الموديل الأصلي

**علي الساعدي** · 14-04-2012, 16:37

المشاركة الأصلية بواسطة وردة الجنيني مشاهدة المشاركة

يا حيف البطولة هم مجرد فئران

عندما يكون الحاكم المتسلط جرذاً.. فتلك مصيبة!

أما خضوع شعوب برمتها لهكذا جرذان .. فتلك مصيبة ما بعدها من مصيبة!!

تقبلي فائق احترامي

**علي الساعدي** · 17-04-2012, 18:58

المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

بين الحقيقة والرمز
سطور كاذبة
وبطولة مزيفة
وكم من أصل لا يستحق وكم من تمثال أهوج يعصف بنا

الموديل الإصلي ..لقطة تلقي الضوء على الحقيقة التي تختبيء وراء الأسماء اللامعة الأنيقة

الذي يغذيها الجهل والأعلام المرتشي

ومضة مدهشة قوية المعنى

تقديري

الى الأستاذة الإنسانة: آمال
تحية طيبة..وبعد:
شكراً لتأويل للنص قد عجن بمداد الألم.. ليبارح حدود الجغرافيا..
شكراً.. لإطراء نص يزيد مسؤولية كاتبه..
نعم .. تبقى الشعوب هي المسؤولة الوحيدة عن طغيان حكامها ..
فعبادة الأشخاص وتأليههم
باتت علامة فارقة في مجتمعات أدمنت الترغيب والترهيب..
يعكس صورتها للعالم إعلام آيديلوجي يخضع الخبر في مؤسساته لمعالجات إنتقائية دونية..
لطالما لمنا أبائنا على مجاراتهم لمجايليهم من حكام أورثونا ظلمهم..
وتبقى مسؤوليتنا ازاء أبنائنا كبيرة ..فخليق بنا أن نجنبهم يوماً، يصرخوا فيهً من تبعات صمتنا..

تقبلي فائق احترامي

**علي الساعدي** · 17-04-2012, 19:06

المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

مسوخ..!!!
حين قشرنا عنها الطين
وجدناها ....
حيوانات مستنسخة
تماما كـ.."دوللي"

رائع أستاذنا
كل الود
تحيتي

تحية طيبةأستاذي الكريم فارس!!

كما تفضلت فهم مسوخ شر تعيث في أوطننا فساداً..تحت يافطة "الإصلاح"..

مع فائق تقديري

**سالم وريوش الحميد** · 18-04-2012, 05:39

الأستاذ علي الساعدي
كم صنعنا أبطالا وخلقنا اساطيرا لإناس بنوا مجدهم المزعوم على أجداث أبنائنا
جملنا قبيحهم ، ورفعناهم إلى ذرى الوهم ،
وبحت أصواتنا بالهتاف لهم
لكنهم كانوا بلا محتوى فارغين لايملكون إلاسيف بطشهم
كانوا يقتلون من يهرب من المعركة بلارحمة لكنهم ما أن
أشتد الوطيس حتى كانوا أول الهاربين
تقديري لك

**علي الساعدي** · 22-04-2012, 18:16

الموديل الأصلي

المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة

الأستاذ علي الساعدي
كم صنعنا أبطالا وخلقنا اساطيرا لإناس بنوا مجدهم المزعوم على أجداث أبنائنا
جملنا قبيحهم ، ورفعناهم إلى ذرى الوهم ،
وبحت أصواتنا بالهتاف لهم
لكنهم كانوا بلا محتوى فارغين لايملكون إلاسيف بطشهم
كانوا يقتلون من يهرب من المعركة بلارحمة لكنهم ما أن
أشتد الوطيس حتى كانوا أول الهاربين
تقديري لك

أستاذي الكريم: سالم وريوش
تفاعلك مع النص هو إثراءً له..
وماتفضلت بتشخيصه من آفات إجتماعية كان في محله.. وماتفضلت بإماطة اللثام عنه ،مما قد خفي عمن كان خارج أسوار هذا الوطن،لازال يجهله الغافلين.. و ينكره من كانوا لطغيانه مؤيدين.. ويستنكره من هم على أضغاث أحلام قومية زائفة لازالوا نائمين..
فشكراً..لتفاعلك
مع فائق احترامي

الموديل الأصلي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث