القناع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • صباح المغربية
    أديب وكاتب
    • 11-01-2012
    • 37

    القناع

    القناع
    ما أن أسدل الستار حتى تعالت الهتافات والتصفيقات وتدافع الجمهور أمام الباب الخاص بالممثلين حاملين الكاميرات والأقلام والمفكرات علهم يحضون بصورة تذكارية أو إمضاء شخصي من البطلة .
    لم ينجح الحراس من إبعاد حشود المعجبين ولا صدهم ,فإعجابهم بالشخصية وحبهم للبطلة جعلهم يخترقون كل الحواجز للوصول إليها .
    كانت سعيدة بذلك الرد الفعلي العفوي للجمهور, ومنبهرة بنجاحها في إيصال فكرة المسرحية إلى المتفرجين بفنية مميزة. لم تحتمل الحصار الذي فرض عليها من طرف الحراس بل خرجت إلى جمهورها وأشراقة عينيها تكشف على سعادتها لترتمي بين أحضانه وتنعم بدفء حبه العفوي .
    كانت في غاية السعادة وهي تصافح وتحيي وتوقع وتبتسم أمام عدسات الكاميرات, مستمتعة بعبارات التنويه والتشجيع التي تسمعها هنا وهناك.

    شيئا فشيئا بدء العدد المحيط بها يقل ويقل وشيئا فشيئا بدأت الجموع في الانصراف وما هي إلا لحظات حتى وجدت نفسها وحيدة والمكان فارغ إلا من سائقها الشخصي الذي ينتظر بفارغ الصبر انتهاء فترة عمله ليهرع إلى أحضان عروسه التي تنتظره بشوق ولهفة .
    التفت يمينا وشمالا علها تجد احد المعجبين تقتل معه الوقت لتهرب من مواجهة وحدتها في تلك الليلة الشتوية القارصة الطويلة , لكنها لم تجد إلا حارس المسرح وفي عينيه نظرة استعطاف كي تترك المكان ليتسنى له إغلاق المسرح الاتجاه بدوره نحو دفء عائلته.

    بخطى بطيئة اتجهت نحو سيارتها ما أن استقلتها حتى انطلق السائق في اتجاه منزلها.
    كان الشارع يعج حيوية ونشاطا: أضواء وسيارات ومارة هنا وهناك وهي تنظر إلى الشارع من خلف نافذة السيارة وحسرة في عيونها وكلما اقتربت المسافة من منزلها كلما أحست بانقباض شديد في صدرها..تمنت لو أن المسافة تطول وتطول حتى ينقضي ذلك الليل الطويل البارد..فكرت أن تأمر السائق أن يجول في الشوارع حتى الصباح لكنها خجلت.
    ليتها كانت تجيد السياقة لكانت قضت الليل كله تجوب في الشوارع حتى تهرب من مواجهة تلك الوحدة القاتلة التي تنتظرها في البيت.

    وصلت إلى منزلها, ذلك البيت الكبير في الشارع الهادئ الذي يعمه سكون يوحي بالموت و الصقيع في جميع الفصول وفي جميع الأوقات لا يشاركها فيه الا الأثاث والبواب وزوجته الخادمة .
    استقبلتها الخادمة أمام الباب لتخبرها أن كل شيء جاهز العشاء وإبريق القهوة ولوازم الحمام وتستأذنها لتسارع إلى حضن زوجها البواب لتستمتع يدفئه في تلك الليلة الباردة.

