كأن يكون قلبك يسار الشباك

**ربيع عقب الباب** · 09-04-2012, 10:57

الله يا أستاذة
و انت تكتبين بهذه الحميمية
عما تعرفين
عما تدرين
كم يكون القلم حادا و قويا
و أيضا في سيولة الماء
أتساءل .. لو أن نجلاء الرسول كتبت لنا رواية
كيف ستكون ؟
أغلب ظني أنها سوف تكون رواية في روعة الألوان بين أصابعك
و لن تمر مرور الكرام !

ما زلت في حاجة إلي قراءة بل إلي قراءات لأنهل من هذا الجمال !

تقديري و احترامي

**هيثم الريماوي** · 11-04-2012, 08:24

عندما نرى ما لا يرى ، عندما نعيش واقعا على كتف حلم ، يكون الشعر
لو كان ممكنا وصف القصيدة باللوحة ، لكان على الشاعر دائما ، محاولة رسم الجنّة ( ما لا عينٌ رأت ، ولا أذنٌ سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ) ، كهذه المحاولة هنا

رائعة حدّ التعب ،

تقديري الكبير للراقية نجلاء
هيثم

**جابر منصوري** · 11-04-2012, 09:01

قرأت في قصبدة

قصيدتك رائعة كلماتها نابع من صميم قلب محب مفعم بالحيوية وفقك الله
تحيات الشاعر جابر منصوري الجزائر

**أسد العسلي** · 11-04-2012, 09:12

شكرا أستاذة نجلاء
هذا هو الشعر
هذا هو الشعر الحقيقي
الذي نبحث عنه
و لا نجده إلا نادرا
ألف تحية على هذه
التحفة النادرة

**خضر سليم** · 11-04-2012, 16:31

حين تضطرب الإتجاهات..وتختفي المواسم..
أبحث في متاهات الحروف عن رجفة قلب برائحة القهوة..
بلا زمن..تمضي همسات بوحك المثلجة بدفء حلمٍ ..تسلل من ثنايا جدار...
....أختي نجلاء....خالص تحاياي..

**حكيم الراجي** · 11-04-2012, 19:38

أستاذتي الغالية / نجلاء الرسول
كانت اقتراحاتك الصاخبة لتدوير الأمكنة ومصادرة ذكرياتها مع احتفاظك بروح المبادرة الموضوعية أثرا بالغا على نمو الوفاء بين جنبات العبارات لتذهل التوقع ..
ميّاس حرفك ماتع أختنا الراقية ..
دمت ودام لك النقاء ..
محبتي وأكثر ...

**محمد خالد النبالي** · 12-04-2012, 07:16

شاعرتنا القديرة نجلاء

كما أن للألم اتجاهات مسكونة بالغيث حين تمطر موجعة

وحين نتغربُ به نوقد ليالٍ من السهد على مذبح الحياة

ونكتشف كم نحن نحمل من الخيبات والوجع

ونعيش على امل ان يتغير ويتغير مسار التاريخ وتغير الذات

تحية لبوح صادق وشفيف

سعيدة جدا بالقراءة هنا

تحيتي وتقديري

**ليندة كامل** · 13-04-2012, 16:52

السلام عليكم
نجلاء أول مرة أصافح حرفك البهي
الحديث عن السلطة التي تمتد الى شغوف القلب
قلم جميل كجمال روحك لك عطر حب وباقة تقدير

**فوزي سليم بيترو** · 13-04-2012, 18:51

أكثر مما تفضل به الزميلات والزملاء تعقيبا
وتعليقا على هذا النص البديع ، لا أملك .
كل ما لدي من قول أنني حلَّقت مع هذا الجمال
وتحسَّست قلبي ، إن هو في يسار قفصي الصدري
أم في يمينه ؟
مودتي وسلامي للأخت نجلاء الرسول
فوزي بيترو

**نجلاء الرسول** · 15-04-2012, 14:29

المشاركة الأصلية بواسطة مـيـمـون لغليظ مشاهدة المشاركة

[frame="13 98"]
أستاذة نجلاء

أثيث كان نصك ...

