إلا انني ارى اصرارا على العيش وعلى الحياة وعلى الجمال في هذا النص الذي بدأته بعبارة مقتبسة من الاعشى ( ودع فؤادك ان العمر مرتحل ..ولا تسرف في الكآبة)
نعم يبدو طبيعيا أن تكون كئيبا ..لكن الاسراف هو امر غير طبيعي
سلمت يا رائعة
صباح الخير استاذ ظميان غدير
مرحبا ايها الشاعر القدير
اشكرك اذ نبهتني الى ان المقدمة الكلاسيكية هي للاعشى=
ودع فؤادك ان العمر مرتحل
انا اقتبستها من عنوان كان على الشريط لعضو موجود معنا هنا بالملتقى
وقد استاذنته قبل النشر
وحده الوجع يستفز القريحة بامعان
ووحده يطوع كل الابجديات
سعيدة بهذا المرور والقراءة والتفاعل
مودتي وكل التقدير استاذ ظميان
ليست بقوة أشعارك التي أحبها
غلب عليها الأمر والسرد
وابتعدت عن ناصية الشعر قليلا
لتهمس خفقان القلب
فبهتت الموسيقى الداخلية رغم المعنى الذي يحلق بطرف السماء
الجميلة مالكة
لأني أحبك ...أصدقك
ويظل قلمك مدرارا ... مميزا
صباح الخير غاليتي امال
انا سعيدة بملاحظتك الصادقة
ولا انا اعجبتني القصيدة
لكن لها ظرفها القاسي
الذي فرض هذا النوع من السرد
فوتي لي هذي امال
وان شاء الله نلتقي في نص اجمل وارقى
شكرا امال على صدقك وصراحتك
مودتي وباقات ياسمين
أستاذتي الغالية / مالكة حبرشيد
لربما تعلمين جيدا أني لا أخوض في فكرة النص بل أعاينه فنيا واستنشق معاييره فنية تلو أخرى ..
قالت أستاذتي آمال ما أحببت أن أقوله وفرحت بجوابك لها واكتفيت به ..
بشوق لا يخبو سننتظر جديدك الماتع ..
محبتي وأكثر ...
لا أخفيك مالكة أني تفاجأت بهذا العنوان كثيرا
فلم يكن ليليق بقصيدة
أو بالاخص يليق بما تكتبين
و مع ذلك أجد له لصيق صلة هنا بين الحديث
من بداية المشهد و حتى نهاية الاحتراق
كأنك تحكمين قبضتك على جمر
و الخيار كغواية ، وهو العيش و الحياة
و لكن كيف تكون الحياة بخيانة الذات
وتزييف الواقع و اللعب على اوتار اللغة .. لأجل رهين زائل قد لا يتحقق
أهي اكتشافات من نوع جديد .. جاءت مبادرة أم متأخرة ؟
أم رفض لواقع تستشعرينه
و يكاد يقض مضجعك ؟
و أقول لك
القابض على دينه
القابض على لغته
القابض على قيمه
القابض على صدقه ........... كالقابض على الجمر ؛ فما أحلى لسعاته و حروقه و نزفه اليومي مع بقاء ما نؤمن !
تقديري و احترامي
صباح الخير ايها الربيع
اعرف ان القصيدة لم تنل اعجابك
لغة ومعنى لكن اقول لك مثل ما قلت
للاخت امال ان لها ظرفها القاسي الذي
جعلها تخرج الى الوجود
اعرف ايضا ان من يقبض في هذا الزمان على مبادئه
ودينه ولغته وقيمه وصدقه
كمن يحضن النار تحرقه فيستزيد
رغم القروح التي يخلفها ذلك
مازلت تلميذتك التي تتعلم منك دائما
شكرا استاذي على المرور والقراءة والتوجيه
مودتي وباقات فل من ربوع الاطلس المتوسك
لا يأس مع الحياة يا مالكة
نص جميل يثير الفوضى
أحببت النص وومضاته الجيدة فيه رغم المقدمة الكلاسيكية
تقديري لك جميلتي
نعم هي كما قلت عزيزتي نجلاء=
مقدمة كلاسيكية اقتبستها من عنوان
قراته على الشريط لكاتب بالديوان
فاذا هي لللشاعر الاعشى كما اكد لي الشاعر الاستاذ ظميان غدير
صباح الخير ايها الربيع
اعرف ان القصيدة لم تنل اعجابك
لغة ومعنى لكن اقول لك مثل ما قلت
للاخت امال ان لها ظرفها القاسي الذي
جعلها تخرج الى الوجود
اعرف ايضا ان من يقبض في هذا الزمان على مبادئه
ودينه ولغته وقيمه وصدقه
كمن يحضن النار تحرقه فيستزيد
رغم القروح التي يخلفها ذلك
مازلت تلميذتك التي تتعلم منك دائما
شكرا استاذي على المرور والقراءة والتوجيه
مودتي وباقات فل من ربوع الاطلس المتوسك
بالصدفة قرأت ردك على تعليقي
من أين اكتشفت أن القصيدة لم تعجبني ؟
أنا لم أقل ذلك
بالعكس أنا أشدت بما تحمل القصيدة من حديث على وجعنا كلنا
و كان حديثي عن العنوان و مع ذلك قلت أن له وثيق صلة مع المطروح
أستاذة مالكة تأكدي أني أكون بين حروفك تلميذا يتعلم
و أنك شاعرة نعتز بها كثيرا !
أستاذتي الغالية / مالكة حبرشيد
لربما تعلمين جيدا أني لا أخوض في فكرة النص بل أعاينه فنيا واستنشق معاييره فنية تلو أخرى ..
قالت أستاذتي آمال ما أحببت أن أقوله وفرحت بجوابك لها واكتفيت به ..
بشوق لا يخبو سننتظر جديدك الماتع ..
محبتي وأكثر ...
مرحبا استاذ حكيم
انا سعدة بمرورك وملاحظاتك
وملاحظات كل الاخوة
في التفاعل تجديد للفكر واللغة والادوات
اتمنى ان اكون دائما عند حسن الظن
مودتي وكل التقدير
تعليق