    جلست على مائدة العشاء كعادتها وحيدة حاولت إن تملا معدتها بأي شيء لكن شهيتها لم تطاوعها فتركت الطاولة نحو غرفة مكتبها تستنجد بكتاب يونس وحدتها وتغوص فيه هروبا من تلك الوحدة القاتلة لكنها لم تجد لديها إي قابلية للقراءة فالقراءة تتطلب التركيز وتفكيرها كان مشتتا حينها. كانت لديها رغبة عارمة في من يشاركها سعادتها بذلك النجاح الذي حققه على خشبة المسرح وفي أمس الحاجة إلى من يؤنس وحدتها فبادرت بالاتصال بإحدى صديقاتها لكن صوتا منزعجا خافتا رد عليها أحرجت من نفسها وأقفلت الخط دون أن تتفوه بكلمة.
    من سيصدق أن تلك المرأة التي كانت من ساعات قليلة فقط محفوفة بالمحييين والمعجبين والتي كان يعتبر محظوظا من حضي بنظرة أوبكلمة منها ولمسة بمصافحتها هي نفسها التي تقبع الآن وحيدة تشحت كلمة من ونيس أو رفيق .من كان يصدق أنها وبالرغم من شهرتها ونجوميتها, بالرغم من نجاحها في إدخال سعادة على الآخرين لم تستطع هي الشعور بهده السعادة.
    استلقت فوق سريرها المتجمد تقلبت يمينا وشمالا,أغمضت عيناها محاولة الهروب من ذلك الواقع المرير علها تجد عالما أجمل وادفأ في أحلامها تهيم فيها وتنعم فيه بما عجز الواقع أن يمدها به , لكن طيف النوم أبى آن يزورها في تلك الليلة فكان الأرق رفيق ليلتها...
    وددتُ لو أن المسرحية لم تنته وأنها لا تزال على خشبة المسرح

    منذ ساعات فقط كانت امرأة قوية ناجحة في حياتها, محفوفة بالمعجبين والمحبين والعاشقين كانت المرأة التي تستطيع بنظرة منها اسر قلوب كل من يصادفها .منذ سويعات فقط كانت الشخصيات تتبارى كي تحضي باهتمام منها لكن ذلك كان فوق الخشبة وفي ثوب شخصية أخرى تبخرت بمجرد نزولها من فوق خشبة المسرح .
    انكمشت كالحلزون مرة ثانية فوق سريرها و دفنت وجهها في الوسادة دات ريش النعام . ناجت النوم مرة أخرى كي يحملها بعيدا عن تلك الوحدة الموحشة لكنه أعلن العصيان وتركها للأرق يجوب بها بين الذكريات المريرة المتأرجحة بين خيانة الزوج وغدر الأصدقاء وفقدان الأهل.
    كانت عقارب الساعة تسير كالسلحفاة والشمس أبت أن تطل من مخبئها لتدب الحياة وتشغل بطلتنا عن الاحساس بواقعها
    لجأت إلى الحاسوب –الشبكة العنكبوتين- سبحت بين بحورها باحثه على شاطئ هادئ تسترخي فيه ولو للحظات لكن أملها خاب فأحست بالضجر فأغلقته ورجعت إلى سريرها. .نظرت نظرة استعطاف إلى الهاتف وكأنها ترجوه أن يرن فيأتيها بصوت ادمي يونس وحدتها ويحسسها بدفء افتقدته لكنه تعنت ولزم الصمت وأبى إن يشفي غليلها ...
    ترددت قبل أن تمد يدها المرتعشة إلى درج مكتبها لتخرج الأقراص المنومة والتي سبق ومنعها الطبيب من استعمالها لتبلعها بمرارة وتسافر بعيدا عن واقعها ولا تفتح عينيها إلا على موعد دهابها الى المسرح لتعانق شخصيتها المحبوبة
  • سالم وريوش الحميد
    مستشار أدبي
    • 01-07-2011
    • 1173

