صاحب الحكمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فارس رمضان
    أديب وكاتب
    • 13-06-2011
    • 749

    #16

    صاحب الحكمة غابت عنه الحكمة
    فأى حكيم هذا..!!!

    قوية وتقول الكثير
    دام قلمك مبدعا أستاذ موسى
    كل الود
    تحيتي

    تعليق

    • وردة الجنيني
      أديب وكاتب
      • 11-04-2012
      • 266

      #17
      صاحب الحكمة محدد بساعات دوام معينة/
      الليل عنده للراحة, فلربما ضاعت الحكمة في ظلمة الليل/
      نص مفتوح للتاويل/
      شكرا//

      تعليق

      • موسى الزعيم
        أديب وكاتب
        • 20-05-2011
        • 1216

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
        صاحب الحكمة غابت عنه الحكمة
        فأى حكيم هذا..!!!


        قوية وتقول الكثير
        دام قلمك مبدعا أستاذ موسى
        كل الود

        تحيتي
        ربما لا يعاقر الحكمة صاحبنا في الليل ... فله شؤون آخر قد تتناقض... نهاره
        تحياتي لمرورك البديع ايها الصديق العتيق فارس

        تعليق

        • موسى الزعيم
          أديب وكاتب
          • 20-05-2011
          • 1216

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة وردة الجنيني مشاهدة المشاركة
          صاحب الحكمة محدد بساعات دوام معينة/
          الليل عنده للراحة, فلربما ضاعت الحكمة في ظلمة الليل/
          نص مفتوح للتاويل/
          شكرا//
          وحارسه على بابه....... رحم الله ايام زمان كانت الناس ترتحل من شطر الارض الى شطرها طلباص للحكمة
          وربما ليس ماجوراً على العمل الاضافي ... رحم الله عبداً سئل عن علمه
          اشكر مرورك الطيب لك عبق ورود الربيع

          تعليق

          • كلثومة جمال
            أديب وكاتب
            • 12-02-2012
            • 665

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
            صاحبُ الحكمةِ

            اشتدّ الخلافُ بينهما.. أشارَ عليهما بعضهم..أنْ يذهبا إلى صاحب الحكمة..
            عندما وصلوا إلى بابه..
            قال خادمه : سيّدي لا يقضي في الليل ...
            المبدع موسى
            يبدو ان شخصيات اقصوصتك تغيب عنها الحكمة
            فاين الحكمة في الاختلاف ليلا وهو وقت السهر والراحة والاستمتاع بالهدوء والسكينة.
            واين الحكمة من الخروج ليلا .
            واين الحكمة في عمل الخادم ليلا وامتناع صاحبه عن دلك.وهل من الحكمة التوجه الى من تنعدم حكمته ليلا...
            قرات نصا رمزيا جميلا .شكرا.
            دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
            مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ

            تعليق

            • آمال محمد
              رئيس ملتقى قصيدة النثر
              • 19-08-2011
              • 4507

              #21

              يمتد الليل ليشمل الظلماء
              حيث الحقيقة الضائعة والحق الضال
              ولا عدل والقاضي نائم في طمأنينة الدار

              لقطة تقول الكثير
              في ثوب كلمة ليلة وعدل

              شكرا لك

              تعليق

              • موسى الزعيم
                أديب وكاتب
                • 20-05-2011
                • 1216

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
                يمتد الليل ليشمل الظلماء
                حيث الحقيقة الضائعة والحق الضال
                ولا عدل والقاضي نائم في طمأنينة الدار

                لقطة تقول الكثير
                في ثوب كلمة ليلة وعدل

                شكرا لك
                أتر ى القاضى يعمى أم يتعامى.......... سرق العيد كأن العيد أموال اليتامى
                عندما ينام القاضي .... ظل منفذ حكم الله على الارض ووكيله يسير الباطل دون ما حاجة الى التخفي
                وعلى راي الرحابنة .... العدالة نايمة...
                تحياتي لك المبدعة آمال

                تعليق

                • موسى الزعيم
                  أديب وكاتب
                  • 20-05-2011
                  • 1216

