مقارنة ق.ق.ج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #16
    على من يعود الضمير ؟ اهي مقارنة ام اشارة الى صاحبة الفعل الجميل التي ذهبت ؟ ام انها كانت تقوم بذلك بشكل افضل فحدث ما غيره ؟
    ام هي اشارة لبيبة لا تبغي جرحها ؟
    مودتي

    تعليق

    • ياسر ميمو
      أديب وكاتب
      • 03-07-2011
      • 562

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
      على من يعود الضمير ؟ اهي مقارنة ام اشارة الى صاحبة الفعل الجميل التي ذهبت ؟ ام انها كانت تقوم بذلك بشكل افضل فحدث ما غيره ؟
      ام هي اشارة لبيبة لا تبغي جرحها ؟
      مودتي




      الراقي الأستاذ......... عبد الرحيم


      في القصة بطل غائب في النص حاضر في خاطر بطل القصة


      هي التي لأجلها لم يعد يدرك نفسه إلا ويقارن بين ماضي جميل


      وحاضرٍ مقيد بحبائل الماضي السعيد


      أبادلك التحية والتقدير



      وباقات من الكاردينيا

      إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
      التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
      فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

      تعليق

      • أحمد عكاش
        أديب وكاتب
        • 29-04-2013
        • 671

        #18
        مَنِ التي كانت تصنعُهُ أحلى؟
        أُمُّهُ ؟
        أمْ: زوجتُهُ؟.
        ؟؟
        يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
        عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
        الشاعر القروي

        تعليق

        • ياسر ميمو
          أديب وكاتب
          • 03-07-2011
          • 562

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
          مَنِ التي كانت تصنعُهُ أحلى؟
          أُمُّهُ ؟
          أمْ: زوجتُهُ؟.
          ؟؟

          وعليكم السلام أستاذ أحمد

          قد بنيت النص على أساس أنها مقارنة


          بين زوجه الحالية و زوجته المتوفاة


          سعدت كثيراً بحضورك هنا


          عيد سعيد

          إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
          التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
          فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

          تعليق

          يعمل...
          X