تويت
امتدت يدي إلى الصليب
قطعها ثلاثا
جزء ألقاه في جوفي
وجزء خبأه في صدره
وجزء سقط في البئر
ينتظر القميص...
قطعها ثلاثا
جزء ألقاه في جوفي
وجزء خبأه في صدره
وجزء سقط في البئر
ينتظر القميص...
-
-
لعلي أخطأت القراءة ( امتدت يدي .... قطعها ثلاثا )المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
على العموم نص مفعم بالتأويل ويستند على معطى ديني ميثولوجي
لك تحياتي واحترامي -
نص من النصوص الفارهة و المدهشة
لي عودة ورؤيتي الخاصة له
للتثبيت
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
رائع هذا التناص المركب
بين قصتي المسيح ويوسف عليهما السلام
وخيط الألم يرتق النص بالقصتين
تحياتي أخت آمال.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
الألم مفردة قديمة
قدم الإنسانيّة
ساقها الله في كتابه المحكم
كي تهون علينا الحياة، ومصائبها
منذ قابيل وهابيل ، إلى صلب المسيح ، إلى دموع يوسف بالبئر ...
حتى آخر الأنبياء شفيعنا محمد عليه الصلاة والسلام..
ورسالته التي رافقتها الشدّة، والبلاء..
سلمتْ يداك زميلتي الرائعة/ آمال محمد /..
قلمك مائز، وبليغ..
تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدودتعليق
-
قوة النص في نسجه الرائع بين اللحظة الراهنة و لحظات التضحية كقيمة سامية لاسعاد الناس..
جميل المزج بين الصليب و البئر..و متعة القراءة اكيدة.
مودتيتعليق
-
لم تخطيء أستاذ موسىالمشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
فالقطع إشارة على فض الغشاوة
والمسيحية تقوم على التثليث ...تقطع شيء ما في أعماقنا
وتوصله بنبيذ الهي عتيق
اقدر مرورك
شكرا لك
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
لمثلك تكتب النصوص وتتلون
فأنت الوعي القائم على المعرفة
تدركه يداك كما تدرك الماء
تقديري واحترامي استاذي
تعليق
-
وحضور واعي ...يعود بالنص إلى أصوله المرتكز عليهاالمشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
فتدليه بخيط حاضر يتألم
شكرا لقرائتك استاذ شريف
تعليق
-
أسعدني وجودك ولغتك القوية أستاذة ايمانالمشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
فلا معنى لنص لا تتناوله عقولنا وأقلامنا
نعم الألم كان حاضرا في كل تغيير ومع كل نبي
فهو جزء من العطاء الفدائي في سبيل حياة وبعث أفضل
تقديري الكبير
تعليق
-
سيظل هذا الخيط قائما بين الماضي وبين الحاضرالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
يقطع أيدينا بواقع مرير لا يعتبر من روعة الموروث
ولا يستقى من ذخائره
شكرا لقرائتك أستاذ عبدالرحيم
تعليق
-
المبدعة امالالمشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
كياننا خليط من العقل والقلب والجسد.واحيانا نعيش صراعا داخليا مريرا لكنه اخيرا يصعد من البئر بقميص ابيض نظيف لا ثلوثه الافكار الكادبة .جميل جدا شكرا لك.التعديل الأخير تم بواسطة كلثومة جمال; الساعة 06-04-2012, 15:58.دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ
تعليق
-
نص مدهش غاليتي آمال
لطالما كانت نصوصك تشد اعجابي
من حبكة قوية تتركنا نغوص مع الصورة
حتى يتجلى لنا المشهد
كانت القراء ات من الإخوة رائعة جدا
تحيتي واحترامي .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة
قراءة متفتحة لرمز البئر
فعلا هناك خطايانا تنتظر القميص والقميص هنا التطهير فقد طهر وشفى عين يعقوب
والمعنى المتخفي يحلينا إلى روح المسيحية
الجزء الظاهر الذي عبرنا واستقام في كتبنا
والجزء المخفي الساكن روح المسيح
والجزء الاحق المنتظر في بئر نوايانا وأنفسنا ينتظر عودته بقميص الشفاء
تقديري
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
وجودك ثراء ...غاليتي خديجة
تقرأين ليس كما غيرك
فروح الحكائية ساكنة فيك
تقدرين وتسرين
محبتي
تعليق
تعليق