    #2
    أستاذة صباح المغربية
    صباح الخير
    الشهرة والأضواء قد لا تعطيها السعادة التي تريد ، فهي كوميض برق ينتهي في
    لحظات ، ثم لا تلبث أن تعود العتمة لنفسها ، وتتراكم الهموم ، وتضيع في دياجير وحدة
    قاتلة ، كل يروم العودة إلى بيته والتنعم في حضن دافئ ، أولئك الناس المغمورين
    السائق ، حارس المسرح ، البواب وزوجته ، فهؤلاء لديهم غاية وهدف يسعون إليه
    وبيت يتمنون أن ينعموا فيه بنعمة الأمان والراحة بعد عناء و كد يوم طويل ، يدلفون لمخادعهم البسيطة
    والخالية من الفخامة ، والأثاث الفاخرة ، ولكنها تبدو أكثر سعادة ودفء ـ عكس بيتها الذي كان
    صقيعه دائم في كل الفصول
    قصة يمكن أن نلخص مضمونها
    إن السعادة لا يمكن أن تصنعها الشهرة
    ومهما كانت أضواء الشهرة براقة فمصيرها الزوال
    ، وتبقى هي أسيرة ظنونها بلا هدف ، إلا سعادة تبدو كفقاعة
    أستاذتي الغالية
    هذه ملاحظاتي أرجو أن تعطيها اهتمامك
    السرد جميل ـ لغة سلسة ، وإيقاع جيد ، ومضمون رائع
    لكن القصة من البدء حتى كلمات الختام سارت على وتيرة واحدة
    فقد افتقدت إلى التصعيد في الحدث وبلوغ الذروة ، ومن ثم النهاية
    المفاجئة ، وهي لمسا ت بسيطة من يراعك الجميل
    وفكرك الثاقب يحتاجها النص لتعطيه القوة والتميز وإبداع يضاف لجميل إبداعك ، فالفكرة
    جيدة وقد وصلت إلينا لمجرد أن انفض عنها الجمهور فعشنا معاناتها ، دون الحاجة لأن تبيني ذلك
    أما بقية المشاهد التي صورت فيها الحارس وزوجة البواب فكانت ضرورية
    لتعميق فكرة التناقض ، برأيي ، أن ترميز الوحدة بيونس لم يعط للنص الغاية التي كنت
    ترومين وقد جاءت وكأنها ألصقت بالنص
    تقديري لك وامتناني
    دمت مبدعة

    على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
    جون كنيدي

    الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

    تعليق

    • وردة الجنيني
      أديب وكاتب
      • 11-04-2012
      • 266

      #3
      بحاجة الى تكثيف اكثر/
      جذبتني حتى وضعت لها الخادمة الطعام/
      كان من المجدي التوقف هناك/
      القارئ لوحده يفهم باقي المحتوى/
      عندك غلطات بوضع الضاد بدلا من الظاء/
      وبعض الاخطاء الاخرى/
      كاتبة واعدة بقوة/
      شكرا//

      تعليق

      • سلمان الجاسم
        أديب وكاتب
        • 07-02-2011
        • 122

        #4
        الزميلة صباح/
        تشرفت بقراءة قصتك ..ووجدت الفكرة جيدة ووصف الشخصية
        وتناقضاتها بين الحقيقة والتمثيل ..فهي محاطة بالمعجبين والصحفيين بعد تقديمها دورها بالمسرحية ..
        وحيدة لامؤنس لها في دارها ..فتستنجد بالوسادة لعلها تحظى بالدفئ..
        لكن هيهات بين دفئ الحبيب ودفئ الوسادة ..
        استمعي الى ملاحظات أستاذنا السيد سالم وريوش ..وحاولي أن تأخذي بها ..
        تقبلي دعائي لك بالتوفيق والنجاح ..مع خالص تحياتي.

        تعليق

        • صباح المغربية
          أديب وكاتب
          • 11-01-2012
          • 37

          #5
          استاذي المبدع دائما سالم وريوش الحميد
          مساء الخير
          سررت كثيرا بان تحضي مشاركتي باهتمام اديب مبدع من حجم شخصكم الكريم.

          سعدت بقراءتك المتأنية وبنقدك البناء الذي ينم على مدى اهتمامك بصقل وتشجيع مواهب المبدئيين- من امتثالي.

          أتمنى آن أكون قد وفقت في تجنب بعض الأخطاء التي سبق ووقعت فيها في مشاركتي الأولى –صفحة وطويتها- وان استطيع تتبع هده التوجيهات التي تفضلت بتنبيهي إليها في مشاركتي القادمة عساني أتمكن من أن أخطو خطوة أخرى إلى الإمام في درب القصة القصيرة.

