التقيا عند المدارة
سلمت عليه بابتسامة ماكره
أهداها فدانا ووعودا
أهدته ليالي لم يطلع فيها القمر
حين شقشق الوعي كان قد استعاد الفدان وما تملك هي من ثروة
بينما أصبحت الابتسامة ثقلا تنوء به في دروب الحياة
سلمت عليه بابتسامة ماكره
أهداها فدانا ووعودا
أهدته ليالي لم يطلع فيها القمر
حين شقشق الوعي كان قد استعاد الفدان وما تملك هي من ثروة
بينما أصبحت الابتسامة ثقلا تنوء به في دروب الحياة
تعليق