تويت
تفوح رائحة القهوة في أرجاء البيت..
تتغلغل إلى أعماقه..
فجأة، تتسمر عيناه
...
ها هو بهيبته يرتشف فنجانه..
ما يزال هنا..!
تتغلغل إلى أعماقه..
فجأة، تتسمر عيناه
...
ها هو بهيبته يرتشف فنجانه..
ما يزال هنا..!
-
-
ان الرائحة و الذوق كل اؤلئك كان مذكرا و معيدا لحضور قوي لا يمكن محوه..
شاعرية و مشاعر راقية.
مودتي -
صورة الطيف تتبع أثره بكل الزوايا
والأشياء لأن الذكرى لا تزال معه
تحيتي وتقديري.تعليق
-
و للقهوة مذاقات
عرفها العرب من ولع و نيف
كما أحس احيانا أنها خرجت من حاجة العربي للحزن و التأمل
جميل ما قرأت
أهلا بك أستاذنا الجميل محمد صوانة
محبتيsigpicتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
شكرا أخي عبدالرحيم على التعليق اللطيف هنا..
بالفعل طيف وذكرى لا يمكن محوهما من ذاكرة "الطفل" حتى لو كبر وصار رجلا عنده أطفال..!
يستلذ بطفولته تلك، ويغار منها.. ولا يريد أن تغيب هي أو طيف تلك القامة العالية عنه..!
القهوة العربية تستوطن المكان، وطيفه كذلك..
مع تقديريتعليق
-
ونعم هي رائحة القهوة التي تستحضر لنا
احلى الذكريات مع أطياف كانوا معنا..
شكرا لك, تحيتي واحترامي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
هي كذلك أختاه خديجة،المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
حضور الطيف يمنح النفس بعض الشعور بسعادة ما، تحضر في لحظات نكون بحاجة ما إلى ذلك الحضور
أو الاستحضار..
مع تقديريتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
أخي الأديب الرقيق ربيع،
شكرا لك على ترحيبك بي هنا، بعد غياب طويل
وأحب أن أمر هنا بين فترة وأخرى، لكن كثرة الانشغال
تأخذ المرء في مسارات ربما لا يختارها دائما!
أتمنى أن يظل هذا الوعاء الأدبي أنيقا وحيوياً
وأن نرى دائما توقيعات أدبية ماتعة من قلمك ومن أقلام الزملاء
وفقكم الله..
مع تقديري ومودتي..تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
الكريمة ريما ريماوي،
شكرا على حضورك هنا
مع الاحترام ..تعليق
-
مرحبا بالأخ الأستاذ محمد صوانة
نص معتق يحمل نكهة القهوة وعبق الماضي
ما أروع تلك الرائحة التي تشعرنا بالدوار وتلهمنا استحضار ذلك الطيف
تحيتي ومودتيمجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
أخي شريف،
سرني أنك تذوقت النص بهذه الصورة..
تقبل تقديري وامتناني..تعليق
تعليق