ح الـــــــة !!

**شيماءعبدالله** · 14-04-2012, 08:34

يا الله كم لغتك ساحرة وكم حلقت معها واستعذبتها

وتحليل فاضلنا المميز أستاذ فارس كان بقمة الروعة
غاليتي الأديبة المميزة خديجة
سرني أكون هنا وعسى يسرك حضوري المتواضع
مودتي ومحبتي التي تعلمين يالغلا

**مصطفى الصالح** · 14-04-2012, 12:14

أجدني تائها في هذا النص الغامض المقفل

رغم تحليل البعض

فهل نكتب قصصا أم غموضا يخصنا نحن فقط!

لا شك في مقدرتك الكتابية.. لكن..

تحيتي

**خديجة بن عادل** · 14-04-2012, 14:05

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة

أجدني تائها في هذا النص الغامض المقفل

رغم تحليل البعض

فهل نكتب قصصا أم غموضا يخصنا نحن فقط!

لا شك في مقدرتك الكتابية.. لكن..

تحيتي

أعتذر من الجميع للرد عن الأخ : مصطفى الصالح
أولست حضرتك من طلب سابقا عدم الخوض في الشرح كي لا أحرق تعليقاتك
فلم إذا اليوم أجدك حائر وأغلب الردود قبلك كانت موفقة فيما رميت إليه
لم أكتب شيء يخصني بل أمران يخصان الأرض والعرض وحسب !!
كن بخير سيدي وأأمل مستقبلا أن تحاول فلن تخسر ...
تحيتي واحترامي .

**مصطفى الصالح** · 14-04-2012, 23:54

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة

أعتذر من الجميع للرد عن الأخ : مصطفى الصالح
أولست حضرتك من طلب سابقا عدم الخوض في الشرح كي لا أحرق تعليقاتك
فلم إذا اليوم أجدك حائر وأغلب الردود قبلك كانت موفقة فيما رميت إليه
لم أكتب شيء يخصني بل أمران يخصان الأرض والعرض وحسب !!
كن بخير سيدي وأأمل مستقبلا أن تحاول فلن تخسر ...
تحيتي واحترامي .

نعم

أشكرك

طلبت عندما يكون النص مفتوحا قابلا للتأويل وليس مغلفا برمزية مفرطة مع كلمات متقاطعة

وربما النص أعلى من مستوى فهمي

تحيتي

**خديجة بن عادل** · 15-04-2012, 01:09

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

بل أنت تحلّق دائما يا أستاذي العزيز توفيق
أحتاج وقتا لأفهم إلى أين تأخذني طائرتك الورقيّة...؟

تحيتي

لست أدري هل يخصني أم لا ؟
لكن أترك للأخ توفيق شرف الرد عنك
احترامي .

**خديجة بن عادل** · 15-04-2012, 01:15

المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

الحقيقة غاليتي خديجة

ضعت في قصتك

من العنوان وحتى سقوط القلم

لم أدرك المعنى من العنوان ...ما هو ح ألة ...

مدركة أنك تلاعبت بالكلمات تحولينها من حرب إلى حب ومن حلم التحرير في التغيير إلى ضياع

ولكني أرى أن المنعطف القصصي كان غامضا اكثر من اللازم

أو لعله بدى هكذا بالنسبة لي

محبتي

وأين الغموض غاليتي آمال
ان كنت دخلت القصة ومفتاح الباب معك
كانت القراءة صائبة لكن ذهبت الى أبعد من ضياع
والحب هنا وحدة كونية " الكل '' لا يتجزأ
تحيتي مكللة بالريحان لحضورك الألق .

**خديجة بن عادل** · 15-04-2012, 01:26

المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

الأصل
أن تتبع الأصل
أن تشتاق استنشاق نسيم الصبح
قبل أن تلوثه أنفاس العصاه
لا أن تستبق الخطا إلى الظل
وتسترق السمع

وإلا فاكتم أنفاسك
بين ضلوعك حتى تفسد
ولا تسأل
عن حبل وصال مقطوع
أوصفحة
كانت بيضاء
خُطت بسواد

بل فلتسأل....
هل ينتحر الوطن!!!؟؟

هكذا رأيتها
أستاذة خديجة
دام قلمك مبدعا
كل الود
تحيتي

وهذا بالضبط ماحدث مع ضحية قصتنا " حليمة "
للأسف كان تقديرها للأمور خاطيء أرادت أن تخرج من صمتها
فوجدت أمامها طاعون وأد كل أحلامها في لحظة سميت تغيير
وأي تغيير ؟؟!!
هكذا حضور شرف لمتصفحي
سيدي الكريم فارس رمضان ابقى بالجوار
فتعقيبك يزيد القصة ثراء
تحيتي وتقديري .

