وفاء .. وانتظار ...!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مصطفى الصالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    وفاء .. وانتظار ...!

    مشيت في سماء مكفهرة، على طرف رصيف
    مبلل بعد عاصفة مطر ...

    هنالك رأيتها أمي الضئيلة ..
    ملصقة وجهها بين أصابع السور الحديدي ..
    تنظر في الأفق البعيد، قبّلتُ رأسها المبلل ..

    لم تلتفت، قالت:

    أينه .. والدك؟! لم يأتني بعد وما زلت أنتظر!







    المرأة

    ينبوع لا ينضب من الحنان

    فضاءات شاسعة من الإخلاص لمن أكرمها

    فيض المشاعر هذا يجرف كياني

    بديع

    تحيتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة
    الغالية ريما
    ترى ما الدي جعل هده الزوجة ضئيلة في جسدها ضئيلة في وقفتها اهو الحنين او الوحدة ام هي قسوة الزوج ... .ان كان يستحق هده الوقفة في مثل هده الظروف فهنيئا له .والا ويل له من وفاء هده الطيبة.دمت وفية ومعطاءة ومبدعة اختي.
    اهلا بك ومرحبا العزيزة المبدعة كلثومة ...

    هو الوفاء مشترك بينهما .. ولكن كل منهما على جانب من الحياة..

    بالنسبة للام يستحق الانتظار ..

    اما بالنسبة للبنت فهي خائفة عليه ان يذهب لها...

    شكرا لك على المرور العذب الجميل,

    تحيتي واحترامي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة


    يالمعاناة تلك الفتاة...!!!


    أم ضئيلة.. ضعيفة مستكينة
    وأب غائب...حاضر غائب
    ووفاء مقرون بانتظار ربما قد يطول
    وسؤال يفرض نفسه
    أينه والدها؟؟
    لالا ...
    بل أين هم منها!!؟؟


    كوني بخير أستاذة ريما
    كل الود

    تحيتي
    اهلا وسهلا الالاستاذ المبدع فارس رمضان ..

    هي رؤيا من زاوية جديدة .. يسرني تسليطك الضوء عليها.

    شكرا لك واكرر ترحيبي بعودتك بيننا, فاهلا وسهلا بك.

    مودتي وتقديري.

    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • كلثومة جمال
    رد
    الغالية ريما
    ترى ما الدي جعل هده الزوجة ضئيلة في جسدها ضئيلة في وقفتها اهو الحنين او الوحدة ام هي قسوة الزوج ... .ان كان يستحق هده الوقفة في مثل هده الظروف فهنيئا له .والا ويل له من وفاء هده الطيبة.دمت وفية ومعطاءة ومبدعة اختي.

    اترك تعليق:


  • فارس رمضان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    وفاء .. وانتظار ...!

    مشيت في سماء مكفهرة، على طرف رصيف
    مبلل بعد عاصفة مطر ...

    هنالك رأيتها أمي الضئيلة ..
    ملصقة وجهها بين أصابع السور الحديدي ..
    تنظر في الأفق البعيد، قبّلتُ رأسها المبلل ..

    لم تلتفت، قالت:

    أينه .. والدك؟! لم يأتني بعد وما زلت أنتظر!





    يالمعاناة تلك الفتاة...!!!

    أم ضئيلة.. ضعيفة مستكينة
    وأب غائب...حاضر غائب
    ووفاء مقرون بانتظار ربما قد يطول
    وسؤال يفرض نفسه
    أينه والدها؟؟
    لالا ...
    بل أين هم منها!!؟؟


    كوني بخير أستاذة ريما
    كل الود
    تحيتي

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
    جميلة جدا هذه القصة التي عبرت عن جمال غادرنا
    وأصبح كالعملة النادرة الا وهو الوفاء
    كنت جميلة في حبكة الموضوع
    لكن العنوان أدلى بكل الخفايا
    تحيتي غاليتي ريما
    كوني بخير .
    اهلا ومرحبا بك غاليتي خديجة...

    حتى لو فضح العنوان القصة .. كان هدفي

    وكما تفضلت تثبيت قيمة الوفاء بين هذين الزوجين..

    والتي أصبحنا من النادر ان نراها مع الأسف الشديد..

    شكرا لك على حضورك الجميل الألق ...

    كوني بخير وصحة وعافية...

    تحيتي واحترامي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
    الاديبة ريما قد يطول الانتظار .. ربما نفني عمرنا بانتظار ما هو قادم ونعلم علم اليقين أنه لن يأت
    نص مفعم بمشهد الحزن .... يضج بالترقب والمجهول
    حمى الله امهاتنا... وآباءنا .. تحياتي لك
    الله يحميك ويسعدك ويحميك الاستاذ موسى الزعيم...

    ويحفظ لك كل أهلك ومحبيك,

    سعدت بوجودك القيم...

