المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب
مشاهدة المشاركة
أستاذي الرائع ربيع
مساؤك كما تشتهي
هي الروح تظل تبحث
عما يقنعها ولا تكتفي حتى تجد ما يريح
جنائن الأمل في أعماقها ولو كان في البراعم
لروحك أيها الراقي دائماً
أرق همسات الياسمين
تقديري وعاطر المنى .
تعليق