مفك... !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    مفك... !

    درج على تفكيك الألعاب، وأيضا تشريح الحشرات
    واستئصال أدمغتها بالكامل،

    فرحوا به وتوقعوا أن يصبح جرّاحا عظيما..

    هو يعمل الآن.. ميكانيكي سيارات،
    هوايته نقد النصوص ويعشق جاك دريدا.. !

    النسخة منقحة الاصلية كان عنوانها مؤشرات...


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    ما الصلة بين السيارات و النصوص ؟
    لا أدري
    يعني عجلاتي
    و مزيكاتي ؟

    أهلا بك أستاذة ريما و مؤشراتك الإنسانية الطيبة
    و لا عجب
    فرغم كل المؤشرات قد يكون معالجا للخزائن و الابواب العصية !!
    أمزح معك

    تقديري و احترامي
    sigpic

    تعليق

    • جمال عمران
      رئيس ملتقى العامي
      • 30-06-2010
      • 5363

      #3
      الاستاذة ريما ( المشاغبة دوماً )
      حتى نصك هذا يحمل الكثير من المشاغبات ، ه
      ليس بهذه الطريقة يكون الحكم على أى صاحب موهبة أو هواية فى صغره.. هناك عميان وأصحاب حالات خاصة غيروا وجه العلوم والفنون ..وهناك أغبياء منذ الصغر دانت لهم فى الكبرآفاق النبوغ والعلم ..
      تحيتى أيتها المشاغبة ..
      *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

      تعليق

      • شريف عابدين
        أديب وكاتب
        • 08-02-2011
        • 1019

        #4
        العزيزة ريما
        حاولي إيجاد صراع يضفي على النص نكهة درامية
        مثلا: ما هي العقبة التي واجهت من درج على تفكيك الأشياء؟
        ربما إعادة تجميعها، على سبيل المثال
        وهكذا يمكنك صياغة النهاية المناسبة
        مع خالص تحياتي
        وفي انتظار المزيد من إبداعاتك.
        مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          ما الصلة بين السيارات و النصوص ؟
          لا أدري
          يعني عجلاتي
          و مزيكاتي ؟

          أهلا بك أستاذة ريما و مؤشراتك الإنسانية الطيبة
          و لا عجب
          فرغم كل المؤشرات قد يكون معالجا للخزائن و الابواب العصية !!
          أمزح معك

          تقديري و احترامي
          أهلا وسهلا بك ومرحبا الأستاذ ربيع...
          فرحت بوجودك، وردك أسعدني وضحكني،
          الله يسعدك يا رب.. لكن المؤشرات عندك على ماذا تدل ..؟!
          المهم أن تبقى معنا أستاذي الغالي.. وحضرتك من أكثر من وحشوني
          في سفري.. والحمد لله أنني وجدتك بخير،
          أتمنى أن تبقى بأحسن صحة وعافية...
          شكرا لك، مودتي واحترامي وتقديري.
          وأجمل تحياااااتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
            الاستاذة ريما ( المشاغبة دوماً )
            حتى نصك هذا يحمل الكثير من المشاغبات ، ه
            ليس بهذه الطريقة يكون الحكم على أى صاحب موهبة أو هواية فى صغره.. هناك عميان وأصحاب حالات خاصة غيروا وجه العلوم والفنون ..وهناك أغبياء منذ الصغر دانت لهم فى الكبرآفاق النبوغ والعلم ..
            تحيتى أيتها المشاغبة ..
            أهلا بك ومرحبا رئيس الغلابة الأستاذ جمال...
            اسمح لي شرح مناسبة قصتي...عدت سعيدة بعد تغيير
            الجو وانتعشت أثناء سفري, وإذ بي أجد في الملتقى أناس
            أقدرهم وإخوان لي يتناقشون و(يتهاوشون) وحتى بعض
            أسبابها غير ذات بال فرغبت بطرح هذه القصة كنوع من
            تغيير الأجواء المتشنجة، عسى توفيقي بهدفي...؟!

            شكرا على المرور الجميل والرد المشاكس،
            تحيتي وتقديري.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
              العزيزة ريما
              حاولي إيجاد صراع يضفي على النص نكهة درامية
              مثلا: ما هي العقبة التي واجهت من درج على تفكيك الأشياء؟
              ربما إعادة تجميعها، على سبيل المثال
              وهكذا يمكنك صياغة النهاية المناسبة
              مع خالص تحياتي
              وفي انتظار المزيد من إبداعاتك.
              أهلا وسهلا ومرحبا بك الأستاذ شريف عابدين،
              أسعدني حضورك جدا، وتم التعديل حسب توجيهك
              أملة أن يحوز بصورته الجديدة رضاك...
              تقبل احترامي وتقديري،
              وأجمل تحيااااتي


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • أحمد على
                السهم المصري
                • 07-10-2011
                • 2980

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                كطفل صغير، درج على تفكيك الأشياء،
                وتشريح الحشرات، فامتلأ، البيت: بقطع الأجهزة،
                والقوارير: بأدمغة الذباب كاملة...
                تركوه متأملين مستقبلا مشرقا له كطبيب جرّاح
                مثلا.. أو مخترع عظيم.

                لما كبر عمل في تصليح السيارات،
                وبتفكيك النصوص كهواية.....!

