اسمع أنين أرصفة المدينة .. انكسار ملامحك
حين يغتالك .. الحجر
انتفاضة ضفائرك في ذروة الأفول
يا سليلة .. الشمس
حلّقي
بأجنحة الياسمين
روحك الآن
آمنة
صديقتي منار
تناص جميل في سردية شعرية نقلت الحدث
لهباتيا
لتنتهي بمأساتها
رأيت التاريخ فكم فيه من أمثال هيباتيا
اذكرتني بالقاص إيثوب واضع أول قصص قصيرة جداً في التاريخ
عاش قبل الميلاد بأكثر من ثلاثة قرون ونصف وكان يدعو للحرية والتخلص
من القيصر وأنتهى به الحال قتلاً من أعلى جبل في روما
كنت جميلة منار
بهذه الرشاقة السردية وهذه الروح المحلقة في التاريخ
ياسمين .
الغالية رشا
التاريخ حافل بمثل هيباتيا
من مسكوا شعلة النور و أرادوا المرور في كهوفنا المظلمة
لتتلقفهم خفافيش الليل
و تفجعنا فيهم
و تطفىء شعلتهم المقدسة لإنارة الدرب
هناك دائما من يرغب أن يكون الظلام سيد الكون
شكرا صديقتي العزيزة
لإضافتك الجميلة
و مرورك المضىء
سعدت بتواجدك هنا
لك المحبة و التقدير
إستمتعنا بالشعر أستاذة منار
من خلال هذه الطعنات التي سددت و مازالت تسدد لأجساد
بريئة ذنبها الوحيد أنها تناشد الضوء
مازلنا نتابع إبداعاتك في أكثر من حقل إبداعي
خالص تقديري لهذا العمل الأكثر من رائع
[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube] الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
نص أصيل
حمل شمعة لروح هيباتيا ..هذه النورانية التي اهلكتها أصابع الظلام
وظفت هنا جمال اللغة لتعبر روحها بالمعنى الثري
وحلقت بنا إلى أجواء ذاك الزمان الرديء
منار يوسف "لم يعد هناك متّسع لبقعة ضوء في خرائط الليل طعنات الغضب تنتصب في جسد الحلمالمضىء أنهم يعدّون محرقتك بأغصان الليل الواجمة بدهشة الطرقات بفجيعةعرائس المطر"
اقتصر النص على قوى الروح التي تكتفي بالرغبة ,التنهد,الاستغاثة والذي يضعنا أمام موضع إنصات لا نشعر إزاءه إلا ببعض الهمسات والهدوء في التصوير. ليكتمل الجزء الجميل فقط يحتاج لتوظيف بعض الدلالات اللغوية والاشتغال على الإيقاع الداخلي غير هذا كنت رائعة, دمت بخير وجمال تقديري لكِ عزيزتي منار.
القديرة منار يوسف
هيباتيا الرمز
كانت حاضرة ومسقطة-رمزياً- على الكثير من المتشابه حين تقتل الفكرة
وتنحاز الخواتم إلى القتل والإزالة
لكن الأمر لم ينته إلى ما أراد صناع الظلام
فها هي تطل محرضة عقولنا من جديد
هيباتيا
امرأة ....ماذا تقول لنسائنا؟
كل الشكر لك
الأمير زياد هديب
نعم سيدي قراءتك كانت عميقة و مذهلة
هيباتيا رمز لكل مولود مضىء قتله الجهل قبل أن يكتمل تفاصيله
رمز لكل شعلها أطفأها التعصب الأعمى
لكن و إن ماتت هيباتيا
ستظل الفكرة حية و ستتجدد مع تجدد الحياة في العقول المضيئة
هيباتيا حاربت كتائب الظلام بعلمها و مبادئها
امرأة توهجت .. في زمن توأد فيه النساء
فكيف نحن منها
سؤال في محله
كنت رائع في هذه القراءة العميقة للنص
لك التقدير و الإحترام
منار الغالية ما قمت به جمال فوق جمال من توظيف جيد للأسطورة لتجسدي المعنى بذكاء ورشاقة في التصوير
تقديري الكبير
الصديقة الغالية نجلاء الرسول
رأيك هذا و الله يكفيني .. و شهادة أعتز بها
سعدت جدا أن النص نال إعجابك و ارتقى لشرف ذائقتك العالية
شكرا لك عزيزتي
نورت موضوعي بهذه الإطلالة الراقية
لك المحبة و التقدير
قرأت أستاذة
و رأيت تاريخا
و حكاية
لكنها ليست أي حكاية
كأن نمر عليها دون أن نمتلئ بالجديد
خرجت منها ليس كما دخلت عندها
و أنت تعلمين
كم أعطيت هيباتيا و كم ستعطي !
تقديري و احترامي
أستاذي القدير الربيع
كم هي تتكرر حكاية هيباتيا !!
و تظل أشباح الظلام تبتلع وميض الغد في خسة
لكن تظل الفكرة و لا تموت
شكرا لك على مرورك البهىّ
سعدت بتواجدك و تعليقك المميز الجميل
لك التقدير و الإحترام
تهزين الثوابت المقدسة رمزًا لرفض الجهل
ربّما توقظين الماء من سباته
ربّما توقظين أسراب اليمامات التي قتلتْ
وتشرّعين نافذة على الموج
لا أحد يتقفّى خطاك
دروب العشق مقفلة
ها أنتِ
تثبتين الجدران الرمليّة
فاقطفي ما يسّاقط من مياه ثم تطيري فوق السحاب
غمامة
قبل أن تقفلي راجعة من آخر الحلم
هذا التاريخ، جسدك
مخاض مقدّس للقصيد
لجعل الحضارة أكثر اتّساعا
ابذري الآن الضوء في الممرات المعتمة
فعرائس هذا الزمان ، اغتصبتْ
و الكلاب تجرأتْ على العضّ
لا ترحلي هيباتيا
عودي من آخر الحكايا
قبل أن تتلاشى صورنا في المرايا.
المتألقة حرفا وفنّا
منـــــــــــــار
كنتِ رائعة هنا فسمحتُ لقلمي أن يرقص قليلا
ربّما يتدفّق وردا.
لك المحبّة
الصديقة الغالية سليمى
كانت رقصات قلمك كـ حبات الندى
كـ أوراق الورد
كانت أكثر بهاءا و جمالا من النص
شكرا لك غاليتي
أحببت إضافتك كثيرا
و راقت لي كثيراااااا
فشكرا لك بحجم السماء
لك تقديري و محبتي الكبيرررة
أستاذتي الغالية / منار يوسف ..
لمذاق حرفك طعم الشهد ورقة النسيم ..
مررت كثيرا من هنا استسقي السطور علّها تجود على الذائقة بحلو المقال فطفح عليها ما به استعرت وماجت ..
شكرا لك ولهذا الشذى العابق ..
سنتابع جديدك بشوق ..
محبتي واكثر...
أستاذنا المتوهج إبداعا حكيم الراجي
شكرا لهذه الإطلالة المشرقة
التي جعلت موضوعي أجمل
أشكرك سيدي على رقة حروفك و جميل كلماتك
لك التقدير الذي تستحق
شرفني حضورك
الأديبة منار يوسف طاب المساء بهذا الضياء كنت رائعة وشفيفة أمتعني النص كثيرًا
شكري ومانوليا
الشاعر المذهل دكتور محمد
لحروفك بريق يخطف الأبصار
و لكلماتك رنين كـ نغمات المطر
فشكرا لك من القلب
سعدت بتواجدك الرقيق
و إضافتك الرائعة
لك التقدير و الإحترام
تعليق