المشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع
مشاهدة المشاركة
أرهقت حبةَ القلبِ حتى كادتْ أن تفطرها شقين
فجزءٌ منه طوعَ أيديها
والثاني طوعُ أحداقها
فلا حظي معصمي بالقيدِ الجميل
ولا تركتْ عينيَّ تقبلُ بحرَ عينيها
تلك المستبدة
افتعلتِ الحرائق وأطفئتها
فتحت الأبواب وأغلقتها
قدتْ قميصي من دبرٍ ورفضت أسري كما رفضت حريتي
تركتني معلقاً بين السماء والأرض ..فقط طوعَ يديها
حبيبتي ..خرافةَ أحلامي ..منتهى آمالي
تلك المستبدة
\\
الأخ الكريم جمال
أشكر كرم مرورك...الذي يسعدني دوماً
محبتي
تعليق