**خديجة بن عادل** · 15-04-2012, 02:53

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

قرات النص في ارتباطه بما وقع لتلك الطفلة التي اغتصبت و زوجت بمغتصبها درءا للفضيحة، غير انها بانتحارها فضحت و عرت، و بينت ان الحب فينا معدوم..بنص بديع و شاعري رغم مرارة الواقع
هل شططت ؟
مودتي

لم ترحل بعيدا أستاذي وكنت موفق حليمة اغتصبت لأنها خرجت تطالب بحب الوطن
فإذا بها وجدت نفسها داخل مستنقع مليء بالجرذان التي ترتكب الجرائم في حق الإنسانية
وخاصة الإغتصاب الذي توج ثوراتنا بنسب متفاوتة ..فأين نحن راحلون ؟؟ والحب فينا معدوم
ماقيمة الوطن دون حب ذويه ؟!!
سعدت جدا بحضورك عنوان التميز
احترامي .

**خالد يوسف أبو طماعه** · 15-04-2012, 16:59

جميل هذا التناغم والتلاعب في الجمل
وتلك المتاهة في الحروف
هي باءة الوطن إذا! إن جازت الكلمة!
نص جميل ومتحرك لعدة قراءات
دام لك ألق القلم أستاذة خديجة

**خديجة بن عادل** · 15-04-2012, 17:44

المشاركة الأصلية بواسطة وردة الجنيني مشاهدة المشاركة

تخيلت قصتك تشابه المسلسل التركي فاطمة/
ذهبت لملاقاة خطيبها فاغتصبوها/
حتى خطيبها لم يحمها منهم اولاد الذوات/
أما بطلتك فالتيجة حمل سفاح وانتهاء حياة/
شكرا//

عزيزتي وردة
شكرا لحضورك عنوان الألق
فاطمة قصة بواقعنا المرير ومن بين الألاف من القضايا التي تتصدر محاكم
مجتمعاتنا العربية وياللأسف !!
تحيتي وتقديري .

**خديجة بن عادل** · 15-04-2012, 18:40

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة

تشكيل بديع يعبر عن حالة ـ هي ليست واحدة هي أنمودجا ـ

(تبِعت ظلالاً ليست له ) تبعته مخدوعة بصورته الزائفة التي قدمها لها شخصية محرفة أو مستوردة وأغلب الظن أن قيمها ليست كذلك كما يؤكد (وتلهفت لأوكسجين موبوء بطاعون مُعدٍ)وكم يطول الحديث هنا..
بليغ هذا التعبير إذ يغوص في الحالة ليستكشف ويصف نفسيتها و تأثرها بالمحيط
(قطفت من التحرير) مهلا أختي الفاضلة أليس التحرر أبلغ من التحرير هنا
(ح ، حالة "حليمة "، حمِلت قبل أن تدرك حلماً واحداً)
(ب..براءة وطن محذوف منها راء حرب)
لعل هذا الرسم بالحب لفظا لإدانة وطن تغيرت ملامحه ويحمله مسؤولية مايقع من حرب وهي إشارة فيها من الرمزمافيها.. وكأن لسان الحال يلوم مكاناسقط فيه سهوا.
حب يقود إلى الجناية على النفس أولا قبل الجناية على الآخر
وذنب الأنة أنها أخطأت الوسيلة والهدف.أو كذلك قد تنبس تلك القفلة المدهشة التي تحدث أخبارها عن وأد الأم و الولد في صورة بلاغية جد رائعة.
نص ينم عن قدرة هائلة في تكثيف الدلالات وربطها إبداعيا في لوحة معبرة وبليغة
تقديري الكبير أستاذة خديجة

مساء المسرات أستاذ : عبد المجيد التباع
حقيقة كم أسرني هذا الحضور الجميل ودخول القصة من حيثيات البناء لتكون القراءة أكثر وضوحا
راقٍ أنت سيدي بهذا التحليل وراق لي هذا الجهد والتفاني
من القلب شكرا على روعة التواصل ..
لكن التحرير هنا لم أقصد به التحرر كصفة لسلوك وإنما
قصدت به ميدان أي مكان
تحيتي واحترامي وابقى بالجوار أيها الكريم .

**خديجة بن عادل** · 15-04-2012, 19:35

المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الضويحي مشاهدة المشاركة

عزيزتي / خديجة عادل
بالطبع ترمزين لِحدث ما (فظيع)وليس بالضرورة أن أُحدده
مايهمني هنا ،فيض العبارات الفذة التي لاتخرج من كاتب عادي
قد صوّرت حدث خطيرأو قضية ولنقل طامة ونهاية مأساوية بإسلوب شيق مكتمل التوازن رغم قصره !!
أروع التحايا وقرنفل .

عزيزتي فاطمة جميل هو حضورك واسترسالك بالمضمون
أجل هو حدث كبير حين يفقد الحب وحدته الكل يفنى
الوطن والقيم فلا نطال سكينة ولابعض أمانينا
تحيتي وشكرا جزيلا على هذا الإطراء
من القلب ممتنة لشذى طيب الكلم .

