منك لله ياظالم !!!!!!!!!!!!!!!!!
جميل و الله جمال
اشعر كمان و كمان
بس بلا مغالطات في أصل و فصل النسب و الجذر !
شكرا على هديتك الجميلة جدن !!!!!!
محبتى
اخى الثائر ربيع ..والاخوة فى القصة
كثيرا ما أقف محتارا مع قصتى لا أعرف أين اضعها ..فى القصيرة ..أم فى الق ج ..؟؟
ومن نتاج هذه الحيرة فكرت فى كتابة مايشبه المونولوج بينى وبين الق ج ..فألفت حديث بينى وبينها كان وليد اللحظة ..وكأنى بها رباعيات لابد من تكملتها كتبت عن الق ج فى اسلوب ساخر اوضح فيه مدى وقوفها بين بين فى أحيان كثيرة ..وكان منى ان أكملت قصيدتى ( ياريتنى ماكتبتها ) ..
وأنا على الملأ أقسم لكم بالله العظيم اننى كتبتها فقط لطرح نص شعرى يتكلم على لسان الق ج وعنى ..
ولم ألاحظ أن بها مايسئ الى أحد ...فهى قصيدة والسلام ..لكن أخى ربيع وربما اختى ريما قرأوا بين سطورها أشياءً هى غائبة عنى أنا فى الأساس ..وبالطبع لم أقصدها ..انا فقط كتبت على لسان الق ج وهى تخاطبنى أنا والله ..( يا أخواننا ) فرحت بالقصيدة وقلت انها ( دويتو ) بينى وبين الق ج ..وكنت فرحان وانا باكتب اهداء الى اخوتى فى القصة وكأننى حطيت ايدى على منظومة تعريف الق ج ..فأهديتها لهم ( هكذا بتلقائية )وطيبة والله بلا ادنى تفكير فى شئ سوى فرحتى بالإهداء لهم .......
المهم ..إذا كان بالقصيدة ما فهمه أخى ربيع خطأ ..وأنا لم أقصد لا أشخاصاً ولا أماكناً بعينها ..والأمر يبدو وكأنه قصة متعددة التأويلات ..ومادام تأويل منها أغضب أخوتى فى القصة..
فدعونى أنا العبد لله صاحب ( متصفح الغلابة ) و( الواقفون على رصيف الحياة ) و ( الناس اللى تحت )
وهى القاب أطلقها على متصفحى من زمان ..دعونى هنا اٌقدم إعتذارى لأخى ربيع وكل من مر عبر قصيدتى..ليس اعترافا منى بخطأ ..فأنا لم أقصد ..بل لم ألاحظ ..ولكن اعتذار عن كونى تركت للقصيدة متسع من التأويلات فكان للجميع العذر فى تأويلاتهم..
وحتى وإن لم أكن مخطئاً ..فالاعتذار واجب منى لكل فرد فى الملتقى..وخصوصا اخى ربيع الذى احبه كأخ لم تلده أمى..وهكذا نطوى صفحة عن قصيدة ( الله يخرب بيتها ) ..
تحيتى ومودتى لكل الاخوة بالقصة وبجميع الملتقيات الأخرى ..وإعتذارى لهم جميعا ..
جميل و الله جمال
اشعر كمان و كمان
بس بلا مغالطات في أصل و فصل النسب و الجذر !
شكرا على هديتك الجميلة جدن !!!!!!
محبتى
اخى الثائر ربيع ..والاخوة فى القصة
كثيرا ما أقف محتارا مع قصتى لا أعرف أين اضعها ..فى القصيرة ..أم فى الق ج ..؟؟
ومن نتاج هذه الحيرة فكرت فى كتابة مايشبه المونولوج بينى وبين الق ج ..فألفت حديث بينى وبينها كان وليد اللحظة ..وكأنى بها رباعيات لابد من تكملتها كتبت عن الق ج فى اسلوب ساخر اوضح فيه مدى وقوفها بين بين فى أحيان كثيرة ..وكان منى ان أكملت قصيدتى ( ياريتنى ماكتبتها ) ..
وأنا على الملأ أقسم لكم بالله العظيم اننى كتبتها فقط لطرح نص شعرى يتكلم على لسان الق ج وعنى ..
ولم ألاحظ أن بها مايسئ الى أحد ...فهى قصيدة والسلام ..لكن أخى ربيع وربما اختى ريما قرأوا بين سطورها أشياءً هى غائبة عنى أنا فى الأساس ..وبالطبع لم أقصدها ..انا فقط كتبت على لسان الق ج وهى تخاطبنى أنا والله ..( يا أخواننا ) فرحت بالقصيدة وقلت انها ( دويتو ) بينى وبين الق ج ..وكنت فرحان وانا باكتب اهداء الى اخوتى فى القصة وكأننى حطيت ايدى على منظومة تعريف الق ج ..فأهديتها لهم ( هكذا بتلقائية )وطيبة والله بلا ادنى تفكير فى شئ سوى فرحتى بالإهداء لهم .......
المهم ..إذا كان بالقصيدة ما فهمه أخى ربيع خطأ ..وأنا لم أقصد لا أشخاصاً ولا أماكناً بعينها ..والأمر يبدو وكأنه قصة متعددة التأويلات ..ومادام تأويل منها أغضب أخوتى فى القصة..
فدعونى أنا العبد لله صاحب ( متصفح الغلابة ) و( الواقفون على رصيف الحياة ) و ( الناس اللى تحت )
وهى القاب أطلقها على متصفحى من زمان ..دعونى هنا اٌقدم إعتذارى لأخى ربيع وكل من مر عبر قصيدتى..ليس اعترافا منى بخطأ ..فأنا لم أقصد ..بل لم ألاحظ ..ولكن اعتذار عن كونى تركت للقصيدة متسع من التأويلات فكان للجميع العذر فى تأويلاتهم..
وحتى وإن لم أكن مخطئاً ..فالاعتذار واجب منى لكل فرد فى الملتقى..وخصوصا اخى ربيع الذى احبه كأخ لم تلده أمى..وهكذا نطوى صفحة عن قصيدة ( الله يخرب بيتها ) ..
تحيتى ومودتى لكل الاخوة بالقصة وبجميع الملتقيات الأخرى ..وإعتذارى لهم جميعا ..
تعليق