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
                  يمتد الليل ليشمل الظلماء
                  حيث الحقيقة الضائعة والحق الضال
                  ولا عدل والقاضي نائم في طمأنينة الدار

                  لقطة تقول الكثير
                  في ثوب كلمة ليلة وعدل

                  شكرا لك
                  أتر ى القاضى أعمى أم يتعامى.......... سرق العيد كأن العيد أموال اليتامى..؟
                  عندما ينام القاضي .... منفذ حكم الله على الارض ووكيله في نشر عدله ... يسير الباطل دون ما حاجة الى التخفي
                  وعلى راي الرحابنة .... العدالة نايمة...
                  تحياتي لك المبدعة آمال

                  تعليق

                  • مصطفى شرقاوي
                    أديب وكاتب
                    • 09-05-2009
                    • 2499

                    #24
                    من الحكمة أن لا نضيع حق الله بالليل وللرعية حقٌ بالنهار ...... ليس محتماً عليه لطالما لا يقضي بالليل أنه نائم فلربما لا يقضي لأنه منشغلٌ بأمر آخر ألا يكفي هؤلاء أنه بينهم بالنهار لماذا يستكثرون عليه الليل بخلوته والسحر بأنسه وعذوبته ... أخي الزعيم قرأتها من زاوية عمر وما أدراك ما عمر

                    تعليق

                    • محمد المهدي السقال
                      مستشار أدبي
                      • 07-03-2008
                      • 340

                      #25
                      بصدر رحب

                      المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
                      صاحبُ الحكمةِ

                      اشتدّ الخلافُ بينهما.. أشارَ عليهما بعضهم..أنْ يذهبا إلى صاحب الحكمة..
                      عندما وصلوا إلى بابه..
                      قال خادمه : سيّدي لا يقضي في الليل ...
                      بصدر رحب
                      من موقعي كمتلق معني بقراءة النص ، على أساس انتظار ما يمكن أن يحققه لي من متعة فنية أو ذهنية،أزعم أن القصة القصيرة جدا بعنوان * صاحب الكلمة*، لم تبلغ مستوى ذلك التأثير المنشود في الوجدان أو الفكر.
                      و يرجع ذلك في تصوري، إلى غياب الاشتغال على الحدث، لتشكيل مادة حكائية، تستحضر مكوناتها من صميم ما يشكل خلفية التواصل الممكن في الأقصى، بين الكاتب والمتلقي.
                      فقد تمت الإحالة بضمير الغائب على طرفين يخوضان في أمر انتهيا فيه إلى خلاف، من غير أدنى تلميح لطبيعة موضوعه، أو تحديد لجنس الخائضين فيه، عدا ما دلت عليه استجابتهما لإشارة البعض بالذهاب إلى صاحب الحكمة، من كونهما كانا تحت الأنظار في مكان عام ليلا، إذا فترضنا اتصال الإشارة بالاستجابة.
                      غير ان البؤرة الحدثية تبقى غامضة بصيغتها العمومية تلك، بحيث يصعب على القارئ ملء فراغاتها مما يتصل بمجالات ذات صلة بما هو فكري في النظر أو الاعتقاد مثلا.
                      فليست ثمة إحالة على مستوى الخلاف، وهو أبعد من الاختلاف الذي يقبل الفصل بالرجوع إلى أصل في النقل أو في العقل، وليس ثمة ما يؤشر بالإيحاء على هوية أو اتجاه ، يقبل الاستيقاف لإشراك القارئ في تداول قضية مبدأ أو قضية.
                      لقد انعكس غياب ذلك الاشتغال الحدثي سرديا على بنية النص، فجاءت قفلته منفصلة عن سياق تناميه،بحيث وقف القارئ عندها يبحث عن تأويلات للدلالة دون ربطها بتطور الحدث أو حركة قواه الفاعلة.
                      ( عجزت عن تفسير انتقال الكاتب من المثنى إلى الجمع في إسناد الفعل * وصلوا*، خاصة بعد إثبات الصيغة عقب التعديل ).
                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد المهدي السقال; الساعة 21-04-2012, 08:09.

