تويت
ظل يكابد،
ليل نهار،
ريثما يعبر الوقت الإضافي؛
بعدما أعلن الحكم نهاية المباراة؛
أحرز الطفل ذو الفانلة السوداء،
هدفا رائعا!
ليل نهار،
ريثما يعبر الوقت الإضافي؛
بعدما أعلن الحكم نهاية المباراة؛
أحرز الطفل ذو الفانلة السوداء،
هدفا رائعا!
-
مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
-
المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
الفانلة السوداء أصبحت الزى الرسمي لكل فرق اليوم
فهى مناسبة جدا للون الليل
ولا يدرجها حكم الراية على أنها تسلل
صباحك بلون قميصي الأبيض
كل الود
تحيتي
-
أسعد الله صباحك أخي الحبيب الأستاذ فارس رمضان.المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
تقبل مني خالص التقدير والاحترام.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
ليكون الهدف من الحكم ؟!هههه
فانيلا سوداء ربما نحتاج اليوم إعادة البناء من أساسه
لكن أنا أحب الخضراء
تحيتي استاذ : شريف عابدين .تعليق
-
الأخت الفاضلة الأديبة الأستاذة خديجة بن عادلالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
أشكرك جزيل الشكر على مرورك الكريم
إعلان نهاية المباراة يعني الموت
والفانلة السوداء تعبير عن الحداد
خالص تقديري واحترامي.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
الاستاذ شريف ( صائد المواقف )
هاهو موقف جديد فى نصك هذا بلغت معه حيرتى أقصاها ..ولولا توضيحك للاستاذة خديجة لظل النص رهن البحث والتفسير دون طائل لتحديد شاطئيه أو عمق غوره ..ويبدو أن توضيحك فتح الباب لباقى التفاسير ..فهو نص مفتوح على كل التأويلات .. انت تختار الصعب جداً ياعابدين .. برافو عليك ..
تحيتى ومودتى ..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
تذكرت قصة مراحل الانسان التي يمر بها.../
الإنسان يعيش عشرين سنة كإنسان.... حتى يتزوج
بعدها يعيش ثلاثين سنة كالحمار... يكد و يعمل من طلوع الشمس لمغربها
ويحمل الأثقال على ظهره
وبعدها عندما يكبر الأبناء
يعيش خمسة عشر عاماً كالكلب....
يحرس المنزل ويأكل من الفضلات التي يتركها غيره
وبعدها عندما يشيخ ويتقاعد
يعيش عشر سنوات كالقرد....
يتنقل من بيت لبيت ومن ابن لآخر ../
وهذه هي الحياة كلها اعباء/
شكرا//
تعليق
-
أخي الأستاذ جمالالمشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
لا حيرة ولا صعوبة
النص عبارة عن تصوير مجازي
يتناول أحد مفارقات هذه الحياة
ويا صديقي العزيز أنا لا أراهن على الغموض
ما يعنيني هو: صياغة المفارقة
الهدف من الكتابة يا صديقي هو المتعة والمعرفة
كيف يتحقق ذلك إذا لم يُفهم النص
تحياتي.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
ومضة جميلة
واسعة التأويل
الفانيلة السوداء دليل الخروج عن المألوف
فهذا الطفل المنبوذ المنسي
وهذه الحياة مباراة ... لم يسجل فيها أي هدف
وظل هكذا حتى لحظة النهاية ...حين ظن ان الدنيا تبتسم له
كان الأوان قد فات
وفرض الواقع مرارته الأبدية
لقطة بارعة فيها أصالة حكائية
تقديري
تعليق
-
أعجبني تحليل الأستاذة وردة كثيرا
رغم قسوته
دلالة على أن العمل قد نجح في فرض التأويل
لا تأويلك أنت شريف !
محبتيsigpicتعليق
-
أعباءالمشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
لفظةغير محبوبة تفيد المسؤولية والهم
ظل يكابد، ليل نهار، ريثما يعبر الوقت الإضافي؛
سنوات طويلة من الشقاء والتعب، شاخ بانتظار الموت
بعدما أعلن الحكم نهاية المباراة؛
مات وانتهى
أحرز الطفل ذو الفانلة السوداء، هدفا رائعا!
أخذ الورثة كل ما جمعه وكابد لأجله، وغادر بقطنتين فقط!
وهنا يحضرني الحديث: عَنْ جَابِرٍ ، أَنَّ أَعْرَابِيًّا جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , مَا لِي مِنْ مَالِي ؟ قَالَ : " مَا لَكَ مِنْ مَالِكَ إِلا مَا أَكَلْتَ فَأَفْنَيْتَ ، أَوْ لَبِسْتَ فَأَبْلَيْتَ ، أَوْ أَعْطَيْتَ فَأَمْضَيْتَ ، وَمَا بَقِيَ فَلِمَوَالِيكَ " .
تحيتي وتقديريالتعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 14-04-2012, 12:08.[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
الأخت وردة الجنينيالمشاركة الأصلية بواسطة وردة الجنيني مشاهدة المشاركة
جميل ما لفت النظر إليه عن رحلة الإنسان
ربما تتسق مع خلفية النص
يالك من قارئة جيدة
تحياتي.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
وهل الدنيا إلا لعبة كبيرة
ونحن وسطها في معترك لهذه الحياة الفانية
وماذا نجني بعد سوى خرقة وبضع أقدام تحت الثرى
والكل في حداد حتى ينسى الأثر !!
حصيلة عمر اختزل في بضع كلمات
يالها من لقطة فنية موجعة ورائعة
تحيتي الكبيرة أستاذي المميز القدير شريف عابدين
ودائما إبداع نسأل الله مزيده وبالتوفيق والسداد
خالص تقديري
تعليق
تعليق