أمريكا والفن التشكيلي في العراق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين يعقوب الحمداني
    أديب وكاتب
    • 06-07-2010
    • 1884

    أمريكا والفن التشكيلي في العراق





    أ مريكا والفن التشكيلي في العراق ؟

    صورة لجنين استخرج من بطن امه مصابا بعيار ناري بالعراق


    الصورة أدناه برهان أخر على مدى همجية الأمريكان فقد أطلقوا الرصاص على أمرأة حامل بشهرها الثامن كما يقول الخبروهي تقف أمام باب منزلها بمدينة الموصل وتركوها تنزف فلما حملها جيرانها الى المستشفى وأجريت لها عملية قيصرية لأنقاذ الجنين ووجد ميتا بعد أن أخترق جسدة البريء الرصاص الأمريكي الدنيء.. فهل من جريمة أبشع وأي أرهاب أشنع





    حسبي الله ونعم الوكيل...




    لم ننسى بعد غزة
    والصومال
    صبرا وشاتيلا
    وجنين
    ودير ياسين
    والسودان
    ومستقبل للوحه في سوريا بعد التمزيق يردونه كمايجسم اليوم في ليبيا
    ومازال القتل . .
    عفوا المعرض مفتوح









    حسين الحمداني
  • بنت بجيلة (العبدلية)
    أديب وكاتب
    • 15-05-2008
    • 122

    #2
    حسبي الله على أمريكا دولة متطفلة وسوسة تنخر في جسد الأمةالعربية
    اللهم أرنا فيها عجائب قدرتك
    أنا غصن نما من غصون الأدب
    وإذا لم أكن أفضل من غيري فعلى الأقل مختلفة عنهم

    تعليق

    • حسين يعقوب الحمداني
      أديب وكاتب
      • 06-07-2010
      • 1884

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة بنت بجيلة (العبدلية) مشاهدة المشاركة
      حسبي الله على أمريكا دولة متطفلة وسوسة تنخر في جسد الأمةالعربية
      اللهم أرنا فيها عجائب قدرتك
      ألأخت الكريمه ألف شكر
      بنت بجيله (العبدليه ) رائعه مشاعركم المخلصه والصادقه تقبل الله دعائكم
      ودعاء الثكالى من أخواننا الذين
      أشتهتهم ريشة القتل ولون الدم غطى سماء أوطاننا

      تحياتي وتقديري
      الغريب حقا هناك من يشتهي وجود أمريكا ويعتقد أنسانيتهم ؟؟؟
      التعديل الأخير تم بواسطة حسين يعقوب الحمداني; الساعة 24-04-2012, 16:57.

      تعليق

      • أحمد على
        السهم المصري
        • 07-10-2011
        • 2980

        #4
        ولا يزال القتل مستمرا وفي كل الأنحاء ..

        من علا فالله أعلى وأكبر .
        وحسبنا الله ونعم الوكيل .

        شكرا لك أ. حسين

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #5
          هذه الصورة تجعل القلب يعتصر ألما وحزنا
          ~~~~



          ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يوخرهم ليوم تشخص فيه الابصار .

          ~~~

          تحياتي أستاذي

          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • سالم وريوش الحميد
            مستشار أدبي
            • 01-07-2011
            • 1173

            #6
            أستاذي العزيز
            حسين يعقوب الحمداني
            أعتقد أن الرسام الذي رسم هذه اللوحة لم يجد غير نجيع الدم ليرسم به لوحته
            فهذه اللطخات الفنية لم تستطع أي كاميرا ومهما كانت دقيقة حتى الكاميرات الرقمية
            التي تمتلك حساسية عالية
            أن ترسم مثلها
            هكذا لوحة و بهذه التدرجات اللونية تتطلب قدرات كبيرة في رسمها ،
            وقد أجاد الرسام إيما إجادة بتصوير الثقب
            والذي كان فنانا الخالد
            راكان دبدوب يرسمه باتقان فريد ،
            وكان القاسم المشترك في كل أعماله
            ولكن شتان بين الثقبين فثقب راكان كان يعني الحياة و
            ثقب هذا الرسام هو الموت ..
            أستاذنا الغالي حسين
            أعتقد إني عرفت أسم هذا الرسام الدموي (أنه دراكولا الشعوب )
            الذي كانت لوحاته دائما زاخرة بخطوط من الدماء

            تقديري لك وحبي واحترامي
            على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
            جون كنيدي

            الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

            تعليق

            • حسين يعقوب الحمداني
              أديب وكاتب
              • 06-07-2010
              • 1884

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
              ولا يزال القتل مستمرا وفي كل الأنحاء ..


