تقمص

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شريف عابدين
    أديب وكاتب
    • 08-02-2011
    • 1019

    تقمص


    ناشده مستعطفا:
    كما تراني...
    جلد على عظم!
    أعدك بوليمة فخمة من لحم الضأن؟
    ...أشاح بمخالبه،
    واتجه نحوه، مكشرا عن أنيابه؛
    فهرع مرددا : ماااااااااااااااا
    مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

  • وردة الجنيني
    أديب وكاتب
    • 11-04-2012
    • 266

    #2
    حاول أن ينقذ نفسه بتقديم غيره من أنداده السمينين له/
    لما كشر عن أنيابه/
    لم يكن أمام ذلك الخروف إلا محاولة الهرب صائحا/
    فهو أول الساقطين بين مخالب الذئب/
    نص جميل/
    شكرا//
    التعديل الأخير تم بواسطة وردة الجنيني; الساعة 17-04-2012, 10:34.

    تعليق

    • شريف عابدين
      أديب وكاتب
      • 08-02-2011
      • 1019

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة وردة الجنيني مشاهدة المشاركة
      حاول أن ينقذ نفسه بتقديم غيره من أنداده السمينين له/
      لما كشر عن أنيابه/
      لم يكن أمام ذلك الخروف إلا محاولة الهرب صائحا/
      فهو أول الساقطين بين مخالب الذئب/
      نص جميل/
      شكرا//
      أشكرك أخت وردة الجنيني على التفاعل الإيجابي
      الجميل هو محاولتك تأويل النص التي أضاءت جوانبه وثبرت أغواره
      ربما حاول التقمص!
      خالص تقديري واحترامي.
      مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

      تعليق

      • وردة الجنيني
        أديب وكاتب
        • 11-04-2012
        • 266

        #4
        شكرا ا. شريف/ في الق ق ج قد يبني المتلقي قصة جديدة/
        حسب تأويله للنص ورؤيته له/
        ممكن الخروف حاول تقمص دور الذئب/ وكشفه ثغاءه/
        المهم الخروف خروف مهما تلاعبنا بالحروف/
        النص قوي وفيه روح مرحة/ ومفتوح على عدد كبير من التاويلات/
        شكرا//
        التعديل الأخير تم بواسطة وردة الجنيني; الساعة 18-04-2012, 08:17.

        تعليق

        • آمال محمد
          رئيس ملتقى قصيدة النثر
          • 19-08-2011
          • 4507

          #5

          هذا الجوع
          وما يفعل بالرجال
          منهم من يسقط فيه نابا
          ومنهم من يخضع ذليلا

          قدمته بصورة جميلة
          شابها بعض الإرتباك

          ولكنها قفزت بالمعنى إلى ما تريد

          محبتي

          تعليق

          • خالد يوسف أبو طماعه
            أديب وكاتب
            • 23-05-2010
            • 718

            #6
            هو كبش الفداء إذا!
            مساكين أولئك الذين يحاولون التقمص والتملص والوصول !
            مساكين تلك الأنفس الخائبة التي لا تريد أن تنعتق من سجن العبودية!
            نصك مؤلم أستاذ شريف
            مودة بحجم السماء
            sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

            تعليق

            يعمل...
            X