صوت يتغلغل داخل الجسد ، يتشدق بصومعة الروح .
يحاول جاهدا أن يتملص من سماعه . ما ينفك يخرس
حتى ينطق من جديد . كل الوسائل لمنع استمراره باءت بالفشل .
سد أذنيه ، حطمهما . أصبح أصم .
الصوت مازال يتربص به .....فأين المفر؟
الزميلة القديرة
ليندة كامل
كلنا يأخذ جريرته بيده
أعمالنا هي ما يجعلنا ننام قريري الأعين أو
نتقلب على الجمر
الضمائر لاتموت
قد تأخذ سباتا لفترة
لكنها ستبقى حبيسة الجمجمة تزعق بكل ماتملك
ودي وتحياتي وسيدتي
لا مفر من صوت الضميرالذي تستجيب له كل أذن واعية..قصة جميلة، استثارت محبتي لأدبك الراقي،لك مني هطلا من التقدير،دمت في إشراق، مودتي،أستاذتي الفاضلة،ليندا كامل.
ربما كان الصوت حقيبة ذكريات مشاكسة اتخذت لنفسها شكل صوت يلجلج في الاعماق دون توقف...
وربما كان الصوت هو الهوية بذاتها...تتربع على عرش الوجدان بكامل الحضور..
وربما كان وهما بسط جناحيه للهوس ....
وربما وربما...
وغياب هذا الصوت هو الموت بعينيه...
وهذا يعني ان الصوت هنا ...هو الحياة
نص جميل جدا
اذا كان العبور الزاميا ....
فمن الاجمل ان تعبر باسما....
لو أغلق منافذ الا رض سيبقى الصوت يلا حقه
لا أدري لم رأيت في هذا الصوت ( رغم قناعتي أنه داخلي ) رأيت فيه جماهير هادرة تطالب بالحرية
وطاغية يحاول بكل ما يملك تجاهل الصوت واسكاته ........
نص جميل ممتع لك المودة العطر وتسلم الايادي
صوت يتغلغل داخل الجسد ، يتشدق بصومعة الروح .
يحاول جاهدا أن يتملص من سماعه . ما ينفك يخرس
حتى ينطق من جديد . كل الوسائل لمنع استمراره باءت بالفشل .
سد أذنيه ، حطمهما . أصبح أصم .
الصوت مازال يتربص به .....فأين المفر؟
==================
** الراقية لينده..
باعتقادى لن يفلح لانه صوت ضمير قد استيقظ يطلب الغفران..
تحياتى العطرة
أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟ http://zsaidam.maktoobblog.com
تعليق