              من علا فالله أعلى وأكبر .
              وحسبنا الله ونعم الوكيل .

              شكرا لك أ. حسين

              الأخ وألأستاذ الفاضل أحمدعلى
              شكرا لردكم الرائع والأنساني .المدرك للحقيقه,ولكن المشكله أن المعرض يتسع
              ويشمل كل أقطارنا العربيه
              متعة اللون متعة القتل سبيكه يصوغونها بنيران القتل والضحيه أم وأخ وأبن ...
              ألف شكرا لمروركم الأنساني

              تعليق

              • حسين يعقوب الحمداني
                أديب وكاتب
                • 06-07-2010
                • 1884

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                هذه الصورة تجعل القلب يعتصر ألما وحزنا

                ~~~~

                ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يوخرهم ليوم تشخص فيه الابصار .


                ~~


                تحياتي أستاذي













                الأستاذه سلمى السرايري
                شكرا للرد الأنساني والحس الراق
                رغم أن الفن جميل وراق لكنه في ساحاتنا لايبشر بخير طالما كانت الفرشه بندقيه أمريكه
                واليوم ساحات أبداع الدم في سوريا الى جانب العراق
                نتمنى أن يستوعب الأخوة والناس أننا مع شعوبنا المظلومه

                شكراللرد والمرور الرائع

                تعليق

                • حسين يعقوب الحمداني
                  أديب وكاتب
                  • 06-07-2010
                  • 1884

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
                  أستاذي العزيز
                  حسين يعقوب الحمداني
                  أعتقد أن الرسام الذي رسم هذه اللوحة لم يجد غير نجيع الدم ليرسم به لوحته
                  فهذه اللطخات الفنية لم تستطع أي كاميرا ومهما كانت دقيقة حتى الكاميرات الرقمية
                  التي تمتلك حساسية عالية
                  أن ترسم مثلها
                  هكذا لوحة و بهذه التدرجات اللونية تتطلب قدرات كبيرة في رسمها ،
                  وقد أجاد الرسام إيما إجادة بتصوير الثقب
                  والذي كان فنانا الخالد
                  راكان دبدوب يرسمه باتقان فريد ،
                  وكان القاسم المشترك في كل أعماله
                  ولكن شتان بين الثقبين فثقب راكان كان يعني الحياة و
                  ثقب هذا الرسام هو الموت ..
                  أستاذنا الغالي حسين
                  أعتقد إني عرفت أسم هذا الرسام الدموي (أنه دراكولا الشعوب )
                  الذي كانت لوحاته دائما زاخرة بخطوط من الدماء

                  تقديري لك وحبي واحترامي
                  السلام عليكم أستاذ سالم وريوش الحميد
                  تحيه وتقدير لكم من القلب ولحضوركم الموضوع والرد الأكثر من رائع
                  أستاذي القدير لاأدري كيف ولقد رسمتم بحق صوهم البشعه واشكالهم المقززه
                  وهم يلكون عظامنا ويجعلون من الدم ألأحمر لونهم الأول دون مزج ؟؟!
                  فلقد كان مزج أبداع حتى هذا الأبداع قتلوه وسخروا لونه لمسيرتهم.
                  استاذي ألف شكر اـمنى وجودكم الدائم ولن ننسنى هذا الوطن وتلك الأنفس
                  المغدورة ..

