تويت
احتمى بمحراب صمته ، انحنى يراوغ الزوابع.
لما هبت نسيمات الربيع ، أحس أن جسمه قد أينع-
حينها-أطلق الطائر الذي بين فكيه..!
-
احتمى بمحراب صمته ، انحنى يراوغ الزوابع.
لما هبت نسيمات الربيع ، أحس أن جسمه قد أينع-
حينها-أطلق الطائر الذي بين فكيه..!
-
وصار فصيح اللسان/
في عهد الثورات والبطولة/
نصوصك جميلة استاذي/
شكرا//التعديل الأخير تم بواسطة وردة الجنيني; الساعة 15-04-2012, 07:36.
-
قد تتعدد القراء ات هنا
جميلة هذه الومضة الخاطفة
التي تدلت بعناقيد الكروم
ربما كان صمته لحكمة ما وهو انتظار نسيمات
لتخرجه من جب ظلماته
كنت مميز استاذ عبد الرحيم
تحية بك تليق .تعليق
-
تحية لهذه النسيمات
التي أتت على يباب روحه
فحولته إلي حدائق غناء
ليغادر الصمت
والموات
و يشدو .. هي الفصول و نحن
الفصول بما تعني لنا
و ما تعني لغيرنا
فصول الأحداث حين تتعانق و فصول الطبيعة
محبتيsigpicتعليق
-
جميل هذا النص برمزيته الجميلة
زال زمن تكميم الأفواه وآن لها أن تصدح الحناجر
رائع ما خط القلم هنا أخي عبد الرحيم
مودتيsigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فيناتعليق
-
البهية، وردة الجنينيالمشاركة الأصلية بواسطة وردة الجنيني مشاهدة المشاركة
اشكرك على تفاعلك البناء، و على اشادتك المحفزة.
بوركت
مودتيتعليق
-
شاعرتنا المتالقة، خديجة بن عادلالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
كنت في الصميم، اضاءة بارعة، شكرا لك.
بوركت.
مودتيتعليق
-
استاذي الراقي، و صديقي العزيز، ربيع عقب البابالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
اشكرك على التفاعل المنتج و القراءة الحصيفة. اضاءة ذكية و اغناء واضح.
بوركت
مودتيتعليق
تعليق