استمتعت بالقراءة

تحية عطرة
[/frame]

سعدت جدا بهذه المصافحة
تحيتي أخي ميمون

**عبدالرحيم الحمصي** · 15-04-2012, 16:35

إطلالتك العبقة من خلال دروب إبداعك المتجدد
تواصل الحفر في جبه حتى الإنتصاف ،،،،
أسافر تحملني أشجان تماثلاتك عبر الصورة
المعبرة لنبض شفاف يرتشف من أوام طال سرابه ،،،،،

للأمانة الفكرية
قصيدة نثرية بامتياز
كما حمولتها الإبداعية لغويا
كسرت طابوه التحجر
و العادي المبتدل ،،،

الشاعرة المبدعة

نجلاء الرسول ،،،

تقديري لهكذا دهشة ،،،

الحمصــــــــي

**نجلاء الرسول** · 15-04-2012, 18:11

المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

كأن يكون قلبكَ يسار الشباك

والموسيقى تحت رائحة القهوة

قصيدة تبدع في هدوء
تحيل المنطق الدال إلى فوضى موسيقية
تخرج عن المألوف وتتزين بالقهوة

وتدحرج كرة الشعر إلى سماء لولوبية منثورة على معدنه اللامع
هذا الساكن برج الشعر...كم يسقينا نهره

غاليتي نجلاء
لغة في منتهى الجمال
وروح أجمل

محبتي

شكرا لوهج حضورك يا صديقة

تحيتي آمال

**إيمان عبد الغني سوار** · 15-04-2012, 22:11

نجلاء الرسول

هنا رؤيا تجلت في مستويين:

مستوى يغلب عليه التشاؤم وآخر ينشد بالمحاولة على قوة المواجهة

بصراحة السلاسة كانت طاغية بحيث لم أستطيع الفصل إلا بعد تركيز

في كيفية انبثاق الدلالات التي نشطت اللغة بمفرداتها البسيطة

كان البوح هنا عبقري .وحدة الإحساس كان حلقة الوصل

فقط لدي رأي شخصي كأنثى لاغير " كان يمكن للصباح أن يكون خاسرا

وأمضي إلى هذا المساء خاسرا

"

كنت أحبذ لو قلتِ وأمضي إلى هذا المساء خاسرة

ربما هي لفتة عبقرية أخرى منك أستاذة أن تختاري

صيغة موحدة وعلى المتلقي أن يسرح في تلافيف القصيد

كيفما يشاء , هو رأي لا يقلل و لايضيف على هذا الجمال

لكن عندما أقرأ لأنثى أحب أن تترك أثرها في القصيد...

غير هذا كعادتك أنتي متألقة شكراً لكِ.

تحيتي وتقديري:

**زهور بن السيد** · 16-04-2012, 13:23

استوقفتني طويلا قصيدة الشاعرة المبدعة نجلاء الرسول "كأن يكون قلبك يسار الشباك"
القصيدة تدشن مرحلة جديدة وطفرة نوعية في مسيرتها الشعرية الحافلة بالإبداع..
وتمثل تطورا واضحا على مستوى الفكرة والأسلوب واللغة الشعرية...
وتعبر عن وعي المبدعة ودرايتها الكبيرة بجماليات قصيدة النثر,
وقدرتها الكبيرة على تشكيل لوحة فنية تتدفق شعرا ومتعة وجمالا...
دام لك التألق أيتها الرائعة

**نجلاء الرسول** · 18-04-2012, 18:14

المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة

الغالية نجلاء

وقفت أمام نصك الغني طويلا
و أتخيل رؤاك
أضعها على طاولة الضوء
و أنا أرى أننا جميعنا نعبر من خلال كلماتك إلى دواخلنا
نكتشف ذواتنا و خيباتنا و جنوننا
كنت رائعة نجلاء في نصك المؤثر
الزاخر بالمعاني العميقة و الرؤى الخاصة

تحياتي و تقديري لك

منار حضورك هو المؤثر يا صديقتي الطيبة
تقديري وامتناني الكبير

كأن يكون قلبك يسار الشباك

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث