التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 06-04-2012, 20:15.
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
---------------
أخي الأكرم الأستاذ ياسر
أسعد الله أوقاتك
هي عادة عربيّة أصيلة ، صارت من الأمراض العُضالة !!!
سلم القلم الذي وخز هذه الوخزة السريعة جداً ...
تحياتي وتقديري
فيها المقدمة والقفلة ولكنها توقفت عند الحياكة السردية لا تلبيها
تقديري
وعليكم السلام أستاذة آمال
حقيقة وجدت في النص شبه غياب للحدث
لكني رأيت النص هكذا
وشعرت حقيقة أنه لا يحتمل أي إضافة
وجهة نظرك في النص لا أنكرها
لا بل أشعر بخيط خفي يشدني إليها
لكني لم أجد النص إلا بهذه الصورة
وصدقني عندما أردت التعديل عليه
ما زادت حروف النص كلمة ..... واحدة
لك مني أرق التحايا و أعطرها
التعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 07-04-2012, 15:00.
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
---------------
أخي الأكرم الأستاذ ياسر
أسعد الله أوقاتك
هي عادة عربيّة أصيلة ، صارت من الأمراض العُضالة !!!
سلم القلم الذي وخز هذه الوخزة السريعة جداً ...
تحياتي وتقديري
ولك مني كل التحية والسلام
كم اشتاقت صفحاتي لبصمتك الآثرة
الأديب الفاضل مصطفى
مساؤك رضا وسعادة
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
ها هاااااااااااااااا ه
علىّ النعمة انت مشكله ..
اسف أنسانى جمال النص وسخريته ..أن احييك ..
الاستاذ ياسر ميمو ..
نص مؤلم ..مؤلم ..ولكنه باسم الى حد كبير لأنه يعرى حقيقة الكثيرمن العباد وشر البلية مايضحك..نعم أحيانا نكتفى بذكر الميت عند موته فقط ..بينما لا نكاد نذكره إبان حياته حتى ولو كان ( منور صوابعه شمع علشاننا )..
تحيتى أيها الداهية ..
*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
الأستاذ الكريم ياسر ميمو
قصتك هذه من واقعنا المرير وموجودة بكل المجتمعات
ذكرتني بمثل يقال '' كان عايش شاهي وحدة ( حبة تمر ) وكي مات علقولو عرجون ''
سبحان الله شيء مخزي ومؤلم
تقديري واحترامي لفكرك .
جميلة هذه القصة
هذه هي حال الكثيرين .
مشغولون في الحياة
و لا يكترثون بغيرهم
وحتى في مراسم الدفن
يكون هناك من جاء لرفع
الملامة عن نفسه
لك مني أجمل تحية
وعليكم السلام أستاذ جومرد
نعم ... فالبعض يأتي لرفع الحرج عن نفسه
التقاطة متميزة لبعض مقاصد النص
دمت.... أخاً عزيزاً
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
بين المقدة و القفلة نقط خذف دفعتنا الى ان نملاها بتجربة حياتنا المشتركة..انعدام الوفاء..
مودتي
الأديب المكرم عبد الرحيم
للأسف انعدام الوفاء أصبح هو الأتجاه للسائد
نسأل الله أن تغرق مجتمعاتنا بالقيم الأخلاقية
أديبنا الفاضل ..... مساؤك.... سكر
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
ها هاااااااااااااااا ه
علىّ النعمة انت مشكله ..
اسف أنسانى جمال النص وسخريته ..أن احييك ..
الاستاذ ياسر ميمو ..
نص مؤلم ..مؤلم ..ولكنه باسم الى حد كبير لأنه يعرى حقيقة الكثيرمن العباد وشر البلية مايضحك..نعم أحيانا نكتفى بذكر الميت عند موته فقط ..بينما لا نكاد نذكره إبان حياته حتى ولو كان ( منور صوابعه شمع علشاننا )..
تحيتى أيها الداهية ..
تحية أستاذ جمال
لهجتك المصرية المحببة إلى قلوب جميع العرب
زادت صفحتي زينة و بهاء
أعتز برأيك كثيراً
مساؤك بسمة و..... تفاؤل
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق