عزيزي علوشي

لنناقش ما كتبته حسب ما كتبته وبدون الرجوع للرابط حسب رغبتك

هل أنا قلت رأي؟
أم أنا قلت أنا من أنصار الرأي الذي يقول؟

أخي أبا صالح، هذا ما جاء في مشاركتك:
"وملخص رأيي هو التالي

أنا من أنصار الرأي الذي يقول أنه ضد أي اتصال بين رجل وامرأة بشكل منفرد ولا يعلم عن هذا الاتصال أحد على برامج المحادثة بمعرفة أو بدون معرفة سابقة.

بغض النظر إن كان الإتصال لأي سبب كان، حتى إن كان علمياً أو سياسياً أو اجتماعياً أو ثقافياً وحتى دينياً"

من خلال ما جاء في تصريحك، الذي يعتبر حكما عليك وليس حكما لك، تقول "وملخص رأيي"، يعني أنه بالرغم من إتيانك برأي جهة أخرى فإنه يعتبر خاصا بك لأنك تتبنى نفس الرأي. هذه قراءة شكلية لمداخلتك. أما فيما يخص مضمونها الذي يرتبط بشكلها، فأنت تقول أنك ضد أي اتصال بين الرجل والمرأة بشكل منفرد كيفما كان الحال وكيفما كان الموضوع أو مجال التواصل والحوار.
وبناءا على العلاقة الافتراضية التي تجمعنا من خلال هذا الموقع، أراك تخالف هذه القاعدة، لأنه إذا كنت تطبق هذا الرأي، فإنه من الأجدر بك أن تكون في موقع للمتشددين دينيا وليس هنا حيث جل من هنا يؤمن بالوسطية والاعتدال. المثل المغربي يقول يا أبا صالح ـ وأنا لست هنا لإطرائك أو إطراء طرف آخر ولم أتكلم مع مصطفى في ردك ـ يقول أن على المرء أن "يجتر" ما يريد قوله سبع مرات قبل أن يتلفظ به (دور لكلام ف فمك سبعا ديال المرات) لأنه يعتبر دليلا عليك وليس لصالحك.
ما قولك؟

حسب تجربتي الشخصية الود ودي تنقطع كل الاتصالات والمواصلات الخاصة الى ان نربي انفسنا أكثر
العربي ما زال همه بطنه والمرأة الجميلة مع اعتذاري للطيبين المتخلقين الذين صادفتهم على خطوط الماسينجر وهم للأسف قلة ...
اغلبهم يبدأ بالبسملة ويختم بهل عندك صورة واضحة ترسلينها لي كي اقرب الصوة من الفكر والفكرة او يختم بتنهيدة وشكوى من الوحدة وهجر الزوجة و...و...و...
انا مع ابي صالح ومع أنصار انصاره ومن شيعته
الماسينجر هو الحمى الحامي الذي كلما اقتربنا منه سقطنا في الحفرة
لا تعاندوا انفسكم هذه الحقيقة
انا كنت تحت تجربة بحث ميدانية صحفية وخرجت بهذه النتيجة وكنت استشرت في البدء بطرح هذا الموضوع (البحث) في الملتقى اقول طرحته في القاعة الادارية المغلقة ... فمنهم من كان مع ومنهم من كان ضد ....
وارجو أن أسمع رايكم فالبحث جد مهم ومؤلم وشخصياته حقيقية ...
ما رأيكم دام فضلكم ؟؟؟؟
.

جيد يا علوشي ما دام أحببت أن تنهج هذا المنهج لنرى من المخطئ ومن الذي خرج ومن الذي اعتدى

راجع المداخلة الأولى لي هي رد على من؟ " وفاء " وهل أنا خرجت بها عن الموضوع الذي هي طرحته؟

وراجع المداخلة الثانية لي هي رد على من؟ " مصطفى " وهل أنا خرجت بها عن الموضوع الذي هو طرحه؟

