تويت
تساءل الليل لمَ بالضفة الأخرى الغرابيب تترنم في حفلتها الكبرى ؟
بالعزف ، بالإحساس ، بالقهقهة ، بالماء ..
تنهدت السماء ، تصببت عرقاً :
حلت الأسود ضيوفاً جائعةً زادت ورم الأرض رقعةً .
سارع الوقت ، تلعثم الحرف ..ينبئ الغزال عدم القفز !
-
تساءل الليل لمَ بالضفة الأخرى الغرابيب تترنم في حفلتها الكبرى ؟
بالعزف ، بالإحساس ، بالقهقهة ، بالماء ..
تنهدت السماء ، تصببت عرقاً :
حلت الأسود ضيوفاً جائعةً زادت ورم الأرض رقعةً .
سارع الوقت ، تلعثم الحرف ..ينبئ الغزال عدم القفز !
-
يسرني أن أكون أول المارّين بهذا النص السامق الحرف والمعنى
وقد أكون أول المغامرين ..فأخفق
فهذا النص يحمل صفاتٍ يمكن إسقاطها على واقعنا العربي
في مختلف أقطاره
والغرابيب الغربية فرِحةً جذلى بأورام الآرض العربية ومعاناتها
وطبيعي ان تكون هذه فرصة الاسود الجائعة المفترسة
للسيطرة على الارض واقتناص غزلانها ..
ارجو الا اكون قد ابتعدت كثيرا عن المقصود
استاذه خديجه
تحياتي ...
-
بين الاستفهام و التعجب
تقع أمور في غاية الغرابة
و ربما نرى لها مدلولات حية
على المستوى الشخصي
و المستوى العام
بعضها واضح وضوح النهار
و البعض الآخر سريالي خاضع لحركة القلم !
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
هنا نسج يدعو القارئ الى التفاعل و استخراج الدلالات من مؤشرات نصية مقدمة و اخرى مضمرة.
اعجبني توظيف الالوان لشد الانتباه..
فهناك السواد الذي يضاده الاخضر، و بينهما مساحة كبيرة يعبر عنها الرمادي..
شاعرية و ايحاء..
مودتيتعليق
-
اوووه العرق كان مالحا
السماء لم تتحمل عربدة الأنوف
الأنوف كانت مائلة بعض الشيء
لم تستوعب قط شهوة المعنى
ما اجمله من حرف
عوفيت
تعليق
-
وتبقى الغزال هي الضحية
لجمالها لوداعتها لـ .... الكثير من يطمع بها
ربما أنا أخذت جانبا فقط
وحدت بعيدا عن جوانب أخرى ! مع إن النص متعدد التأويل
شاعرية وعذوبة النص جعلته يقطر روعة وينبض ألقا
سلمت يمناك غاليتي الأديبة المميزة خديجة
وسلم العطاء الجميل
تحيتي الكبيرة لهذا الزهو والرقي
مع مودتي وشتائل الورد
تعليق
-
أبدا لم يأت عبتا هذا المجاز الشاعري
إنها الدات حين تصرخ رباه؟ بلغة وأخرى.. لغة الشاعر في وجه العالم حين يطفح الكيل، لغة الأديب حين يتكلم بسوريالية مريرة.
تحية تقدير للشاعرة خديجةتعليق
-
وأين نحن من الغرابيب العربية ؟؟المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
الغالية نجاح عيسى
حضور مميز وشرفني بغض النظر عن القراءة
كانت لك رؤية وكانت جميلة
تحيتي واحترامي .تعليق
-
الملغز في الأمرالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
عندما يصاب القلم بالعجز من كثرة روعه
والمدلول قائم وأنت الأدرى !
تحيتي واحترامي .تعليق
-
أجل وهو كذلك أستاذيالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
السواد ماهو الا نقاط تكاثفت ، تلامست.. فأنتجت .
ومابين المترابطات دائما وصلة قد تكون لأليء
وقد تكون كيّة لكن على القاريء أن يخرج اللب
فهو دوره ...
حضور جميل ...سررت بك أخي
تحيتي وتقديري .التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 27-03-2012, 12:21.تعليق
-
أوووووه وما أجملني بك سارةالمشاركة الأصلية بواسطة سارة عمر مشاهدة المشاركة
قراءة ذكية جدا
ويبقى المعنى على ناصية النهر
تحيتي وتقديري لحضورك المميز .تعليق
-
نص شاعري مجازي.. أعتقده عن علامتي السؤال والتعجب فعلا،
وعن النقاط التي تشكل الحروف والحروف التي تشكل الكلمات،
والكلمات التي تشكل النصوص القاسية السوداء القاتلة
فتتغلب على تلك الخفيفة الرشيقة...
لا ادري هل شطحت, أعتقد هذا,
و نحن بحاجة إلى طرف خيط منك
لسبر أغوار النص الجميل هذا،
فهو مغرق بالرمزية...
ومرات افكر بالغرابيب بانهم الاعداء
الذين يتعاونون مع الاسود
للقضاء على الغزلان؟!
شكرا لك، مودتي وتقديري.
تحيتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الغزال سيبقى غزال ولو صلبوه !المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
لقد كان لحضورك عين شيماء التي ترى الجمال وفقط
ولا يهمها أمر الغرابيب ..
أجل سيدتي الراقية تأويلات كثيرة هنا
وماخاب أحد سليم الفؤاد
تحيتي ومحبتي المكللة بعقد ياسمين .تعليق
-
وهو كذلك أستاذ عبد المجيدالمشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
لا ننتظر الثمار حين تتحرك المفاهيم في الفراغ
تتمزق أمامك كل الأشياء !
ذكرني ردك بقول أحدهم حين قال
اذا اختلطت عنك الدلائل فالتختبر إيمانك
وأني لأجدك مميز الحضور .
تحيتي واحترامي .تعليق
-
ما دمنا في الضفه المقابله
لم لا نتوقعه احتفال بسقوط مفترس آخر
بسبب التقادم
فالنص مفتوح على جميع الاتجاهات
ابدعت سيدتي
احتراميلنا معشر الانصار مجد مؤثل *** بأرضائنا خير البرية احمداتعليق
تعليق