          تقبل أستاذي فائق احترامي وشكري وامتناني

          تعليق

          • سالم وريوش الحميد
            مستشار أدبي
            • 01-07-2011
            • 1173

            #6
            أستاذة صباح
            أسعدت بردك سعادة بالغة
            نعم لقد حصل فرق كبير بين النص الأول وهذا النص
            والذي أعتقده أن الموهبة لديك موجودة واللغة عندك
            جميلة و مضامين أفكارك راقية لكن ثمة ترتيب يجعلك أكثر إبداعا
            وإن شاء الله سنقطف ثمارا أكثر نضجا
            تحياتي لك
            على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
            جون كنيدي

            الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

            تعليق

            • صباح المغربية
              أديب وكاتب
              • 11-01-2012
              • 37

              #7
              الاستاذة الفاضلة وردة الجنييني
              تشرفت بمرورك بصفحتي وسعدت بملاحظاتك القيمة
              مع كل الاحترام والتقدير

              تعليق

              • صباح المغربية
                أديب وكاتب
                • 11-01-2012
                • 37

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سلمان الجاسم مشاهدة المشاركة
                الزميلة صباح/
                تشرفت بقراءة قصتك ..ووجدت الفكرة جيدة ووصف الشخصية
                وتناقضاتها بين الحقيقة والتمثيل ..فهي محاطة بالمعجبين والصحفيين بعد تقديمها دورها بالمسرحية ..
                وحيدة لامؤنس لها في دارها ..فتستنجد بالوسادة لعلها تحظى بالدفئ..
                لكن هيهات بين دفئ الحبيب ودفئ الوسادة ..
                استمعي الى ملاحظات أستاذنا السيد سالم وريوش ..وحاولي أن تأخذي بها ..
                تقبلي دعائي لك بالتوفيق والنجاح ..مع خالص تحياتي.
                الاستاذ الاديب سلمان الجاسم
                سررت بمرورك العطر وبقرائتك التحليلية لقصتي
                شكرا لتشجيعاتك .فعلا فملاحظات اديبنا المبدع سالم وريوش في محلها وساحاول قدر الامكان الاخذ بها في محاولاتي الاتية باذن الله
                اتمنى ان تحضى صفحتيي دائما بنفس الاهتمام وان لا احرم من توجيهاتك وملاحظاتك القيمة في مشاركاتي المقبلة باذن الله
                تقبل سيدي مودتي وتقديري

                تعليق

                • كريم قاسم
                  أديب وكاتب
                  • 03-04-2012
                  • 732

                  #9
                  صباح ... سيدتي
                  نص فيه فكرة و جمال ... استمتعت به ...و ارجوا ان تأخذي بعين الاعتبار "تحظي" و ليس "تحضي"
                  و بصراحة اغبطك على حضور كل هؤلاء ... و نقدهم لنصك ليت لي مثلك ...

                  تحية طيبة ....

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #10
                    نص موجع أستاذة صباح
                    برعت كثيرا في رسم الصورة من كل الجوانب
                    لكن ربما طالت منك
                    و ترهلت
                    فالتأكيد على المعنى في القص لا يؤكده
                    بل ربما يبهته و يفقده سحره

                    سرني القراءة لك كثيرا
                    كما سوف يسرني أكثر لو راجعت النص !

                    تقديري و احترامي
                    sigpic

                    تعليق

                    • جمال عمران
                      رئيس ملتقى العامي
                      • 30-06-2010
                      • 5363

                      #11
                      الاستاذة صباح
                      تحيتى ..
                      مشاركاتك 22 ويإذن الله ننتظر أن تكون 22222 فمرحبا بابداعك ..وضع كل ملاحظات ونقد الاخوة المبدعين فى حساباتك ..فمن هنا تبدأ خطوات صعودك ..
                      تحيتى ومودتى..
                      *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                      تعليق

                      • صباح المغربية
                        أديب وكاتب
                        • 11-01-2012
                        • 37

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة كريم قاسم مشاهدة المشاركة
                        صباح ... سيدتي
                        المشاركة الأصلية بواسطة كريم قاسم مشاهدة المشاركة
                        نص فيه فكرة و جمال ... استمتعت به ...و ارجوا ان تأخذي بعين الاعتبار "تحظي" و ليس "تحضي"
                        و بصراحة اغبطك على حضور كل هؤلاء ... و نقدهم لنصك ليت لي مثلك ...

