إياب مؤجل ..! / ربيع عبد الرحمن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة

    السبع العجاف انتظار القلب لرائحة العودة
    الحلم جاء بالقميص . . والبصر
    حينها ، لم يكن الوطن سوى . . مرحلة
    ولم تكن الريح إلا وسيطا . .
    بين العير التي فصلت . . وآخر الأرض

    أستاذي الجميل
    كانت هذه رائعة من روائعك الكثيرة
    كن بخير دائما

    محبتي لك واحترامي
    شاعرنا الجميل
    كنت بكامل حضورك بين كلماتي
    لا حرمت منك أخا و صديقا و شاعرا مدهشا

    محبتي

    اترك تعليق:


  • يأتيني صوتك متهاديا


    يغلق أفواه تلك الأسئلة


    يملؤني


    فتحلق طيور بهجتنا


    طاوية بأجنحتها مسافات الغياب


    أجدني و أنتِ


    مازلنا نرتكب - كما الشجر - الحياد


    رغم تعانق السدرة !



    قصيدة رائعة من بدايتها التي بلغت قمة الروعة و الإبداع


    إلى آخرها حيث الخاتمةالمؤثرة :


    هلا أهديتني قميص إيابك ليرتد إليّ ما ضاع مني


    شكرا أستاذ ربيع على هذا الأبداع الذي أخذنا في فسحة


    إلى أعالي قمم الشعر


    مودتي

    اترك تعليق:


  • أحمد الخالدي
    رد
    استاذي العزيز ربيع ...
    حرفك بهي له اطلالة القمر على نوافذ المساء .... اشكرك على هذا النص الراقي الممتع دمت بالف خير

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة
    الله الله الله
    طاب مساؤك سيدي
    قد أمتعتنا بهذا القصيد وهذا الغناء على وتر الشفيف
    رائع وأكثر
    عميقٌ وداهش
    زنبق لقلمك الرائع
    محبتي وأبعد
    ليس أجمل من جمال روحك دكتور محمد
    و هذا المرور الرائع
    هنا كانت نهاية الجمال الذي بدأته بقصيدتك المدهشة
    التي تمتعت معها إلي أبعد ما يعطي الشعر !

    محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    الصبار انحنى
    وهو المشهور بالزهرة
    التي تتحمل الجفا
    كم قاوم رياح الصحراء
    والشمس اذ تستعر
    على شوكه المكسور
    كم بكى في حضرة الفجر
    وقرا طقوس الموت
    لكن الردى لا ياتي
    ولا الفجر لاح
    ها انا اقرا صك اعتزالي
    من خدمة حياة
    شكرا لمرورك أستاذة مالكة
    و ما تركت هنا من جميل روحك
    ومشاطرتك

    خالص احترامي و تقديري

    اترك تعليق:


  • رشا السيد احمد
    رد
    أدركها الذي قصم ظهر يعقوب
    ألم تكفك مائة من الهزات
    السعرات المدمرة
    وتلك الهكتارات
    مابين قلق و شجن و أسى وألم
    وشجرة من عذاب
    ألم يكفك كل هذا الغوص في الملح
    وهذا الشنق بأسلاك البرق ؟
    هلا أهديتني قميص إيابك ليرتد إليّ ما ضاع مني !


    أستاذي الرائع ربيع

    جميل ماترنمت به قوافيك الليلة من ماتع الصور
    وتوالدها بشكل عفوي من بعضها
    بإنسيابية عذبة وبلا تكلفة

    ليدم قلبك
    وليدم ذاك الشذى الذي يملؤه
    أريجاً

    ياسمين لروحك ومودتي .

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد

    السبع العجاف انتظار القلب لرائحة العودة
    الحلم جاء بالقميص . . والبصر
    حينها ، لم يكن الوطن سوى . . مرحلة
    ولم تكن الريح إلا وسيطا . .
    بين العير التي فصلت . . وآخر الأرض

    أستاذي الجميل
    كانت هذه رائعة من روائعك الكثيرة
    كن بخير دائما

    محبتي لك واحترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

    حالم بإريجها
    تحملك اللغة اليها
    ذات القميص الشافي

    هي وحدها من تسكن الروح
    هي وحدها من تسكن القلم

    لغة رفيعة
    وبساطة شعرية لافتة
    ونور يحلق بنا في عمق احساسك

    محبتي
    و ربما لن يظل إلا قضمة الأسف
    ووجع التخلي
    هكذا الأمر سيدتي
    و على كل حال ربما كان هذا ما يتبقى مني .. و ربما لا شىء !

    أشكرك يتها الشاعرة على مرورك و الحديث الجميل

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • د. محمد أحمد الأسطل
    رد
    الله الله الله
    طاب مساؤك سيدي
    قد أمتعتنا بهذا القصيد وهذا الغناء على وتر الشفيف
    رائع وأكثر
    عميقٌ وداهش
    زنبق لقلمك الرائع
    محبتي وأبعد

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    الصبار انحنى
    وهو المشهور بالزهرة
    التي تتحمل الجفا
    كم قاوم رياح الصحراء
    والشمس اذ تستعر
    على شوكه المكسور
    كم بكى في حضرة الفجر
    وقرا طقوس الموت
    لكن الردى لا ياتي
    ولا الفجر لاح
    ها انا اقرا صك اعتزالي
    من خدمة حياة

    اترك تعليق:


  • آمال محمد
    رد

    حالم بإريجها
    تحملك اللغة اليها
    ذات القميص الشافي

    هي وحدها من تسكن الروح
    هي وحدها من تسكن القلم

    لغة رفيعة
    وبساطة شعرية لافتة
    ونور يحلق بنا في عمق احساسك

    محبتي

    اترك تعليق:


  • إياب مؤجل ..! / ربيع عبد الرحمن

    يأتيني صوتك متهاديا
    يغلق أفواه تلك الأسئلة
    يملؤني
    فتحلق طيور بهجتنا
    طاوية بأجنحتها مسافات الغياب
    أجدني و أنتِ
    مازلنا نرتكب - كما الشجر - الحياد
    رغم تعانق السدرة !


    أنا و أنتِ
    و صخرة نتبادلها
    حين يفيض بنا الوهم
    نتقاذفها بيننا
    ترى كم جرحا خلعت عليك
    و كم بهجة طالت دمي
    فتهلل لها
    وفاض نهره ؟


    وطن من هواء
    و في هواء
    تماما كما قال المغني
    لكن الذي لم يقله
    إنا - يا حبيبتي - موجدوه
    إنا خالقوه
    و من أعطى له الاسم و العناوين و ذاك الرحيق !


    ابيضت عيناي
    أدركها الذي قصم ظهر يعقوب
    ألم تكفك مائة من الهزات
    السعرات المدمرة
    وتلك الهكتارات
    مابين قلق و شجن و أسى وألم
    وشجرة من عذاب
    ألم يكفك كل هذا الغوص في الملح
    وهذا الشنق بأسلاك البرق ؟
    هلا أهديتني قميص إيابك ليرتد إليّ ما ضاع مني !
يعمل...
X