* ثمن ... موازى *

**جمال عمران** · 14-04-2012, 16:24

المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة

هي السبب
باعت نفسها بأرخص ثمن
هل هي الغريزة أم الجهل أم الفقر؟
لكنه غرر بها!
مسكينة هي أيضا
نص يصيب بالدوار
وتبجح ذلك الرجل يصيب بالغثيان
ليس لك ذنب أخي جمال
لكنها قصة موجعة
تحياتي.

الاستاذ شريف ( صائد المواقف )
النص يصيب بالدوار ..وتبجح البطلين يصيب بالدوار كذلك .. وتبجح العالم وعودة أسواق النخاسة ..نوع من التبجح جد رهيب..وهاهى آلة الإعلام الإباحى تدور وتدور .. تعصف تروسها بكل القيم ..فى تبجح من نوع آخر
مودتى وتحيتى ..

**جمال عمران** · 14-04-2012, 16:33

المشاركة الأصلية بواسطة وردة الجنيني مشاهدة المشاركة

سلاح ذو حدين قصتك وتطرح تساؤلات كبيرة/
ماذا لو انها بريئة وانخدعت بمعسول الكلام/
ولكن مهما كان .. من الضروري المحافظة على الشرف/
لاستمر بريقها ولم يعلوها الصدأ/
شكرا//

الاستاذة وردة
أفق النص مفتوح على كل التفاسير والإحتمالات سيدتى ..
تبقى نظرة للمهمشين ..فهناك تنبت الخطايا بين جنبات الفقر والجهل والمرض..
تحيتى ومودتى ..

**جمال عمران** · 14-04-2012, 16:35

المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

جميلة وفيها سخرية موظفة بإتقان

ولو ان الرخص لم يطلها وحدها
فهما سواء
هذا عرض وهذا نال
كم يتشابه المعدن

تقديري

الاستاذة آمال
أشكرك على قراءتك الجيدة ..وتشابه المعادن الذى إليه أشرت ..
أسعدنى مرورك سيدتى..
تقبل مودتى وتحاياى..

**جمال عمران** · 14-04-2012, 16:44

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

لست أدرى عن المعادن الرخيصة

جميلة السرد
مكثفة بجدارة
ناطقة بحكاية و زمن
و لكن ما اجتزأته هنا كان قاسيا
بدرجة مذهلة
و ربما هذا لا يحدث إلا في عالم آخر
حيث المعرفة تأتي على أبسطة اللذة و المتعة
و لا تكون بمثل هذه الحميمية !

تقديري و محبتي

الاستاذ ربيع ( المحلاوى الثائر )
يسعدنى تواجدك عبر متصفح ( الواقفون على رصيف الحياة )..
ويسعدنى أكثر ذلك الوهج النقدى الذى يثرى النص أيما إثراء..وخذ الفيض من تلك الإضافات البديعة والقراءة المتعمقة..
تحيتى أبا محمد ..

* ثمن ... موازى *

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث

***** ثمن ... موازى *****

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث

* ثمن ... موازى *