تنبيه :
ألم تسأل نفسك عما يحدث في بلدك :
لماذا حاول مغربي حرّ أبي أن يغتال ملككم العادل في مسجد الحسن الثاني ؟؟؟؟؟؟؟ .
وعلى الهواء مباشرة لولا رجال الأمن الذين سارعوا للقبض عليه .
ألم تطلع على تقرير ( الخنزيرة ) في برنامج ( نقطة ساخنة ) والذي قُطع منه الكثير بسبب معارضة النظام المغربي
العادل له !!!!!!!!!!!!!!!! .
ولكن اعلم :
سوف يقوم شباب( 20 ) فبراير ،لاعصابة ( بن كيران )وزبانيته ، وبقية الشعب المغربي الأبي بثورة حتى النصر،
توقعت منك ومن الأخ محمد نجيب أن تدعوا للحوار لا للقتل .
كل الأنظمة العربية فاسدة .
هل تعرف كم سنة بقيت الأسرة الحاكمة في المغرب تحكم الشعب بالحديد والنار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
إذ ا كنت حريصا على الدم السوري فحاسب من يجيش ومن يستبيح الدم العربي والدم السوري .
كن موضوعيا أو سأعيد لك قصة نظامكم من جديد .....وبلسان أبناء المغرب العرب الأقحاح الذين تسري في أجسادهم دماء العروبة الغالية .
اعلم أنني أعرف كثيرا من المغاربة وأتكلم معهم يوميا .فلا تدفعني لذلك لأنني أعرف الكثير مما تتصور حجمه .
وسوف أعطيك أدلة لا كلاما ورسائل ...........

تحيه
ليس يسيرعلينا القتل والجرم بأبناء العروبه في الشام تحت نفس المخطط الذي أتبع في العراق والسودان ونفس الأسلوب ونفس الشراكه التي حاصروا فيها العراق وبثوا ألعوبة الكيماوي والقنابل الذريه والنوويه والدكتاتورالديناصور !!حتى حاصروه الأخوة الأخوة الأعداء وسلموه برخص!!والذين اليوم أنفسهم يجتمعون على سوريا ؟؟؟بالأمس حاصروا السودان حتى شطروها واليوم بربطة الخليج والعم سام ! مستغلين أذاعاتهم وأموالهم ليتباكوا كالتماسيح على عروبتنا وأخواننا وأبنائنا في الشام لتقديم مساحه أخرى وفضاء أكبر لأسرائيل لتعبث في فلسطين ولنقول وداعا ياقدس والى الأبد ..

أهلا وسهلا أيها الحر الأبي
نسأله تعالى أن يفرج كربة إخواننا في الشام
وأن يهلك الطاغية ويجعله عبرة لمن يعتبر
أما الكتب أخي فلواعج صدر يحترق
تحية لك وبارك الله فيك

تنبيه أخير
طالما لم تراعِ حرمة الشهداء من المدنيين والعسكريين من أبناء بلدي الغالي ، ولم تدعُ للحوار وحقن الدماء .
فأقتبس قول عمرو بن العاص لأطربون ليكون الرد المناسب.
وليعذرني الأخ محمد نجيب وغيره من السادة المحترمين .
وسترى ردي الذي ينبع من الحرص على كل مغربي شريف .

تنبيه: ممنوع دخول الشبيحة والمنبطحين، وليمتْ أعوان الأسد الحقير بغَيْظهم!

يا سيد حسين يعقوب إننا نكره الأنظمة العربية كلها من المحيط إلى المحيط، فاطمئنْ! وأقبحها الآن وأخبثها هذا النظام الدموي في سوريا، ومازال المطبلون يطبلون. هذه الأولى، والثانية أننا لا نثق في النظام الغربي ولا نعول عليه في تحرير أوطاننا، فما حك جلدنا مثل ظفرنا. فما تريد بعد؟