                      " مُـجَـرَّدُ كَـلاَمِ عَـجُـوزٍ لَـمْ يُـدْرِكْـهُ الْـبُـلُـوغ "

                      تعليق

                      • جلاديولس المنسي
                        أديب وكاتب
                        • 01-01-2010
                        • 3432

                        #26
                        أخي وهل تأتي الحكمة دون خلوات الليل...!

                        تعليق

                        • خالد يوسف أبو طماعه
                          أديب وكاتب
                          • 23-05-2010
                          • 718

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
                          صاحبُ الحكمةِ

                          اشتدّ الخلافُ بينهما.. أشارَ عليهما بعضهم..أنْ يذهبا إلى صاحب الحكمة..
                          عندما وصلوا إلى بابه..
                          قال خادمه : سيّدي لا يقضي في الليل ...
                          جميل هذا النص ومفارقته الرائعة
                          الحكمة ضالة المؤمن أخي موسى
                          ولكن أين نجدها؟
                          مودتي
                          sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

                          تعليق

                          • موسى الزعيم
                            أديب وكاتب
                            • 20-05-2011
                            • 1216

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة
                            المبدع موسى
                            يبدو ان شخصيات اقصوصتك تغيب عنها الحكمة
                            فاين الحكمة في الاختلاف ليلا وهو وقت السهر والراحة والاستمتاع بالهدوء والسكينة.
                            واين الحكمة من الخروج ليلا .
                            واين الحكمة في عمل الخادم ليلا وامتناع صاحبه عن دلك.وهل من الحكمة التوجه الى من تنعدم حكمته ليلا...
                            قرات نصا رمزيا جميلا .شكرا.
                            الاديبة المبدعة كلثومة
                            طالما أن الليل طاغٍ على فكل شيء ممكن
                            وكل ما هو خفي .. يخص المؤامرة والدسائس يدبر بليل
                            قراءة عميق ممتعة بصراحة راقتني كثيراً .... تقبلي تحياتي واحترامي

                            تعليق

                            • موسى الزعيم
                              أديب وكاتب
                              • 20-05-2011
                              • 1216

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
                              من الحكمة أن لا نضيع حق الله بالليل وللرعية حقٌ بالنهار ...... ليس محتماً عليه لطالما لا يقضي بالليل أنه نائم فلربما لا يقضي لأنه منشغلٌ بأمر آخر ألا يكفي هؤلاء أنه بينهم بالنهار لماذا يستكثرون عليه الليل بخلوته والسحر بأنسه وعذوبته ... أخي الزعيم قرأتها من زاوية عمر وما أدراك ما عمر
                              نعم صديقي صدقت تماما
                              عندما اشتكى أهل حمص للخليفة... ان الوالي يحتجب في الليل عن الناس
                              وعندما سأله عن ذلك
                              قال له إن الليل للخلوة للعبادة وانا لا أضيع حق الله في الليل ...

                              الاديب مصطفى جميل هذا التأويل وهذه القراءة دمت مبدعا ً ويشرفني مرورك دائما ً
                              التعديل الأخير تم بواسطة موسى الزعيم; الساعة 25-05-2012, 06:37.

                              تعليق

                              • موسى الزعيم
                                أديب وكاتب
                                • 20-05-2011
                                • 1216

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة محمد المهدي السقال مشاهدة المشاركة
                                بصدر رحب

