كانت ليلة مدهشة على كل حال
حضرت جانبا هاما منها
القراءة المدهشة للاستاذتين .. مالكة حبرشيد و سليمى السرايري
ثم كان رأيي المتواضع و محاولة التجريب التي فرضت نفسها على النص
و أن النص كان أقرب إلي قصيدة نثرية غنية
إلا أن الناقد الكبير زياد هديب كان له رأي آخر
رأي أحببته كثيرا
و ربما أكد لي على ضرورة أن نجرب ، و أن نكسر و نحطم اعتياد السرد
لخلق قص جديد يليق بنا
كان تمسكه ( زياد ) أنه قصة و لن تكون غير قصة
لكنها لم تكن ككل القصص !
ثم انقطعت الكهرباء
و أعتم المشهد على
و ضاقت علىّ الأرض بما رحبت
و سوف أترك الحديث عن ما تم في الليلة من حديث و طروحات لمن ظل في نور الكهرباء و بهاء الغرفة !

سلمت أستاذة آسيا
سلمت سليمى
و بوركتم أصدقائي و أحباب الحرف المدهش الجميل !

شكرا لكم جميعا..
شكرا أستاذ ربيع
شكرا سليمى
شكرا مالكة
شكرا لكل من قال كلمة في حق نصي .
سعيدة جدا بكم
و آسفة أني لم أستطع الحضور.
ما تقومون به خدمة رائعة و قيّمة للإبداع
و للكلمة .
شكرا بحجم الكون.
محبّتي لكم جميعا .