تويت
تداخل
رأيتني عند الأسكيمو أبحث عنه، داخل أكواخ جليدية ...
فجأة استيقظت على سريري، مجمدة من البرد،بحثت عن غطائي فوجدته على الأرض ..!
-
بحثت عن غطائي فوجدته على الأرض ..!
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
هاهاهاالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
ريما غاليتي
هذا نص جميل وفيه طرافة روحك
كانت بطلتنا تحلم بالحبيب الضائع
ربما هرب للإسكيمو لأنه يريد أن يجمد روحه كي يستنسخونه مستقبلا هاهاها
وحين لحقته، أحس بها فايقظها من نومها كي لا تمسك به هاهاها طبعا أمزح معك لأن النص مرح جدااااااااااا
نصيحتي للبطلة أن تتغطى جيدا
وربما تربط الغطاء أفضل
تحياتي ومحبتي لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق -
راق لي جدا هذا النص الطريف والظريف..نص برىء، يحمل بصمة المبدعة الطيبة ريما ريماويالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
محبتي الخالصة، أيتها العزيزةتعليق
-
صديقتي ريما، لعل موجة البرد القارص التي تجتاح هناك، قد اجتاحت فعلا عظامك حتى كررت ما يحيل إليها أكثر من مرة، ( الاسكيمو- جليدية- مجمدة - البرد) لا يفسر هذا إلا بعنف العاصفة، وتأثيرها على التكثيف والرمزية والإحالة، تحياتي لك أيتها الراقية...المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
:هها:
ما أجمل الحضور والتحليل الأستاذة عائدة نادر...
وشكرا لإنقاذك للنص من براثن الصفرية...
سبحان الله بعض النصوص موسمية..
ونصي يناسب الأجواء الباردة والثلج...
محبتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
هههههه أهلا الاستاذ حسن لختام...المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
وسعيدة لكون النص أعجبك...
تحيتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
هو من نصوصي القديمة الأستاذ حسن قرى...المشاركة الأصلية بواسطة حسن قرى مشاهدة المشاركة
لكن الأحوال الجوية تناسبه الآن...
إذا عندك اقتراح للتكثيف، سأصغي لك بكل ود...
شكرا لك، وأهلا بك...
تحيتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
العزيزة ريما
خير اللهم اجعله خير ....سلامتك
تداخل الواقع والحلم في قصيصتك الظريفة
لم لا تقولين رأيتني عند أو لدى الإسكيمو او الإنويت
لأنه شعب وليس منطقة هههه
بيني وبينك فصل البرد والشتاء من احب
الفصول إلى قلبي ..
مودتي الدافئة
امانيالتعديل الأخير تم بواسطة اماني مهدية الرغاي; الساعة 14-12-2013, 21:23.تعليق
-
أهلا العزيزة أماني .. كنت اقصد في بلاد الاسكيموالمشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركة
(بعض من كل) لكن قمت بالتعديل تحسبا...
أسعدني حضورك الجميل، وأنا أحب الثلوج..
ولكن بإمكانه أن يكون باردا وقاسيا
مودتي واحترامي وتقديري.
تحيتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الموسم يؤثر
وكذلك الحال
إن كان الإنسان خائفا فكثيرا ما يرى شيئا مرعبا
ويشعر أنه بحاجة للماء فيرى الماء
وهكذا... حضرتني الآن قصة أذكرها بعد إذنك :
ذهب رجل لحكيم وقال : أنا أحب أن أرى النبي عليه الصلاة والسلام منذ زمن ...
ولكني للآن لم أره... ماذا أفعل ؟؟؟
قال: كل سمكا كثيرا مملحا ولا تشرب الماء... ونم...
في الصباح ذهب للحكيم وقال : لم أر شيئا سيدي
قال : وماذا رأيت؟؟؟
قال: كل الليل وأنا أشرب ماء وأغتسل وأسبح ...
قال : عطشت له فرأيته ...
وهكذا!!!
دمت مبدعة
والمعذرة على الإطالة
مع الاحترام والتقدير" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
بل أطل وأطل أكثر ... في ردودك عمق وثراء وثقافة...
لكم اسعد حين يستفز قلمي قلمك لنشرالثقافة...
اشكرك على حضورك القيم، ودام زخم عطائك..
تحيتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
نص جميل و خفيف النسماتالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
كيف تنامين على السرير و تحسين بالبرد الشديد, رغم الغطاء؟؟ إذن هناك سبب آخر و هنا روعة النص..
و لو كان الجمود سببه سقوط الغطاء على الأرض لفقد النص رونقه , ولكن الغطاء المقصود لا يعني غطاء السرير , بل يعني غطاء آخر و هنا أيضا تكمن الروعة ..
مودتي على هذا النص البهي الرائعما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة
الغطاء ساحل أرضا .. وصاحبتنا تبحث عن الدفء المفقود..
وتثليج الأطراف أهون من تثليج القلوب...
شكرا الأستاذ ادريس حديدوي..
سعدت بهذه المصافحة وردك القيم...
شكرا جزيلا لك...
تحيتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
ههه... تعاني البطلة من بردين: برد غياب الحبيب، و برد الغطاء الذي سقط على الأرضالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
تحياتيتعليق
-
فعلا الاستاذ محمد .. هذا هو...
شكرا لحضورك الطيب..
تحيتي واحترامي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
تعليق