فتحت الباب، ناديتها مبتسما، قدمت لها باقة الزهور:كل عام وأنت بخير حبيبتي!
عيد...
تقليص
X
-
عيد...
نظَرَتْ إليها ثم إلي مشدوهة ..شمتها ثم اقتربت تشمني في ارتياب..تسمرت في مكانها لبرهة فاغرة فاها، ثم هرولت مسرعة فأغلقت عليها باب الغرفة وأخذت جهاز الهاتف لتستنجد بأمي.التعديل الأخير تم بواسطة عبد المجيد التباع; الساعة 29-03-2012, 15:50.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةحلوة عبد المجيد
و موحية .. و خلف الحدث كان الحدث الأكبر
الذي وصلها فأسرعت تستدعي أو تلتاذ بالأم !!
ربما طالت قليلا .. لا أدري
لكنها راقتني كثيرا
محبتي
شكرا لحضورك الوارف أستاذ ربيع
تقديري اللائق
تعليق
-
-
حتى لو كانت هنالك خيانة لا أعتقدها ستلجأ لأمه بل لأمها ههههه.
أعتقد فعله وفعلها نابعين عن حب مطلق لبعضهما ولكنه غير
متعود أن يعبر في العيد عن حبه بتلك الطريقة... ولهذا شكت فيه
واضطرت أن تشمه, وحاولت الاستيضاح من أمه عن تصرفه هذا!
كنت معترضة على أن يفكر كل قاريء فينا بنهاية مختلفة,
ولكن الآن أرى أن لا بأس بذلك, لأن النص المفتوح للتأويل كل
شخص يراه حسب ما يرغب.. ويعتمد ذاك على خلفية
القاريء والمؤلف أيضا...
شكرا لك على قص جميل كعادتك,
تحيتي واحترامي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركةمرحباً أخي عبد المجيد ..
لمحت هنا براءة .. لكن لا أدري لماذا .. كلما حاولت تشكيل الصورة .. تتملص
هذا النص مغلق بإحكام .. وأظن أن مفتاحه عند / تشمني في ارتياب / ..
أعجبتني الصورة الثلاثية الأبعاد ..
محبتي ياجميل ..
وما يهم أكثر أن لي شرف رأيك مبدعا أقدره
مع تقديري وامتناني الكبيرلك صديقي فاروق
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركةالاستاذ عبد المجيد
احساس الأنثى قادها لتعرف ان هناك رائحة غير الوردة إياها ..تشممت الوردة ..وتشممت رائحته ..تراها أشمت رائحة خيانه ؟؟
ارى ذلك وإلا ما لجأت الى امه ..
تحيتى ومودتى..
لقد تفاجأت به حين قدم لها الورد في العيد وهنأها فارتابت من أمره
فنقل القصة ليتأكد من مدى صحة الإرتياب ويتأكد من من مدى صحة تصرفه
وربما كان تأويلك صحيحا وربما كان هناك أكثر أترقب معك تداعيات الحدث
شكرا لك صديقي الجميل
تقديري ومودتي
تعليق
-
-
يبدو أن المسكينة لم تتعوّد منه على تلك المبادرة المفاجئِة ...
فارتابت ..وتسائلت ..وتشككتْ ...ثم تحقَقَتْ ( ربما ) من صحة ظنونها ..
بحاسّة الشم التي لا تخطيء ...
بأن وراء ألاكمة( الوردية )ما ورائها ...!
لذلك اتصلت شاكية لآمِه...
يقولون أن بعض الرجال يحاولون تغطية
نزواتهم ..بأوراق السوليفان التي تغلِّف الهدايا .....
إلى الزوجات ..!!!
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةحتى لو كانت هنالك خيانة لا أعتقدها ستلجأ لأمه بل لأمها ههههه.
أعتقد فعله وفعلها نابعين عن حب مطلق لبعضهما ولكنه غير
متعود أن يعبر في العيد عن حبه بتلك الطريقة... ولهذا شكت فيه
واضطرت أن تشمه, وحاولت الاستيضاح من أمه عن تصرفه هذا!
كنت معترضة على أن يفكر كل قاريء فينا بنهاية مختلفة,
ولكن الآن أرى أن لا بأس بذلك, لأن النص المفتوح للتأويل كل
شخص يراه حسب ما يرغب.. ويعتمد ذاك على خلفية
القاريء والمؤلف أيضا...
شكرا لك على قص جميل كعادتك,
تحيتي واحترامي.
كيف عرفت انها تناولت الهاتف,
لتستنجد بامك ؟
أليس في ذلك التساؤل متعة وفي وضع تلك النهاية اجتهاد و إبتكار
وإنه لأمر مشرف أن يلقى النص كل هذا التفاعل منك أستاذة ريما
جوابا على سؤالك،ألا تتفقين معي أختي ريما في أن المشاركة في النص عبر التأويل أهم من من البحت عن الكيف رغم ارتباطهما.
فالصوت قد يسمع رغم إغلاق الباب وقد يكون السارد خمن أوخيل إليه.
تقديري لحضورك السار دوما
وتحية خالصةالتعديل الأخير تم بواسطة عبد المجيد التباع; الساعة 06-04-2012, 16:31.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركةيبدو أن المسكينة لم تتعوّد منه على تلك المبادرة المفاجئِة ...
فارتابت ..وتسائلت ..وتشككتْ ...ثم تحقَقَتْ ( ربما ) من صحة ظنونها ..
بحاسّة الشم التي لا تخطيء ...
بأن وراء ألاكمة( الوردية )ما ورائها ...!
لذلك اتصلت شاكية لآمِه...
يقولون أن بعض الرجال يحاولون تغطية
نزواتهم ..بأوراق السوليفان التي تغلِّف الهدايا .....
إلى الزوجات ..!!!
شكرا لحضور في عمق النص و تفاعلك المشرف أستاذة نجاح
تحياتي وتقديري
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 63523. الأعضاء 8 والزوار 63515.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق