لعبة .. قصة قصيرة جدا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد الجنديل
    أديب وكاتب
    • 03-01-2011
    • 55

    لعبة .. قصة قصيرة جدا

    لعبة !!
    بين الأمس واليوم لعبة يمارسها اثنان من حيوانات الغابة ، واحد مؤمن حدّ النخاع عاش في هزيمة الأمس فتحوّل الى كافر ملعون عندما قفز الى انتصار اليوم ، وآخر كافر ملعون عاش انتصار الأمس فأصبح مؤمنا حدّ النخاع وهو يعيش هزيمة اليوم !!.
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    المنتصر كافر ...

    والمؤمن مهزوم...

    وكان النصر صار لا يتم إلا بالتلاعب ..

    واتباع كل ما هو غير قانوني...

    النص قوي وجميل.. مرمز يحتاج

    إلى التفكير لفهمه...

    سلمت وسلم الق يراعك...

    تحيتي واحترامي.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      هي لعبة، الفائز فيها من ادرك قانونها..
      و ما الهزيمة الا احباط و بحث عن ماوى للتخفيف منها و من حدتها..
      ومتنصر البارحة منهزم اليوم، و منهزم البارحة منتصر اليوم و سيد الواقع..
      ..فهل للامر علاقة بالايمان و الكفر..؟
      مودتي

      تعليق

      • أحمد الجنديل
        أديب وكاتب
        • 03-01-2011
        • 55

        #4
        الأديبة الفاضلة ريما
        تعليقك الجميل وكلماتك الرائعة أبهجتني هذا الصباح
        شكرا لك سيدتي
        فائق احترامي وتقديري

        تعليق

        • أحمد الجنديل
          أديب وكاتب
          • 03-01-2011
          • 55

          #5
          الأديب الرائع عبد الرحيم
          شكرا لك سيدي على هذا التعليق الجميل .. وتأكد أيها المبدع أن الكفر موجود بين الانتصار والهزيمة ، والايمان موجود بين الاثنين ووفق السياق العام التي كتبت القصة في حدوده .
          فائق احترامي ومودتي

          تعليق

          • ايمان اللبدي
            أديب وكاتب
            • 21-02-2008
            • 1361

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الجنديل مشاهدة المشاركة
            لعبة !!
            بين الأمس واليوم لعبة يمارسها اثنان من حيوانات الغابة ، واحد مؤمن حدّ النخاع عاش في هزيمة الأمس فتحوّل الى كافر ملعون عندما قفز الى انتصار اليوم ، وآخر كافر ملعون عاش انتصار الأمس فأصبح مؤمنا حدّ النخاع وهو يعيش هزيمة اليوم !!.
            قراءة في موروثات والتي تصبح مرثيات على جدار الفكر الزمني
            تبعا لفوارق الاهداف الهلامية المنزلقة عبر مقاييس التغيير

            هل وفقت ؟
            تحياتي وتقديري



            تعليق

            • حسين يعقوب الحمداني
              أديب وكاتب
              • 06-07-2010
              • 1884

              #7
              ألاستاذأحمد الجندل ....
              أجدت الصورة .من الذي يطعمهم ليخرقوا الصورة.. وينهشوا فينا كل منهم يلَوك أفتراس أنسانيتنا
              أصبحت مباحه في لعبة الغاب الواسعه ,الصورة مطابقه للطبيعه الحيه فكل شجر يقطع وكل أنسايه تقبع
              بينما غاب المستفيد توسع... بنا

              شكرا للصورة الراقيقه نريد الحب

              تعليق

              • نجاح عيسى
                أديب وكاتب
                • 08-02-2011
                • 3967

                #8
                ..وبين ايمان حتى النخاع ..وكُفر ولعنة ..وهزائم وانتصارات ...وماضي وحاضر يتبادلان الآدوار ..
                ضاعت المعالم واختلطت الآوراق ..وتساوى المجهول بالعلوم ...
                ههي لعبة حقاً ..وتلاعب ايضاً ..
                نص مفتوح تستطيع ان تسقطهُ على الآوضاع المترديّة في تلك الغابة التي أشرتَ اليها يا صديق ..!!
                صباحك عطر الورد ..

                تعليق

                يعمل...
                X