                ههه

                إذا فقد عمل بهواية تفكيك النصوص المستعصية
                فبعض النصوص حقا تحتاج لدورات مكثفة لتعلم كيفية فك تشفيرها
                فسر حبكتها هو الترميز ليس إلا .


                شكرا لك أ. ريما ريماوي

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
                  ههه
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة


                  إذا فقد عمل بهواية تفكيك النصوص المستعصية

                  فبعض النصوص حقا تحتاج لدورات مكثفة لتعلم كيفية فك تشفيرها

                  فسر حبكتها هو الترميز ليس إلا .



                  شكرا لك أ. ريما ريماوي



                  ههههههه

                  هو ماهر بالتفكيك لكن هل سيعرف يعيدها كما كانت ؟
                  أعتقد راحت على النص موضع اهتمامه ...

                  شكرا لك الأستاذ "أحمد علي" على الحضور
                  الضاحك
                  الدافيء...

                  لك اجمل تحياتي واحترامي وتقديري.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • فارس رمضان
                    أديب وكاتب
                    • 13-06-2011
                    • 749

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                    كطفل صغير، درج على تفكيك الأشياء،
                    وتشريح الحشرات، فامتلأ، البيت: بقطع الأجهزة،
                    والقوارير: بأدمغة الذباب كاملة...
                    تركوه متوقعين مستقبلا مشرقا له كطبيب جرّاح
                    مثلا.. أو مخترع عظيم.

                    لما كبر عمل في تصليح السيارات،
                    وبتفكيك النصوص كهواية.....!
                    نص تشريحي تفكيكي لإنسان
                    ما أحد مشرطك أستاذة
                    كيف حالك أستاذة
                    افتقدناك

                    كل الود
                    تحيتي

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة


                      نص تشريحي تفكيكي لإنسان
                      ما أحد مشرطك أستاذة
                      كيف حالك أستاذة
                      افتقدناك

                      كل الود
                      تحيتي

                      لا لا استاذ فارس لا احب علم التشريح أنا...

                      شكرا على حضورك المتألق الباهي...

                      كنت مسافرة في زيارة استجمام لكن اشتقت

                      للملتقى بجميع أعضائه.

                      وأهلا ووسهلا فيك، نورتني بحضورك.

                      مودتي واحترامي وتقديري.

                      تحيتي.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • غاندي يوسف سعد
                        أديب وكاتب
                        • 15-12-2011
                        • 464

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                        كطفل صغير، درج على تفكيك الأشياء،
                        وتشريح الحشرات، فامتلأ، البيت: بقطع الأجهزة،
                        والقوارير: بأدمغة الذباب كاملة...
                        تركوه متوقعين مستقبلا مشرقا له كطبيب جرّاح
                        مثلا.. أو مخترع عظيم.

                        لما كبر عمل في تصليح السيارات،
                        وبتفكيك النصوص كهواية.....!
                        الأديبة الراقية والمبدعة ريما
                        تفكيك الأشياء وتشريح الحشرات (أدمغة الذباب)
                        المهم أن يستطيع إعادة تركيب مافككه أم أنها تبقى مبعثرة
                        تحية لك ودامت إشراقاتك الأدبية
                        حروفُ النّوْرِ مِن صَبْرٍ...مَعانيها تواسينا
                        شُعاعٌ يَملأ الدُّنيا......لِدربِ الحَقِّ يَهدينا
                        وشَرُّ القَوْلِ مَعسولٌ...يدقُّ الحِقدَ إسْفينا
                        وَخيْرُ الحَرْفِ مَنْ يَبني...سلاماً دائِماً فينا

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة غاندي يوسف سعد مشاهدة المشاركة
                          الأديبة الراقية والمبدعة ريما
                          تفكيك الأشياء وتشريح الحشرات (أدمغة الذباب)
                          المهم أن يستطيع إعادة تركيب مافككه أم أنها تبقى مبعثرة
                          تحية لك ودامت إشراقاتك الأدبية

                          المشكلة ليست في تشريح الذباب لكن على امكانياته بالتركيب
                          فالحمد لله لم يصبح جراحا وإلا لو راحت على مرضاه...

                          والمشكلة الحقيقية عند تفكيكه للنص حرف حرف هات يعرف
                          يرجع يجمعه...

                          الأستاذ المبدع غاندي يوسف سعدت بحضورك الآسر،
                          والحمد لله على السلامة... افتقدتك بغيابك،
                          وأهلا وسهلا فيك. احترامي وتقديري.

                          تحيتي.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • آمال محمد
                            رئيس ملتقى قصيدة النثر
                            • 19-08-2011
                            • 4507

                            #14
                            بين التوقع والحلم

                            دائرة تكتب علينا الواقع
                            بين الطفولة والنضوج قصة الانسان كاملة
                            ووحدها الحقيقة من تبقى الى النهاية

                            مزج جميل بين الواقع والحلم
                            اجدت توظيفة بصورة ساخرة

                            تقديري

                            تعليق

                            • وردة الجنيني
                              أديب وكاتب
                              • 11-04-2012
                              • 266

                              #15
                              فعلا موقف انساني قد يمر بكثرة/
                              يوجد قلة يفككون ولا يجمعون من جديد/
                              حتى لقب ميكانيكي كبير عليهم/
                              نص ساحر ساخر/
                              شكرا//

                              تعليق

                              يعمل...
                              X