ودمت بألف خير وعافية أستاذي المحترم
غاليةيا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ
في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي
تعليق
-
أرى اﻹخوة والﻷخوات يتقاتلون حول قصيدة هي اصيلة....هناك هه ويتناسون الكوارث اﻷفظية والاعرابية في النثر بل ويسمونها قصيدة....
عجبت وما قصدا من الغير أعجب....ولكن على بعض أعيب وأشجب
ودي وتقديريأخالد كم أزحت الغل منيوهذبّت القصائد بالتغني
أشبهكَ الحمامة في سلامأيا رمز المحبة فقت َ ظني(ظميان غدير)تعليق
-
الاستاذ الشاعر خالد البار
شكرا لك ، شكرا لك على هذه التحفة التي أهديتها لكل محب للأدب الرفيع.
صدق الشاعر المشمول برحمة الله حسن القاضي
فعلا نحن نتردى في وحل الضحالة ، اينما وليت وجهك فثمة ما يكدر صفوك و يزيد حزنك.
وفسد الذوق العام و اختلط الجيد بالرديء, و الامر لله من قبل و من بعد.
تحياتي و محبتي
[gdwl]من فيضكم هذا القصيد أنا
قلم وانتم كاتب الشعــــــــر[/gdwl]تعليق
-
الشاعر موقف كتلك الحياة التي تصمد رغم الموت
لذا نحترم رأي كل شاعر يتمسك بمواقفه
تحيتي لك أخي ورحم الله الفقيد ورحم الله قصائده وأحيا الله حداثتنانجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايريتعليق
-
تم نقل الموضوع إلى مكانه المناسب
نظرا لأنها مسموعة والمحتوى لا يصنف كقصيدة نثر
تقديرينجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايريتعليق
تويت
تعليق