                                من موقعي كمتلق معني بقراءة النص ، على أساس انتظار ما يمكن أن يحققه لي من متعة فنية أو ذهنية،أزعم أن القصة القصيرة جدا بعنوان * صاحب الكلمة*، لم تبلغ مستوى ذلك التأثير المنشود في الوجدان أو الفكر.
                                و يرجع ذلك في تصوري، إلى غياب الاشتغال على الحدث، لتشكيل مادة حكائية، تستحضر مكوناتها من صميم ما يشكل خلفية التواصل الممكن في الأقصى، بين الكاتب والمتلقي.
                                فقد تمت الإحالة بضمير الغائب على طرفين يخوضان في أمر انتهيا فيه إلى خلاف، من غير أدنى تلميح لطبيعة موضوعه، أو تحديد لجنس الخائضين فيه، عدا ما دلت عليه استجابتهما لإشارة البعض بالذهاب إلى صاحب الحكمة، من كونهما كانا تحت الأنظار في مكان عام ليلا، إذا فترضنا اتصال الإشارة بالاستجابة.
                                غير ان البؤرة الحدثية تبقى غامضة بصيغتها العمومية تلك، بحيث يصعب على القارئ ملء فراغاتها مما يتصل بمجالات ذات صلة بما هو فكري في النظر أو الاعتقاد مثلا.
                                فليست ثمة إحالة على مستوى الخلاف، وهو أبعد من الاختلاف الذي يقبل الفصل بالرجوع إلى أصل في النقل أو في العقل، وليس ثمة ما يؤشر بالإيحاء على هوية أو اتجاه ، يقبل الاستيقاف لإشراك القارئ في تداول قضية مبدأ أو قضية.
                                لقد انعكس غياب ذلك الاشتغال الحدثي سرديا على بنية النص، فجاءت قفلته منفصلة عن سياق تناميه،بحيث وقف القارئ عندها يبحث عن تأويلات للدلالة دون ربطها بتطور الحدث أو حركة قواه الفاعلة.
                                ( عجزت عن تفسير انتقال الكاتب من المثنى إلى الجمع في إسناد الفعل * وصلوا*، خاصة بعد إثبات الصيغة عقب التعديل ).
                                بقلب أرحب
                                ومن موقعي ككاتب للنص يثمّن الحالة النقدية الواعية في كلّ تجلياتها
                                أقول: سرني وقوفكَ على حيثياتِ النص والتبصّر في تفاصيله بعينٍ واعيةٍ ناقدةٍ نافذةٍ
                                ولكن .. استوقفتني إشكاليةٌ مفادها أنّ عنوان نصّي المنشور في متصفح القصة القصيرة جداً هو ( صاحب الحكمة ) بينما تحدثتَ أنتَ عن نص........حيث قلت َ
                                . أزعم أن القصة القصيرة جدا بعنوان * صاحب الكلمة*، لم تبلغ مستوى ذلك التأثير المنشود في الوجدان أو الفكر.

                                وبالتالي أفترضُ جدلاً أنّك تتحدثُ عن نصي كون الكلام منشور في متصفحي تعليقاً على النص يخصّ تفاصيله ويلامس جوهره
                                وبناءً عليه أقول : إن ما اشتغل عليه النص في الصيغة الخلافية بين متخاصمين لم تكن الأساس الذي دارت حوله فكرة النص بقدر ما كان الاشتغال على تيهِ الحكمة واختفائها في ليلٍ يحمل صبغة حياتية معاشة في مختلف مناحي الحياة .. إذاً بإمكان المتلقي تعبئة الفراغات بأي خلافٍ كان على صعيد النقل أو الاعتقاد حسب الحالة السائدة من حوله سياسياً اقتصادياً اجتماعياً
                                وعليه لم تكن سيرورة النص منفصلة عن حدثه وحكائيته .. وعليه تأسيس أي حالة خلافية أو اختلافيه تحتاج إلى قائم يقوم بالفصل بين المتخاصمين ..يفترض أن تتوفر فيه عناصر الحكمة والعقل والقدرة على الفصل
                                من جهة أخرى قلتَ إنّك عجزتَ عن تفسير الانتقال من ضمير المثنى إلى ضمير الجمع في ( وصلوا) ... أتعتقد أن هذا الانتقال جاء اعتباطا ً أو عن جهل.... لا
                                كان الانتقال مقصوداً تماماً .. على أساس تعميم الحالة وليس حصرها في صيغة المثنى ...بحيث تبدأ بصيغة الخلاف بين اثنين لتنتهي بالتعميم
                                الاستاذمحمد مهدي السقال لكَ مني كل الاحترام والتقدير

                                تعليق

                                يعمل...
                                X