                        تحية طيبة ....
                        الاستاذ الاديب كريم القاسم
                        تحية تقدير واحترام
                        اسعدني مرورك وتوقفك بصفحتي
                        فخورة لاعجابك واستمتاعك بفكرة النص بالرغم من كل علله .علل قد تكون من اهم اسباب وجود هذا الحضور .ا
                        اتمنى ان اراك دائما تتفاعل مع نصوصي
                        تقبل سيدي فائق الاحترام والتقدير

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #13
                          الزميلة القديرة
                          صباح المغربية
                          أسعدني التعرف بك من خلا ل نصك
                          بالرغم من أن النص طال منك منك
                          طال بالكثير من الوصف المكرر والمتشابه

                          لو أنك اختزلته لبدا رائعة من الورائع
                          لكن
                          هذا لا يمنع ظهور موهبتك ومقدرتك الحسية على أن تكتبي ونحن نقرأ دون أن نترك ما كتبت بالرغم من الشوائب
                          نص جميل وموجع وفيه حقيقة كبيرة أن الشهرة تتركنا ( وحيدين ) ربما هي الضريبة الأكثر شهرة سيدتي.
                          ليتك تراجعي النص تحذفي منه ما علق فيه من زيادة
                          سأكون ممتنة منك لأن هذا معناه أنك وضعت قدمك على أول سلمة صديقتي
                          وليتتك تفكرين بالعنوان أيضا
                          القناع
                          وكأننا نسبغ عليها سبغة ليست تمتاز بها
                          ربما ( لحظات تنتهي) أو ( حالة مؤقتة ) ( ليلة اكتمال) أو ( ستارة ) ستكون أفضل) لا أدري لكنها عناوين تصلح أكثر من قناع صدقيني
                          ودي ومحبتي لك سيدتي ومعذرة على التطفل
                          ودي ومحبتي لك
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • صباح المغربية
                            أديب وكاتب
                            • 11-01-2012
                            • 37

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                            نص موجع أستاذة صباح
                            برعت كثيرا في رسم الصورة من كل الجوانب
                            لكن ربما طالت منك
                            و ترهلت
                            فالتأكيد على المعنى في القص لا يؤكده
                            بل ربما يبهته و يفقده سحره

                            سرني القراءة لك كثيرا
                            كما سوف يسرني أكثر لو راجعت النص !

                            تقديري و احترامي
                            استاذي الأديب المتميز ربيع عقب الباب
                            سرني كتيرا ان يحظى نصي بهذه القراءة النقدية المتميزة
                            وسعدت اكثر بغيرتك على جعل النص اكثر قوة واكتر فنية
                            اشكرك على توجيهاتك البنائة المنبعتة من غيرتك الكتابة القصصية والرقي بها الى مستوى افضل
                            اعدك استاذي بمراجعة النص مع اخد بعين الاعتبار كل الملاحظات
                            تقبل استاذي تحياتي وتقدير

                            تعليق

                            • صباح المغربية
                              أديب وكاتب
                              • 11-01-2012
                              • 37

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                              الاستاذة صباح
                              تحيتى ..
                              مشاركاتك 22 ويإذن الله ننتظر أن تكون 22222 فمرحبا بابداعك ..وضع كل ملاحظات ونقد الاخوة المبدعين فى حساباتك ..فمن هنا تبدأ خطوات صعودك ..
                              تحيتى ومودتى..
                              الاستاذ الاديب جمال عمران
                              شكرا لترحيبك وشكرا لتشجيعك.اتمنى ان اكون عند حسن كل من توقف عند قصتي ولم يبخل علي بتوجيهاته وملاحظاته
                              اكيد لن تنحصر مشاركاتي في 22 كما انها لن تصل الى 22222.
                              قد تصل الى 2222 م يدري ربما.......
                              مودتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X