**خديجة بن عادل** · 16-04-2012, 14:50

المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة

مكثفة ساحرة
رسمت عدة حالات وليس حالة واحدة بنظري
واختصرت اوجاع وطن من البداية للنهاية
الاستاذة خديجة بن عادل
تحيتي لك

صدقت أستاذ ظميان غدير
وهو كذلك ...
تحيتي واحترامي .

**توفيق صغير** · 16-04-2012, 18:51

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة

ح الـــــــة !!

تبِعت ظلالاً ليست له .
وتلهفت لأوكسجين موبوء بطاعون مُعدٍ ،
هل قطفت من " التحرير '' ؟
أم بقي التخاطر صامتاً ؟
جلست ، كتبت تقريرها..
ح ، حالة "حليمة "، حمِلت قبل أن تدرك حلماً واحداً
ب..براءة وطن محذوف منها راء حرب ؛
ارتجفت ، سقط القلم وانتهى بيان آخر أنة !!

***

[gdwl]

الأخت السامية والمتقدة إبداعا : خديجة بن عادل

المُلفتُ بداية أننا -جلنا أو كلنا- (كلا الجنسَيْن) أرْبَكنا الظلُّ حينَ النَّفرَةِ الأولى وادَّعَيْنا "رَجْمًا بالغيْبِ" أنــَّا هُنا غانمُونَ .. حيْثُ الشَّريك، لكن كانت "هيْهَاتَ" تسْمَقُ حُضُورًا وتتبَاهىَ خُيَلاءً.

دعيني، سيِّدتي، أتلذَّذُ صورَةً بلاغيَّةً جمعَتْ بيْنَ مُتَنَافرَيْن لا علاقة تجمَعُهُما لخلق مشْهَدٍ ذا دَلاَلةٍ، وأعْلمُ -كمَا تعْلمينَ ولا شكَّ- أنها انزيَاحًا دَلاليًا قد يخُصُّ الشِّعْرَ وحْدَهُ، لكنَّكِ " وأنْتِ المُتمرِّدَة" أدْمَجْتِ ووُفقْتِ، فللَّهِِ دَرُّكِ :

أوكسجين # موبُوء بطاعون مُعدٍ

أولمْ تُخبرْنا الفيزياءْ أن "الأكسيجين" صِنْوَ الحيَاة وموفورَ الصِّحَّةِ ؟؟ أوليْسَ "الطاعون" شهادة موت ؟؟ .. من تلهَّفتْ لأكسيجين مثل هذا، إنمَا تؤكد النظرية الأولى (أعلى سطرين).

قدْ أدَّعي انتصَارًا إلى المرْأةِ ضمْنَ وعْيٍ زائِفٍ - كمَا يفعلُ الجُمْهُور - لكنيِّ سأصْبَأُ وأزْعُمُ أنَّ في بلاد العُرْبَ، "حليمة" قُــطِفَتْ فعْلا من "التحرير" وظلتْ ترَاوحُ بيْن "الحاء" و "الرَّاء" و "الباء" .. فهي "الحبُّ" متىَ ما خلدْنا إلى غايَةٍ .. وهي مِدَادُ "الحرْب" ومرْمَى الصَّلفِ متىَ ما عَقرْنا ناقة "الوَعْي" ... نسِيَ المجَانينُ مِنَّا أنهَا "البَحْرُ" متى ما اسْتحْضرْنا "الأمُومَة"

لن أشْكرَك جُزَافا، بلْ عن قناعةٍ لأنك تُذكِينَ فينا الصِّدْقَ

كل التقدير الذي تسْتحقِّين سيَّدتي ... الأم

[/gdwl]

**خديجة بن عادل** · 27-04-2012, 06:46

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد سعيد محمد محمد مشاهدة المشاركة

أديبتنا وقاصتنا الراقية / خديجة بن عادل
سلامٌ يطيبُ لكِ ،
كمـا تتمنيهـ ..
وأسعد الله أوقاتكِ بكل خير
:
عندمـا عصى أبينـا آدم ربه ،
خرج من الجنة ونعيمـها ..
ليهبط الأرض ليكون الصراع الدائم ،
صراع الخير والشر !
لقد صارعت هذه الحالة الكامن فيهـا ،
فصعقهـا المكنون ..
فراحت تجول الأرض تبحث عن جريمة ،
جريمة حليمة في وطن مسلوب !
ودائماً احتـار امام قلمكِ أستاذة خديجة ،
ولا أعلم حقيقة ، هل وصلت إلي إيحاء القصة ؟
شكرا جزيل الشكر لما قرأت هنـا ،
تحيتي و تقديري .

أحمــ سعيـد ـــد

الأستاذ الكريم : أحمد سعيد
القراءة هنا كانت موفقة قليلا وطبعا الحياة لا تخلو من النجدين علينا أن نختار فقط
لكن الحالة هنا أتت لتختار الإيجاب وجدت نفسها تتلعثم في السلب في عالمنا الرديء
سررت جدا بحضورك ومحاولة التعمق
كن بخير وابقى بالجوار ..تحيتي واحترامي .

ح الـــــــة !!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث