ينابيع ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
    شكرا على هذا القص الجميل والراقي، وألف شكر على متعة القراءة.
    تقديري، أخي فاروق
    تجاوزت تعليقك أستاذنا الجميل .. فعذراً ..
    لكن ختامها مسك ..
    يسعدني حضورك دوماً .. وأعتز بمداخلاتك كل حين ..
    حياك الله .
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

    تعليق

    • عبد المجيد التباع
      أديب وكاتب
      • 23-03-2011
      • 839

      #17
      بلغة متينة ومكثفة جدا وتعابير منتقات بعناية ينبع سرد ماتع رقراق
      هل أقف عند جميلة التي تعثرت عند درب العين وما تحمله من دلالة للسقوط العفة في المنعطف وانزلاقهامع أول قطرة غواية لتتمرغ في وحل الرذيلة
      أم أقف عند رفيقاتها اللواتي تجلدن و صبرن على سوط الغواية و الهوى وتجملن بالعفة لتصدمهن المفارقة العجيبة، فمن يريد العفة هناك؟ وربما عدن يحملن الخيبة عوانسا أطهارا..
      أم عفاف التي قصدت نبع الخطيئة و فازت. وهنا يجد التوضيف الذكي للصفة(عفاف) طريقه إلى المفارقة لنتساءل كيف بالعفاف أن يعانق الخطيئة ؟ لكن الدلالة تأخد ركيزتها مما سبق وتحيلنا على التحايل كغاية تبرر الوسيلة في زمن التناقضات...
      تختم القفلة بالمفارقة الكبرى لحراس الطهارة بدلالتها البليغة في فضحهم وتحميلهم المسؤولية الأكبر فيما يرتكب باسم الطهارة وما يطهر باسم الخطيئة...
      محاولة فقط لاستكناه بعض مما يعمر به هذا النص المدهش حقا
      المبدع القدير فاروق
      تقديري اللائق

      تعليق

      • خديجة بن عادل
        أديب وكاتب
        • 17-04-2011
        • 2899

        #18
        قصة جميلة
        كانت اللغة حاضرة
        والإمتاع القصصي كان يتباهى بالحبكة
        تحيتي أيها الفاروق مكللة بالطيب .
        http://douja74.blogspot.com


        تعليق

        • فاروق طه الموسى
          أديب وكاتب
          • 17-04-2009
          • 2018

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
          بلغة متينة ومكثفة جدا وتعابير منتقات بعناية ينبع سرد ماتع رقراق
          هل أقف عند جميلة التي تعثرت عند درب العين وما تحمله من دلالة للسقوط العفة في المنعطف وانزلاقهامع أول قطرة غواية لتتمرغ في وحل الرذيلة
          أم أقف عند رفيقاتها اللواتي تجلدن و صبرن على سوط الغواية و الهوى وتجملن بالعفة لتصدمهن المفارقة العجيبة، فمن يريد العفة هناك؟ وربما عدن يحملن الخيبة عوانسا أطهارا..
          أم عفاف التي قصدت نبع الخطيئة و فازت. وهنا يجد التوضيف الذكي للصفة(عفاف) طريقه إلى المفارقة لنتساءل كيف بالعفاف أن يعانق الخطيئة ؟ لكن الدلالة تأخد ركيزتها مما سبق وتحيلنا على التحايل كغاية تبرر الوسيلة في زمن التناقضات...
          تختم القفلة بالمفارقة الكبرى لحراس الطهارة بدلالتها البليغة في فضحهم وتحميلهم المسؤولية الأكبر فيما يرتكب باسم الطهارة وما يطهر باسم الخطيئة...
          محاولة فقط لاستكناه بعض مما يعمر به هذا النص المدهش حقا
          المبدع القدير فاروق
          تقديري اللائق
          للحظة شعرت بأنك صادرت النص .. وكأنك كاتبه .. بكل تفاصيله ..
          القراءة العميقة لنص ما .. تتفوق عليه ..
          هذه جائزة كبيرة .. وصلتني .. أهم عندي من كل الجوائز ..
          أشكرك أخي عبد المجيد .. على هذا الغوص العميق وسبر أغوار النص ..
          ولا أستغرب هذا على صاحب فكر خلاق ومبدع ..
          محبتي ياطيب .
          من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

          تعليق

          • فاروق طه الموسى
            أديب وكاتب
            • 17-04-2009
            • 2018

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
            قصة جميلة
            كانت اللغة حاضرة
            والإمتاع القصصي كان يتباهى بالحبكة
            تحيتي أيها الفاروق مكللة بالطيب .

            ولنصي هذا أن يتباهى بمرورك ..
            ولايطيب الحديث إلا بحضورك ..
            فنبادل جزءا من الجميل بتحية معطرة بطيب الطيب ..
            من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

            تعليق

            يعمل...
            X