[table1="width:95%;background-image:url('http://upload.arabia4serv.com/images/00809482384827587308.gif');background-color:maroon;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][table1="width:75%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]

(( للمرّ أحيانا ... زقزقة ))
لم أجرب أن أرقص بلا سيقان
أو أغزو بلا كلمات ..
لم يسعفني يباس تملقي أن ألوّن الأنساق كما الذين .. . !
لم يحالفني سِفر كرامتي أن ارتديك معطفا بلا أكمام ..
ولا تعودت خطوّ الذل يا أنيقة ..
أردتيني مركب طاعة يسحق دخانه كبرياء الجماعة ..
لكني معطوب سيدتي .. !!!
لا أصلح للنزهة بين بارات المدينة ..
لا أنفع أن تدحرجيني بالونا بين أقدام أنوثتك ..
فأنى للمستطيلات دورة الثعالب ..؟!
تلك البذلة التي أتدلى بطرف حبلها...
لم تتعرف عليّ بعد ..
قماشها المنافق ...
أسعدني بوخزات من طعم لم تلبسيه ..
كل عشية للقبل على خدودي حفلات ..
تشمئز منها الوجنات
وتقشعر من لؤمها البسمة ..
لمقتضيات الغرور .. أحوال
وللنفاق حكم زاحف ..
أجاوركم .. أقاربكم
دون المسّ .. دون الضجيج ..
دون ارتعاشة المجاورات تحمل ثقل السخف ..
بين خلود المرّ .. بين سرمدية الخبث
سرّ صغير يتمايل على جُدر العارفين ..
أراكم ... وأراني
دون الساعة ..
دون ذاك المقهى الذي يهرول إلينا كل سبت ..
يستقل كراسيه متأنقا
ومناضد لعبت الشهوات برأسها
فهي ذاوية مبتهجة شاحبة..
يحتكر أنوثتها ..
كأسان تغص احداها بأصفر الشوق ..
وتعرج الأخرى على لسان وئيد ...
يقضم هيبتي ..
ويفترس ,,,
رجليّ والسكينة والمدامع ..
ها أنا ذا ..
ذبحت نبضي العتيق في رخائكم
وعدت كما أول النطق ..
أسلق الحروف فأصيّرها شاهقة ..
روحي مدادي
ويراعي كبدي
ولرضاهم حصرا ..
أكرر ..!!!
لرضاهم حصرا
أسوّق بوحي دون سعر التكلفة ..
[/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]

(( للمرّ أحيانا ... زقزقة ))
لم أجرب أن أرقص بلا سيقان
أو أغزو بلا كلمات ..
لم يسعفني يباس تملقي أن ألوّن الأنساق كما الذين .. . !
لم يحالفني سِفر كرامتي أن ارتديك معطفا بلا أكمام ..
ولا تعودت خطوّ الذل يا أنيقة ..
أردتيني مركب طاعة يسحق دخانه كبرياء الجماعة ..
لكني معطوب سيدتي .. !!!
لا أصلح للنزهة بين بارات المدينة ..
لا أنفع أن تدحرجيني بالونا بين أقدام أنوثتك ..
فأنى للمستطيلات دورة الثعالب ..؟!
تلك البذلة التي أتدلى بطرف حبلها...
لم تتعرف عليّ بعد ..
قماشها المنافق ...
أسعدني بوخزات من طعم لم تلبسيه ..
كل عشية للقبل على خدودي حفلات ..
تشمئز منها الوجنات
وتقشعر من لؤمها البسمة ..
لمقتضيات الغرور .. أحوال
وللنفاق حكم زاحف ..
أجاوركم .. أقاربكم
دون المسّ .. دون الضجيج ..
دون ارتعاشة المجاورات تحمل ثقل السخف ..
بين خلود المرّ .. بين سرمدية الخبث
سرّ صغير يتمايل على جُدر العارفين ..
أراكم ... وأراني
دون الساعة ..
دون ذاك المقهى الذي يهرول إلينا كل سبت ..
يستقل كراسيه متأنقا
ومناضد لعبت الشهوات برأسها
فهي ذاوية مبتهجة شاحبة..
يحتكر أنوثتها ..
كأسان تغص احداها بأصفر الشوق ..
وتعرج الأخرى على لسان وئيد ...
يقضم هيبتي ..
ويفترس ,,,
رجليّ والسكينة والمدامع ..
ها أنا ذا ..
ذبحت نبضي العتيق في رخائكم
وعدت كما أول النطق ..
أسلق الحروف فأصيّرها شاهقة ..
روحي مدادي
ويراعي كبدي
ولرضاهم حصرا ..
أكرر ..!!!
لرضاهم حصرا
أسوّق بوحي دون سعر التكلفة ..
[/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]

تعليق