وكل كلامي في الأولى وفي الثانية كان على ما طرحته وفاء وأحب مصطفى أن أكتب رأيي، والذي أنا فهمته هو عن المحادثة في برامج المحادثة، وكل كلامي على برامج المحادثة والمحادثة بها، وراجع الجزء الآخر الذي لم تضع تحته خط، وكلامي واضح فيها بما يتعلق بالمحادثة ببرامج المحادثة، وحتى ليس بشكل عام بل بشروط وهي: 1- بشكل منفرد، 2-ولا يعلم به أحد

أنت من أدخل موضوع المنتديات وأنت من أدخل موضوع العمل

رجاء يا علوشي أنا لم أناقش هنا موضوع المنتديات ولا موضوع العمل، ورأيي موجود وواضح في الرابط ولا أحتاج وضعه وكأنني أخطأت في شيء

تحب أن نناقش موضوع المحادثة على برامج المحادثة الذي أتت على سيرته وفاء أهلا وسهلا، غير ذلك هو الخروج عن الموضوع الذي أنت اتهمتني به وأنت في الحقيقة من خرج عن الموضوع، والمصيبة ما ورد في مداخلتك الأخيرة

وبناءا على العلاقة الافتراضية التي تجمعنا من خلال هذا الموقع، أراك تخالف هذه القاعدة، لأنه إذا كنت تطبق هذا الرأي، فإنه من الأجدر بك أن تكون في موقع للمتشددين دينيا وليس هنا حيث جل من هنا يؤمن بالوسطية والاعتدال.

والمصيبة الأكبر المثل الذي وضعته

المثل المغربي يقول يا أبا صالح ـ وأنا لست هنا لإطرائك أو إطراء طرف آخر ولم أتكلم مع مصطفى في ردك ـ يقول أن على المرء أن "يجتر" ما يريد قوله سبع مرات قبل أن يتلفظ به (دور لكلام ف فمك سبعا ديال المرات) لأنه يعتبر دليلا عليك وليس لصالحك.

لا يسعني هنا إلا القول مع الأسف

يا وفاء الرابط عندك والمناقشة هناك كانت واضحة وصريحة وشفافة ضعي بها ما لم يتم التطرق له لتكملة المناقشة

ما قصدك بكلامك الذي تحته سطر؟ هل هو تهديد أم أنه لم تعحبك ردودي؟
فإذا كنت تهددني بكلامك فأنا لا أخاف من أحد والحمد لله على ذلك.
أما إذا كنت لا تستصيغ كلامي فالأفضل لي أن أترك لك هذا المتصفح تمرح فيه على "طريقتك"..لأنني لا أحب أن أواجه الطواحن الهوائية مثل دون كيشوت.
أتمنى أن تتخلى يوما عن مثلك القديم المتعلق ب"المصيبة"(إذا علمت شيئا غابت عنك أشياء)، لأن المصيبة هي الرد على كل المواضيع بروابط...!!!
وتذكر دائما أنه مهما التقينا في نقاط ما فإننا نختلف في أخرى لا تعد ولا تحصى، والحمد لله على نعمة الاختلاف.
وأعتذر منك إن كان كلامي صريحا ومباشرا ومسك في شخصك.
تقديري

لا حول ولا قوة إلا بالله،

أنا وضعت رابط واحد في هذا الموضوع، لتنبيه وفاء على شيء مشابه لما طرحته في الموقع ما الخطأ في ذلك؟

أنت قلت أنني خرجت عن الموضوع، أين خروجي عن الموضوع؟ هل يمكنك تنبيهي أين خرجت عن الموضوع؟

وأين تهديدي؟ وكيف أهددك يعني، هل سأنتظرك على باب الملتقى أم ماذا؟

أنت وضعت تفاصيل تريد المحاججة وأنا رددت على محاججتك ولو تنتبه للسطر الأول الذي لم تلونه باللون الأحمر لتبين لك ذلك؟