    مودتي وتقديري.

    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
    الوفاء تنتظره الابنة من والدها يظهر لها كحلم تتمناه

    بعد موت امها

    تقديري ومحبتي ريما الغالية
    نعم اختي سما كعادتك قبضت على روح النص...

    لكن الوفاء بينهما الاثنين, وهي تنتظره هناك على الجهة الاخرى...

    لربما لا تريد ابنتها الان, ولربما الابنة خائفة على والدها, فجاءها الحلم.

    شكرا لك, سعدت بحضورك.

    تحيتي وتقديري واحترامي.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    جميلة جدا هذه القصة التي عبرت عن جمال غادرنا
    وأصبح كالعملة النادرة الا وهو الوفاء
    كنت جميلة في حبكة الموضوع
    لكن العنوان أدلى بكل الخفايا
    تحيتي غاليتي ريما
    كوني بخير .

    اترك تعليق:


  • موسى الزعيم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    وفاء .. وانتظار ...!

    مشيت في سماء مكفهرة، على طرف رصيف
    مبلل بعد عاصفة مطر ...

    هنالك رأيتها أمي الضئيلة ..
    ملصقة وجهها بين أصابع السور الحديدي ..
    تنظر في الأفق البعيد، قبّلتُ رأسها المبلل ..

    لم تلتفت، قالت:

    أينه .. والدك؟! لم يأتني بعد وما زلت أنتظر!




    الاديبة ريما قد يطول الانتظار .. ربما نفني عمرنا بانتظار ما هو قادم ونعلم علم اليقين أنه لن يأت
    نص مفعم بمشهد الحزن .... يضج بالترقب والمجهول
    حمى الله امهاتنا... وآباءنا .. تحياتي لك

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
    قصة تعبيرية وواقعية

    تحدث كثيرا فكم من أم انتظرت ابنها أو زوجها على قارعة الطريق
    ولم تعبأ بالمطر أو البرد القارص ..


    شكرا لك أخت ريما ريماوي
    أحسنت تصوير المشهد
    أرق التحايا

    الأستاذ أحمد علي...

    لكم أسعدني وجودك وردك في متصفحي...

    وهذا الوفاء بين الزوجين صار نادر الوجود...

    كن بخير وصحة وعافية...

    احترامي وتقديري.

    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
    الاستاذة ريما ( المشاغبة دوماً )
    أين هو ذاك الرجل ؟؟ أتراه خلف قضبان سجن ما ؟؟ أم تراه خلف ثنايا سحابة قادمة ؟؟ أم تراه خلف العالم ..؟؟
    تحيتى لك ريما ولنصك المفتوح على تأويلات كثيرة..
    أهلا بك ومرحبا الأستاذ جمال ..

    وخلاص يا صديقي كبرت وعقلت ولم اعد مشاغبة ...

    الأب موجود .. والأسئلة التي طرحتها تجوز عن تلك الأم...

    شكرا لك على ردك القيم, ووجودك الجميل...

    كن بخير وصحة وعافية...

    تقديري واحترامي.

    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • سما الروسان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    وفاء .. وانتظار ...!

    مشيت في سماء مكفهرة، على طرف رصيف
    مبلل بعد عاصفة مطر ...

    هنالك رأيتها أمي الضئيلة ..
    ملصقة وجهها بين أصابع السور الحديدي ..
    تنظر في الأفق البعيد، قبّلتُ رأسها المبلل ..

    لم تلتفت، قالت:

    أينه .. والدك؟! لم يأتني بعد وما زلت أنتظر!





    الوفاء تنتظره الابنة من والدها يظهر لها كحلم تتمناه

    بعد موت امها

    تقديري ومحبتي ريما الغالية

    اترك تعليق:


  • أحمد على
    رد
    قصة تعبيرية وواقعية
    تحدث كثيرا فكم من أم انتظرت ابنها أو زوجها على قارعة الطريق
    ولم تعبأ بالمطر أو البرد القارص ..


    شكرا لك أخت ريما ريماوي
    أحسنت تصوير المشهد
    أرق التحايا

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
    تمة أجواء حزينة بعد الرحيل وتمة انتظار لمن قد لا يأتي إلا في ذاكرة الوفاء عندما تتحدى الأهوال بالصبر الشجي
    نص مؤلم يفيض إنسانية
    تحية تقدير أستاذة ريما
    اهلا وسهلا بك الأستاذ المبدع عبد المجيد...

    وبذكاء قريحتك استطعت استشفاف الحزن الفظيع في هذا النص,

    وبالفعل لم ار مثل هذا الوفاء بين زوجين,

    ومثلهما قد انقرض منذ زمن...

    لكم اسعدني حضورك القيم...

    كن بخير وصحة وعافية...

    احترامي وتقديري.

    تحيتي.

    اترك تعليق:

يعمل...
X