جموح ..! / ربيع عبد الرحمن

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحبكم جميعا

    كنتم دائما مبدعين بحق !

    محبتي

    اترك تعليق:


  • حسن لختام
    رد
    إن كان هو جموح العاطفة، فلابد من ضبطها بالعقل والحكمة،كي لاتكون التصرفات غير محمودة.وإن كان هو جموح الخيال،فمرحى لفكرته وأفكاره...إلا إذا كان التوقيت غير مناسب.
    تقديري،أخي المبدع ربيع

    اترك تعليق:


  • آمال محمد
    رد

    لقطة موفقة
    وصورة مغرقة في الرمزية

    تتنقل من معنى الجناح البسيط إلى مدارج العلو والتباهي

    حين نقع على أنفسنا ونعتاد ذلك

    ندور محلقين حول الذات
    حتى ننتبه إلى الوقت
    ونهرب إلى الواقع

    اعجبتي الومضة ودلالاتها العابرة روح المعنى
    وتستحق التثبيت عن جدارة

    محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
    ..وتقول ..صدحت ألاجنحة ...وشعرت بألفة المكان ..
    ألا يعني هذا ان ذلك الجموح كان انطلاقاً وانعتاقاً إلى عوالم
    من التحليق والسعادة ..رغم غرابة التوقيت ..
    فكيف يا صديقي يتمخض هذا كله ..عن فكرةٍ بشعة تدفعك للهرب ..!!؟؟
    أحياناً يلزم الآرواح بعض الجموح ..ولو عبر افاق الخيال ...!!
    سأحكي لك حدوتة مسلية
    كنت صغيرا وقتها
    حين تأخر بنا الوقت إلي ما بعد العشاء في الغيط
    و كان الطريق إلي البيت ( الدار ) محفوفا بالاشباح
    ركبت أنا خلف عمي الصغير
    و عمي الكبير في الامام على الدبة
    و أنا أموت رعبا
    فجأة كأن رمادا و عفارا يملأ المكان و لغط ما يرتفع
    أحسست بالالفة و فرحت كثيرا فلن تخطفني العفاريت من خلفهم
    و فجأة أوقف عمي الدبة
    و أحكم قبضته على خطمها خوفا أن تنهق
    ثم عدل طريق الرواح
    فكان الرعب أكثر و أكثر ................. بذاءة الفكرة كانت فيما ظننته ائتناسا و فرحا فكان كدرا و رعبا

    تقديري أيتها الرائعة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
    الاستاذ ربيع ( المحلاوى الثائر )
    ربما لتتم دورة الحياة أو النجاح ..أو حتى التطور ..لابد من تناغم بين الزمان والمكان ..والحدث ..و..صاحب القرار..
    تحيتى أيها الثائر..
    ربما أخي الطيب
    سرني مرورك من هنا صديقي

    محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
    ربما يجنح المرء كما السفينة!
    ربما تراوده فكرة ويتبين له بأنها بشعة
    ربما لا يراوده أي شيء إن كان الإحساس ميتا
    وربما تعود له الألفة بعد رتق كل تلك الرتوش!
    جميل أنت كالربيع يا مبدعنا الرائع ربيع
    محبتي يا العزيز
    أهلا أهلا بالجميل خالد
    عود أحمد
    أنرت هذه الصفحة بتلك العودة
    لا حرمت منك أخا و صديقا طيبا

    محبتي

    اترك تعليق:


  • وردة الجنيني
    رد
    هي لحظات نحس كاننا عدنا الى الوراء/
    فنعيش الالفة لها من جديد/
    انما مع الزمن صارت الفكرة بشعة ولا عودة/
    نص جميل كمثلك/
    شكرا//
    التعديل الأخير تم بواسطة وردة الجنيني; الساعة 19-04-2012, 17:32.

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    ..وتقول ..صدحت ألاجنحة ...وشعرت بألفة المكان ..
    ألا يعني هذا ان ذلك الجموح كان انطلاقاً وانعتاقاً إلى عوالم
    من التحليق والسعادة ..رغم غرابة التوقيت ..
    فكيف يا صديقي يتمخض هذا كله ..عن فكرةٍ بشعة تدفعك للهرب ..!!؟؟
    أحياناً يلزم الآرواح بعض الجموح ..ولو عبر افاق الخيال ...!!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
    يحدث أن نغرد خارج السرب فنصطدم بالسياق
    تلك اللحظات تتسم باستغراق وجداني وتحليق خيالي غالبا ما يصطدم بالواقع
    أحييك أستاذ ربيع على هذا النص البديع
    دمت نبعا متدفقا للإبداع.
    مهما كان التحليق أخي شريف
    لا بد أن يصيب بعض الحقيقة
    فمعني الحديث عن شىء دليل على أنه موجود
    و حسب السياق
    قد نصل إليه .. و لن ننفيه !

    محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    هرب باجنحة الرغبة الى امكنة التجديد بدل بشاعة الفكرة.
    انه رد فعل على قبح لا يراد، و سعي الى هروب باتجاه النبع قصد التجديد
    مودتي
    شكرا لمرورك الطيب أخي عبد الرحيم
    ربما كان هذا
    و ربما لم يكن كذلك


    محبتي

    اترك تعليق:


  • جمال عمران
    رد
    الاستاذ ربيع ( المحلاوى الثائر )
    ربما لتتم دورة الحياة أو النجاح ..أو حتى التطور ..لابد من تناغم بين الزمان والمكان ..والحدث ..و..صاحب القرار..
    تحيتى أيها الثائر..

    اترك تعليق:


  • خالد يوسف أبو طماعه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    فجأة صدحت الأجنحة .
    أحسست بألفة المكان ،
    و غرابة التوقيت ؛
    فوليت هربا من بشاعة الفكرة!
    ربما يجنح المرء كما السفينة!
    ربما تراوده فكرة ويتبين له بأنها بشعة
    ربما لا يراوده أي شيء إن كان الإحساس ميتا
    وربما تعود له الألفة بعد رتق كل تلك الرتوش!
    جميل أنت كالربيع يا مبدعنا الرائع ربيع
    محبتي يا العزيز

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة
    هل هي لحظة التمرد على الذات والانعتاق من قيود الذاكرة؟
    اظن لي عودة

    تقديري
    ربما أستاذة بتول ما قلت
    لكنها كانت لحظة من أغرب لحظات العمر
    و حينها عرفت أن جموحا ما سرق مني أغلى الأشياء !

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • شريف عابدين
    رد
    يحدث أن نغرد خارج السرب فنصطدم بالسياق
    تلك اللحظات تتسم باستغراق وجداني وتحليق خيالي غالبا ما يصطدم بالواقع
    أحييك أستاذ ربيع على هذا النص البديع
    دمت نبعا متدفقا للإبداع.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    فجأة صدحت الأجنحة .
    أحسست بألفة المكان ،
    و غرابة التوقيت ؛
    فوليت هربا من بشاعة الفكرة!
    هرب باجنحة الرغبة الى امكنة التجديد بدل بشاعة الفكرة.
    انه رد فعل على قبح لا يراد، و سعي الى هروب باتجاه النبع قصد التجديد
    مودتي

    اترك تعليق:

يعمل...
X