وحيدا أمشي، مثقلا بهموم الحياة..الدروب تلعق أحذيتي..
دخلت قلب الغابة، أطلب تفريج كربة..شدني منظر نحلة تمتص الرحيق، لما دنوت منها، غرست شوكتها في جسمي...
أصبحت ماهرا في رسم الأحلام..
و على بابي، تدافع الناس بالمناكب..
دخلت قلب الغابة، أطلب تفريج كربة..شدني منظر نحلة تمتص الرحيق، لما دنوت منها، غرست شوكتها في جسمي...
أصبحت ماهرا في رسم الأحلام..
و على بابي، تدافع الناس بالمناكب..
تعليق