أتيت أكتب عن الحنين

**عبير هلال** · 30-03-2012, 16:52

صرخة قلب وطني

يتألم لما حل بعراقه الشامخ

ولكن لابد أن يعود للعراق عزه

لك الله يا عراقنا الحبيب

**بلال عبد الناصر** · 30-03-2012, 16:57

للـوَطن مَكان شـاسع في القَلبِ

احترامي لـقلمكْ
كل التقدير

**جمال سبع** · 30-03-2012, 18:59

الأخت دلال ..
كلماتك تعبر عن قلب ينزف حسرة .. يا رب يعود العراق الحبيب كما كان قبلة للجميع .
أتمنى الابتعاد عن المتلازمة في بوحك القادم .
تحياتي و تقديري .

**آمال محمد** · 31-03-2012, 00:42

حنين لوطن عريق يدمي القلب حديثه
بدل الأبجديه والقانون الأول
كيف تداعى وفي سموه التاريخ الأبيض
الذي وزع الحضارة على الدنيا

لك الله يا عراق

ولقلمك روعة الاحساس

محبتي

**محمد خالد النبالي** · 31-03-2012, 05:14

الاخت دلالا
لا بد ان يعود كما كان

حروفك اعصار

راقني صباحا

اختنا ننتظر مشاركاتك والزملاء

دمت بود

تحياتي

**شيماءعبدالله** · 01-04-2012, 08:01

مرحبا دلال الغالية العزيزة
(الحرف حبيس يدي من الحزن)
ولكن حزن على حزن يجبرني على الكتابة لأضع بين يديك القول الشافي لمن هم يحكمون العراق

( كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون ( 8 ) .

قوله تعالى : ( كيف وإن يظهروا عليكم ) هذا مردود على الآية الأولى تقديره : كيف يكون لهم عهد عند الله كيف وإن يظهروا عليكم! ( لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة ) قال الأخفش : كيف لا تقتلونهم وهم إن يظهروا عليكم أي : يظفروا بكم ، لا يرقبوا : لا يحفظوا؟ وقال الضحاك : لا ينتظروا . وقال قطرب : لا يراعوا فيكم إلا . قال ابن عباس والضحاك : قرابة . وقال يمان : رحما . وقال قتادة : الإل الحلف . وقال السدي : هو العهد . وكذلك الذمة ، إلا أنه كرر لاختلاف اللفظين . وقال أبو مجلز ومجاهد : الإل هو الله عز وجل . وكان عبيد بن عمير يقرأ : " جبر إل " بالتشديد ، يعني : " عبد الله " . وفي الخبر أن ناسا قدموا على أبي بكر من قوم مسيلمة الكذاب ، فاستقرأهم أبو بكر كتاب مسيلمة فقرؤوا ، فقال أبو بكر رضي الله عنه : إن هذا الكلام لم يخرج من إل ، أي : من الله .

والدليل على هذا التأويل قراءة عكرمة " لا يرقبون في مؤمن إيلا " بالياء ، يعني : الله عز وجل . مثل جبرائيل وميكائيل . ولا ذمة أي : عهدا . ( يرضونكم بأفواههم ) أي : يعطونكم بألسنتهم خلاف ما في قلوبهم ، ( وتأبى قلوبهم ) الإيمان ، ( وأكثرهم فاسقون ) .

فإن قيل : هذا في المشركين وكلهم فاسقون فكيف قال : " وأكثرهم فاسقون " ؟ [ ص: 16 ] قيل : أراد بالفسق : نقض العهد ، وكان في المشركين من وفى بعهده ، وأكثرهم نقضوا ، فلهذا قال : " وأكثرهم فاسقون " .

هذه مقتبس من تفسير البغوي ينطبق تماما على من تسلط في العراق ........

قد بعثت لك عدة رسائل ولكن خانة رسائلك ممتلئة
بارك الله بك وأعاد عراقنا لمجده القديم ونجانا من القوم الظالمين
مودتي ومحبتي
انتبهي لبعض هنات سقطت سهوا

أتيت أكتب عن الحنين

أتيت أكتب عن الحنين

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث