محص التاريخ و غربله..أحس بغضب التزوير..
قرر إعادة كتابته..
فأعاد كتابته..!!
ما أحوجنا إلى فلسفة التاريخ وإعادة كتابة تاريخنا ، حتما سنكتشف هول التزوير والتزييف والتبرير ,,,,
تعلمنا المقدمة أن التأريخ علم منهجي دقيق وأن إشكالية الذاتية والموضوعية في علاقتها بالإيديولوجيا تستدعي منا أن نعلق دروس التاريخ في مناهجنا التربوية إلى حين مراجعته وهي مهمة تاريخية ونضالية
ومن المؤكد أن فلسفة التاريخ والنقد التاريخي يعيدان تشكيل وكتابة ذات الإنسان في أفق براكسيس صانع للتاريخ
سلم يراعك أيها الغالي
محبتي
البداية قوية
إلا أن القفلة جاءت باهتة ... وضعيفة
أتصور ان على القفلة ان تأتي لافتة ...تحمل ما قبلها من صور
حتى تنبت في عين القاريء.. روح الحكائية وتثبت في الذاكرة معطيات المعنى
قرأتها هكذا
محص التاريخ و غربله..أحس بغضب التزوير..
قرر إعادة كتابته..
شهق الحبر وسقط القلم من بين يديه
أرى هنا فلسفة كبيرة أستاذ عبد الرحيم وكانت الومضة خاطفة كبارقة برق
جميلة لكن من أعاد الآخر ؟؟ هل الإنسان أعاد نفس الأخطاء أم التاريخ المزور من أعاد كتابة البشر ؟!! راقت لي جدا النهاية ودلالة علامات العجب كافية على أن تكون القراءة متعددة ومفتوحة
دمت مبدعا ..احترامي وتقديري .
أعتقد أن الإبهام في تحديد الفاعل كان مقصودا وعليه كنت الفاعل هنا على مفعول التساؤل حول الدلالتين
ومع ذلك بدا لي أنها لو جاءت (فقرر التاريخ كتابته) تزيل اللبس و تقوي المعنى
كل التقدير أيها المبدع الجميل
التعديل الأخير تم بواسطة عبد المجيد التباع; الساعة 27-04-2012, 11:06.
ما أحوجنا إلى فلسفة التاريخ وإعادة كتابة تاريخنا ، حتما سنكتشف هول التزوير والتزييف والتبرير ,,,,
تعلمنا المقدمة أن التأريخ علم منهجي دقيق وأن إشكالية الذاتية والموضوعية في علاقتها بالإيديولوجيا تستدعي منا أن نعلق دروس التاريخ في مناهجنا التربوية إلى حين مراجعته وهي مهمة تاريخية ونضالية
ومن المؤكد أن فلسفة التاريخ والنقد التاريخي يعيدان تشكيل وكتابة ذات الإنسان في أفق براكسيس صانع للتاريخ
سلم يراعك أيها الغالي
محبتي
صديقي البهي، المصطفى سكم
و كنت بليغا و انت ترسم طريق اعادة الكتابة لكي يستعيد الانسان حضوره و كرامته، و يدرك قوته و يسترجع ثقته بنفسه..
الصراع على التاريخ كما تفضلت هو صراع على مجال يعيد تشكيل الانسان وفق منطق معين و لغاية محددة..
و لهذا، اجدني متفقا معك بضرورة توقيف دراسة التاريخ كما هو معتمد في مدارسنا، الى حين اعادة كتابته بشكل اكثر موضوعية، لا يخدم الا الانسان، لا طبقة او فئة ما..
اعذر اطالتي ان لم اقل لغوي
مودتي التي لا تشيخ.
البداية قوية
إلا أن القفلة جاءت باهتة ... وضعيفة
أتصور ان على القفلة ان تأتي لافتة ...تحمل ما قبلها من صور
حتى تنبت في عين القاريء.. روح الحكائية وتثبت في الذاكرة معطيات المعنى
قرأتها هكذا
محص التاريخ و غربله..أحس بغضب التزوير..
قرر إعادة كتابته..
شهق الحبر وسقط القلم من بين يديه
مبدعتنا الراقية، آمال محمد
اشكرك على تفاعلك، و اقر ان القفلة المقترحة اعجبتني..
و قد تعمدت القفلة المطروحة لخلق التباس لدى القارئ و جعله يشتغل لكي يقبض على الرهان..ويعيد كتابة النص وفق قناعاته..
السؤال، من كتب من ؟
هل استطاع اعادة كتابة التاريخ كما اراد ؟ ام ان التاريخ هو الذي اعاد كتابته ؟ هل التاريخ يصعب اعادة كتابته بشكل مختلف ؟ هل اعادة كتابته رهين ارادة فردية ام مجتمعية ؟
و كثير من الاسئلة الاخرى..بوركت
مودتي
أرى هنا فلسفة كبيرة أستاذ عبد الرحيم وكانت الومضة خاطفة كبارقة برق
جميلة لكن من أعاد الآخر ؟؟ هل الإنسان أعاد نفس الأخطاء أم التاريخ المزور من أعاد كتابة البشر ؟!! راقت لي جدا النهاية ودلالة علامات العجب كافية على أن تكون القراءة متعددة ومفتوحة
دمت مبدعا ..احترامي وتقديري .
مبدعتنا الراقية، خديجة بن عادل
اردت القفلة بهذا الشكل الذي يفتح النص على اسئلة و اجوبة متعددة، من اعاد كتابة من ؟
اشكرك عميق الشكر لانك كنت بقلب النص.
بوركت
مودتي
أعتقد أن الإبهام في تحديد الفاعل كان مقصودا وعليه كنت الفاعل هنا على مفعول التساؤل حول الدلالتين
ومع ذلك بدا لي أنها لو جاءت (فقرر التاريخ كتابته) تزيل اللبس و تقوي المعنى
كل التقدير أيها المبدع الجميل
اخي البهي، عبدالمجيد التباع
اشكرك على تفاعلك المنتج، و ملاحظتك الدقيقة.
تركت الالتباس ليقرا النص وفق قناعات كل واحد..
خطرت ببالي القفلة المقترحة، و استبعدتها لاجعل النص قادرا على مواصلة سيره..
بوركت.
مودتي
الاستاذ عبد الرحيم ( الابداع الراقى )
والأدهى هو أنه كلما ( غربل ) ..كلما قد يجد أنه فى حاجة إلى ( غربلة ) جديدة .. نعم عبده .. غربلة التاريخ ممكنة ..فقد كتبه وسطره بشر ..فهو عرضة لأهواء وميول .. ولكن ماذا لو غربلنا التاريخ ..ثم غربلناه أخرى ..فوجدنا أنفسنا أمام القليل منه والحقيقى والصادق ؟؟
تحيتى ومودتى..
*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
الاستاذ عبد الرحيم ( الابداع الراقى )
والأدهى هو أنه كلما ( غربل ) ..كلما قد يجد أنه فى حاجة إلى ( غربلة ) جديدة .. نعم عبده .. غربلة التاريخ ممكنة ..فقد كتبه وسطره بشر ..فهو عرضة لأهواء وميول .. ولكن ماذا لو غربلنا التاريخ ..ثم غربلناه أخرى ..فوجدنا أنفسنا أمام القليل منه والحقيقى والصادق ؟؟
تحيتى ومودتى..
صديقي الرائع، جمال عمران
اشكرك على هذا التفاعل المثمر..
فعلا، لو قمنا بغربلات عدة فلن نحصل الا على القليل مما هو قابل للتداول..و الباقي تم طمره او تدميره..
بوركت
مودتي
تعليق