استعذ بالله من الشيطان الرجيم يا علوشي

يا أخي أبا صــــــــــــالح،
أنا لم أقل أنك خرجت عن الموضوع بل قمت بالرد على تعليقك على نفس الموضوع.
أما ما يخص الروابط، فأعتقد أنك تدرج في كل تعليق ما معدله رابط واحد إن لم أقل أكثر من رابطين كلما تدخلت في موضوع مطروح. ويمكن أن تصبح أبو الروابط بدل أبو صالح إذا بقيت على هذا النهج.
وفي هذا النقاش، لا يهمني ما كتبته وفاء ولا غيرها، بل فقط ما قمت بالرد عليه ورأيته تناقضا لأن تفكيري سايكس بيكو 100%...!!!
أما فيما يتعلق بجملتك التي تحتها سطر، فأرى أنها ليست من مستوى متحاور من مقامك لأنها في نظري تهديد ولا شيء غيره.
على العموم، هذا إن شاء الله آخر رد على هذا الموضوع، وأكرر اعتذاري الشديد..
وأعوذ بالله من الشيطان الرجيم

عزيزي علوشي عثمان

أنت تهمني ويُهمني أن أفهم سبب غضبك منّي، أحلى ما في المحادثة بالكتابة في المنتديات، يستطيع بها الإنسان مراجعة كل شيء لمن أراد أن يطوّر نفسه بتجاوز سلبياته، فنحن بشر وكل منّا به من السلبيات الكثير، فالموضوع هنا لم يحصل به أي شيء من جانبي على الأقل

فراجعت بالأمس كل حواراتي معك هنا، ووجدت أنني في موضوع الزينة والسوق لعلي جاسم، ولا أريد أن أضع الرابط هنا قاصدا، لأول وهلة يظن من يقرأ مداخلتي فيها تجاوز وخطأ ولذلك انا اعتذر عنها، ولو أن العبارة بشكلها العام واضح أنني اقصد التخصيص بموضوع معين، ولكن يمكن أن يُفهم منها التعميم فلذلك اعتذر عن سوء التعبير مما يمكن أن يكون فيه أي شيء يُسيء إلى شخصكم الكريم وهذه شدة ورد وأرجو تنبيهي أن فاتني شيء آخر حتى اعتذر عنه أن كان به سبب لأي احساس بالتجاوز عليكم

موضوع أنني الأب الروحي للروابط (العمليات الاستشهادية) أو الإيماءات الضاحكة أو الإيقونات وحتى التشكيل وفن التنقيط وخصوصا للعاميّة بالإضافة إلى الفصحى فقد قيلت والحمدلله أكثر من مرة من أكثر من شخص، وهذا شيء أعتز به وليس به أي شيء يدعونني للحرج منه، فهي في الحقيقة محاولة لتسخير بعض امكانيات الحاسوب والشبكة لإثراء طريقة ابراز ما أحاول ابرازه من آراء ومداخلات
ومن لا يستخدمها هو الخاسر من وجهة نظري

كتن هذا برنامج الإتجاه المعاكس وكان معكم فيصل القاسم من قناة الجزيرة ، نشكر ضيفينا عثمان علوشي من معهد الترجمة في المغرب ، وأبو صالح "مش عارف منين " ....

صلوا على النبي يا جماعة ...إحنا نروح قسم الشرطة أحسن ، واللي عنده حق يأخذه هناك ....بالشلوت والعصا لغاية ما يظهرلك صاحب ....

نعود إلى صلب الموضوع أحسن ....
السؤال : كيف سيكون تصرفك إذا علمت بأن زوجتك تعرف صديقا ؟؟؟؟؟؟

مصطفى

سؤالك يدلل على الكثير من الامور :

1- قولك ( لو علمت ) يحتمل العلم وعدمه ... يعني الامر يصبح اكتشاف بطريقة الصدفة او بعض الامور ..!!
وفي حالة العلم بالأمر يعني هذا جزء من ( الخيانة ) ... التي قد تكشف امور اكبر .. ولا يمكن هنا ان نقول " نعيش الحاضر ... واللي حصل في الماضي حصل ) ... الامر ليس حدوث مواقف ومعالجتها بطريقة " دبلوماسية " ..
اعتقد ان الامر هو تفاعلات ( من جوه ) ... ولن اقول ( حاجة مش بتستاهل علشان نزعل او ما شابه ) ... الامر مرفوض ... جملة وتفصيلا ..