                  تعليق

                  • حسين يعقوب الحمداني
                    أديب وكاتب
                    • 06-07-2010
                    • 1884

                    #10
                    أمريكا اأيها الساده الكرماء والعظماء والمتخندقون تحت ألوية النصر الفرنسيه والأوربيه تدعوكم لمعرض تشكيلي آخر في الشام وحلب
                    التعديل الأخير تم بواسطة حسين يعقوب الحمداني; الساعة 29-04-2012, 22:23.

                    تعليق

                    • حسين يعقوب الحمداني
                      أديب وكاتب
                      • 06-07-2010
                      • 1884

                      #11
                      تحيه
                      ليس يسيرعلينا القتل والجرم بأبناء العروبه في الشام
                      تحت نفس المخطط الذي
                      أتبع في
                      العراق
                      والسودان
                      نفس الأسلوب ;نفس الشراكه
                      التي حاصروا فيها العراق وبثوا ألعوبة الكيمياوي
                      والقنابل الذريه والنوويه
                      الدكتاتور
                      الديناصور !!
                      حتى حاصروه الأخوة الأخوة الأعداء وسلموه برخص!!
                      اليوم أنفسهم يجتمعون على سوريا ؟؟؟
                      بالأمس حاصروا السودان حتى شطروها واليوم بربطة الخليج والعم سام !
                      مستغلين أذاعاتهم وأموالهم ليتباكوا كالتماسيح !!!
                      على عروبتنا وأخواننا وأبنائنا في الشام لتقديم مساحه أخرى وفضاء أكبر لأسرائيل لتعبث في فلسطين ولنقول وداعا ياقدس والى الأبد ..

                      تعليق

                      • حسين يعقوب الحمداني
                        أديب وكاتب
                        • 06-07-2010
                        • 1884

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
                        أستاذي العزيز
                        حسين يعقوب الحمداني
                        أعتقد أن الرسام الذي رسم هذه اللوحة لم يجد غير نجيع الدم ليرسم به لوحته
                        فهذه اللطخات الفنية لم تستطع أي كاميرا ومهما كانت دقيقة حتى الكاميرات الرقمية
                        التي تمتلك حساسية عالية
                        أن ترسم مثلها
                        هكذا لوحة و بهذه التدرجات اللونية تتطلب قدرات كبيرة في رسمها ،
                        وقد أجاد الرسام إيما إجادة بتصوير الثقب
                        والذي كان فنانا الخالد
                        راكان دبدوب يرسمه باتقان فريد ،
                        وكان القاسم المشترك في كل أعماله
                        ولكن شتان بين الثقبين فثقب راكان كان يعني الحياة و
                        ثقب هذا الرسام هو الموت ..
                        أستاذنا الغالي حسين
                        أعتقد إني عرفت أسم هذا الرسام الدموي (أنه دراكولا الشعوب )
                        الذي كانت لوحاته دائما زاخرة بخطوط من الدماء

                        تقديري لك وحبي واحترامي
                        الأستاذ الكبير ربما أكرر الرد لأني أحتفظ به وهو مع وثيقة اللون ..
                        كلمه صادقه بحق أعداء الأنسانيه وتذكرة لمن يسير بخطهم ولمزيد من
                        دمار الناس والديار ..تقبل تقديري أستاذنا الكبير

                        تعليق

                        • حسين يعقوب الحمداني
                          أديب وكاتب
                          • 06-07-2010
                          • 1884

                          #13
                          بريد الأقصى ,مصطفى هاشم

                          رسالة الأقصى للعرب



                          قُطع الطريقُ عليّ يا أحبابي
                          ووقفتُ بين مكابر ومحابى

                          ذكرى احتراقي ما تزالُ حكاية
                          تُروى لكم مبتورة الأسبابِ


                          في كل عامٍ تقرؤون فصولَها
                          لكنكم لا تمنعون جَنابي


                          أوَ ما سمعتم ما تقول مآذ ني
                          عنها ، وما يُدلي به محرابي؟

                          أوَ ما قرأتم في ملامح صخرتي
                          ما سطّرته معاولُ الإرهابِ؟

                          أوَ ما رأيتم خنجرَ البغي الذي
                          غرسته كفُّ الغدر بين قِبابي


