وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أستاذنا القدير أحمد علي
يا هلا بك وحياك
وبانتظار العودة وعسى تتكلل بمقترحات وأفكار تفيدنا

ولي سؤال لو تكرمت وممكن أي من الأكارم يرد عليه أيضا :

هل قسم الخاطر برأيك قسم ناجح ومميز ؟

تحياتي الكبيرة

ـ "هل قسم الخاطر برأيك قسم ناجح و مميز ؟" تتساءل أختنا شيماء حرصا منها على التميز و هذا همٌّ مشروع و همَّة مطلوبة، لكن، لماذا الحرص على معرفة قيمة القسم عند الناس ؟ ألا يمكن أن نبذل الجهد من أجل إتقان العمل و السعي لتطوير ما نحن مكلفون به دون النظر إلى أحكام الناس و تقويمهم ؟ هل نسعى لإرضاء ضمائرنا أم نسعى لإرضاء الناس و إرضاء الناس غاية لا تدرك أبدا ؟
ثم ما معنى النجاح و التميز ؟ و بأي مقياس نقيسهما ؟ القضية في نظري المتواضع قضية أذواق و الأذواق لا تبرر كما يقال، و في هذا القول كذلك نظر في رأيي الخاص، إذن، يا أستاذة شيماء، توكلي على الله ثم على قدراتك الخاصة و ابذلي جهدك في إتقان عملك و لا تبالي أرضي النَّاتُ (*) أم سخطوا أو رضي عنك "الناتو" أم ... غضب !
تحيتي و تقديري و تشجعي و بالتوفيق !

السلام عليكم ورحمة الله

حيا الله الأدباء الكبار الأعزاء
حضور راقي أسعدني ومفاهيم أعتز بها وأشيد بها لروعتها
من فكر خلاق وحصافة ونظرات ثاقبة ولا شك

وليسمح لي الجميع بأن أبدأ مع أستاذنا الوقور الجليل حسين ليشوري

صدقت بكل كلمة أستاذي المميز (العزيز على قلوب كل من في الملتقى )
وهذه ليس بمجاملة والله فيهمنا رأيك وبشدة
وحضورك ومرورك في كل مواضيعنا يعد مكسبا وفوزا كبيرا والله ..

وعن الرأي :

كلنا نتفق إن رضى الله سبحانه فوق الجميع وهذا الأمر مسلم به بلا نقاش ولولا فضل الله والتوكل عليه مالنا فضل في كل عمل نعمله !
إنما آراء الناس لابد وإن بعضها مع الآخر تتفق ! كاتفاقنا نحن هنا جميعا لهذه اللحظة على رأي واحد وعلى استقبال كل نصح وإرشاد .. ..

ما أردت به هو التشاور وتبادل الحوار كي نرتقي وهذا لا يعيب قسمنا بل هو التضامن والألفة كي نجتمع على كلمة سواء ؛ بالخير والمودة
وكان المصطفى محمد صل الله عليه وسلم يتشاور مع أصحابه بكل أمر رغم إنه النبي المعصوم والمبلغ من رب العزة عز وجل ..
ولو كنا نتفق جميعا على نمط واحد لما تم الحوار !
ولو كنا نحب لونا واحدا لأصابنا الملل والروتين !

- ولا شك إني أحب الإرتقاء في قسم الخاطر

على سبيل المثال :
هناك من يختلف في الرأي ويقول إن الخواطر الروحانية الإيمانية هي بعيدة عن القسم (أي قسم الخاطر) مع إنها صنفت على أنها خواطر وليس درس توعوي أو خطبة! فالدروس والخطب والتقارير من النصوص المباشرة المعروفة ..وليس حديثنا عنها هنا لنكمل حديثنا حولها في متصفح مايلهم الفهم الذي تأخرت عنه لأسباب عديدة ولنا عودة معه إن شاء الله ...

نعم لنمضي قدما حول أي عمل بإخلاص وحرص ولكن لابد أن نلملم شمل الأفكار
ونأخذ بالقول الصحيح لتفادي أي معضلة ولدفع البلاء لابد من معرفة الداء وتشخيص الحالة وتذليلها قبل وقوعها وهو عين الصواب ....

أستاذي الراقي تقبل طرحي ومروري وشكرا ألف الف على الإشادة والتشجيع الذي أسعدني وأعتز به لاسيما من سراج فكركم الراقي ..
امتناني وتقديري مع التحية

هلا بالأديبة الغالية العزيزة خديجة ومرحبا
افتقدتك قبل أيام ولكني أيضا كنت شبه مفقودة لأمور خارجة عن إرادتي

سعيدة بحضورك وكلماتك الراقية التي أعتز بها كثيرا وهي حتما موضع اهتمامي وثقتي لحصافتك وإلمامك بكل الأقسام
فأنت تبارك الرحمن ملمة وأديبة متشعبة المواهب وتجمعين كل الأجناس الأدبية في باقة فكرك الراقي
وأتفق معك كثيرا في
إن أغلب من يضع المواضيع ينتظر منا التفاعل وهو بالمقابل لا يتفاعل إلا بمواضيعه هو ؛
بل إن البعض حتى مواضيعه لا يكلف نفسه الرد على الزملاء والزميلات وهل نأسف؟ وهل يحق له ذلك؟

وهذه المشكلة رأيتها في أغلب الأقسام وليس قسمنا وحسب!!

شكر كبييييير لا يحده حد لحضور رائع من أخت أروع
مودتي وشتائل الورد لقلبك يالغلا

مرحبا بالزميل الغالي بلال عبد الناصر
حضورك هو الثراء وأنت من أهل الدار ويهمني رأيك جدا
حقيقة ما تفضلت به جاري العمل به على قلم ومداة (أقرب من قدم وساق) ملاطفة ليس إلا ...

قد نقلت الكثير من المواضيع من القسم العام إلى تخصاصتها لا استخفافا ولا تصغيرا بها حاشا لله ولكن لنضع الكلمة المناسبة بالمكان المناسب
بعض المواضيع في نثريات حرة رائعة بل راقية وعلى مستوى كبير ولكنها إما تكون ومضات أو حوارية أو كالطرح وبعضها يكون مباشر فتعد نثرية بحتة ..
وأعذر استفسارك لأنك في الفترة السابقة كنت منقطعا لظروف صعبة نعلمها ..
ومعنا ستكمل المسير إن شاء الله بما تراه مناسبا لتنسيق ما مناسب ..

ومقترحك هذا دعاني لتقديم توضيح مهم لرواد القسم في الخاطرة تحديدا لقسم (الخيمة العربية)
القسم يحفل بالمواضيع الجماعية والحوارية وهو ليس قسم فردي أي ليس للمواضيع الفردية
فاليعذرني من يكتب هناك وأنقل مواضيعه حيث القسم العام أو باقي الاقسام

حضورك أثرى وزاد رقيا وكن بالقرب
تحيتي وتقدري