2- قولك ( سيكون تصرفك ) هو اسقاط وايحاء على امر قد يختلف فيه الناس تبعا لتقاليد الاسرة عندهم وقناعاتهم التي تربوا عليها ... عني ان التصرف الوحيد ... هو ان اجلس مع زوجتي ... افهم منها الامر ... وطبيعة تلك الصداقة والصديق وهل اعرفه ام لا والكثير من الامور ... ولا يمكن ردم الامر والانتهاء منه في نهاية الجلسة .. بكل تاكيد سيكون تصرف ايجابي لشخصيتي ... وتصرف واقعي لحياتي الزوجية ... ولا يمكن ان تكون الحياة عبارة عن وميض وينتهي ..!!


شكرا لك اخي مصطفى .. ومتابعين لك بكل اهتمام ان شاء الله


تقديري واحترامي ،،،،

مازن

ما شاء الله ...
موضوع قيم جدا...
والنقاش الذي أتى به هذا الموض
تناول جميع النواحي ..
الشرعي وناحية العادات والتقاليد والقيم...
لا أتمنى سوى زوال كل تلك الأفكار الأمريكيه
من العقول الإسلاميه
كل الشكر والاحترام للجميع

الأخ الحبيب أبو مازن ...
ما أروعك ...

الأخ النابلسي ...شهادة أعتز بها في انتظار مقالتك واسهاماتك ...لك مني كل المحبة والتقدير

أحييك أخي مصطفي بونيف على موضوع في منتهى الجدية تناولته بمنتهى خفة الدم والسخرية - لم أتمالك نفسي من الضحك من أول الموضوع إلى آخره - وأهنئك على نظرتك الثاقبة للأمور والتفاصيل المتعلقة بهذا الموضوع

الشيء الإضافي الذي رأيت التعليق عليه والذي لم يتناوله الأخوات والإخوة قبلي هو: بالرغم من السعي الحثيث بين أبناء العرب والشرق حالياً والمسارعة إلى التقليد الأعمي لظاهرة "البوي فريند" ظناً منهم أنها رمزاً للتقدمية والحضارية التي يتشدق بها الغرب إلا أن الغرب لا يمارسون هذه الظاهرة أو لا تتفشى هذه الظاهرة بينهم إلا إذا كانوا من عوام الناس أو السواد الأعظم - فإذا ما تطرق الحال إلى رؤسائهم أو قادتهم أو زعمائهم فهنا تظهر ظاهرة ما يطلق عليه الازدواجية أو "النفاق" double standard & hypocrisy

فما يطبق على عامة الناس وما يمارسه السواد الأعظم من اتخاذ بوي فريند / جيرل فريند - لا يقبلونه على من يولونه أمرهم - أمثال الزعماء والرؤساء والقادة ومن لهم السلطة -
فحدث ولا حرج عن ما حدث لبيل كلينتون مع مونيكا لوينسكي - ومؤخرا ما سمعناه عن فضيحة ساركوزي وعشيقته التي أصبحت فيما بعد زوجته

وهذا الوابل من الازدواجية لا يقف عند حد الزعماء والرؤساء بل يشمل أيضاً
ما يعتبرونهم "مثلهم العليا" role models كالمشاهير من الرياضيين ولاعبي كرة القدم والكريكيت والبيسبول.

فما يسري على السواد الأعظم لا يسرى على ما دونهم من المشاهير وأصحاب المراكز والمناصب العليا.

العجيب هنا أنهم يعرفون في قرارة أنفسهم إن هذا الفعل فاحشة/خطيئة - والأعجب أنهم لا يرون في مقترفيها صلاحية أو أهلية لمسك زمام أمورهم ولا يعتبرون من ظـُبط متلبسا بفعلها قدوة أو مثالاً يحتذى به.

سبحان الله - هذه هي الفطرة أليس كذلك؟

ليت أصحاب التقليد الأعمى من أبناء جلدتنا يعتبرون

مرة ثانية أسجل اعجابي بموضوعك وبالأسلوب الذي تناولته به وإعجابي بالحوار الطريف الذي تلاه والمشاركات الإيجابية التي تمخضت عنه.

تحياتي
منى هلال