                          أخَواي في البلد الحرامِ وطيبةٍ
                          يترقبانِ على الطريقِ إيابي

                          يتساءلان متى الرجوع إليهما
                          يا ليتني أسطيعُ ردّ جوابِ


                          وَأنا هُنا في قبضة وحشيّة
                          يقف اليهوديُّ العنيدُ ببابي

                          في كفّه الرشاش يُلقي نظرة
                          نارية مسمومةَ الأهدابِ

                          يرمي به صَدرَ المصلّي كلُما
                          وافى إليّ مطهّرَ الأثوابِ


                          وإذا رأى في ساحتي متوجّهاً
                          للهِ ، أغلقَ دونَه أبوابي

                          يا ليتني أسطيعُ أن ألقاهما
                          وأرى رحابَهما تضمُّ رحابي

                          أَوَلستُ ثالثَ مسجدينِ إليهما
                          شُدّتْ رِحالُ المسلم الأوّابِ؟


                          أوَ لم أكن مهدَ النبوّاتِ التي
                          فتحت نوافذَ حكمةٍ وصوابِ؟

                          أوَ لم أكن معراجَ خير مبلّغٍ
                          عن ربّه للناس خيرَ كتابِ ؟

                          أنا مسجد الإسراء أفخرُ أنني
                          شاهدتُه في جيْئة وذَهابِ


                          يا ويحكم يا مسلمون ، كانّما
                          عَقِمَتْ كرامتكم عن الإنجابِ

                          وكأنَّ مأساتي تزيدُ خضوعكم
                          ونكوص همّتكم على الأعقابِ

                          وكأنّ ظُلْمَ المعتدين يسرُّكم
                          وكأنّكم تستحسنون عذابي


                          غيّبتموني في سراديب الأسى
                          يا ويلَ قلبي من أشدّ غيابِ

                          عهدي بشدْو بلابلي يسري إلى
                          قلبي ، فكيف غدا نعيقَ غُرابِ ؟
                          !
                          وهلال مئذنتي يعانق ماعلا
                          من أنجمِ وكواكبٍ وسحابِ

                          أفتأذنون لغاصبٍ متطاولٍ
                          أنْ يدفن العلياء تحت ترابي؟!


                          يا مسلمون ، إلى متى يبقى لكم
                          رَجعُ الصدى، وحُثالةُ الأكوابِ ؟؟

                          يا مسلمون ، أما لديكم هِمّة
                          تجتاز بالإيمان كلّ حجابِ ؟؟

                          أنا ثالث البيتين هل أدركتمو
                          أبعادَ سرّ تواصُل الأقطابِ؟!

                          إني رأيتُ عيونَ من ضحكوا لكم
                          وأنا الخبيرُ بها ، عيونَ ذئابِ


                          هم صافحوكم والدماءُ خضابُهم
                          وا حرّ قلبي من أعزّ خَضَابِ

                          هذي دماءُ مناضلٍ ، ومنافحٍ
                          عن عرضه ، ومقاوم وثّابِ

                          ودماءُ شيخٍ كان يحملُ مصحفاً
                          يتلو خَواتَم سورة الأحزابِ


                          ودماءُ طفلٍ كان يسألُ أمّهُ
                          عن سرّ قتل أبيه عندَ البابِ



                          إني لأخشى أن تروا في كفّ مَن
                          صافحتموه ، سنابلَ الإغضابِ

                          هم قدّموا حطباً لموقد ناركم
                          وتظاهروا بعداوة الحطّابِ

                          عجَباً أيرعى للسلام عهوده
                          مَنْ كان معتاداً على الإرهابِ؟؟


                          من مسجد الإسراء أدعوكم إلى
                          سفْرِ الزمان ودفتر الأحقابِ

                          فلعلّكم تجدون في صفحاتهِ
                          ما قلتُهُ ، وتُثمّنون خطابي












                          مع بالغ تحياتي أخيكم مصطفى





                          منقول بقلم الشاعر
                          حسين يعقوب الحمداني
                          مع تقديري للشاعر الصديق مصطفى هشام

                          تعليق

                          يعمل...
                          X