حسـابـات قطـاريـّة
يمرّ شريط الذكريات أمام عينيّ مخيّلته.. كأفلام الأبيض والأسود.
ومازال العرض مستمرّاً، بعد نزوله الأخير من قطار لم يستخدمه مذ كانت قيمة التذكرة ربعها الآن.. وكان القلب ينبض ضعف دقّاته!
يمرّ شريط الذكريات أمام عينيّ مخيّلته.. كأفلام الأبيض والأسود.
ومازال العرض مستمرّاً، بعد نزوله الأخير من قطار لم يستخدمه مذ كانت قيمة التذكرة ربعها الآن.. وكان القلب ينبض ضعف دقّاته!
تعليق