فــــــدائي ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منجية مرابط
    أديب وكاتب
    • 22-01-2010
    • 241

    فــــــدائي ..

    يفتح قذيفته ..
    يحشوها بأخيه وأمه وأبيه وفصيلته التي تؤويه ،
    ثم يطلقها على نفسه !
    التعديل الأخير تم بواسطة منجية مرابط; الساعة 03-05-2012, 09:01.
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    #2
    انه لا يقوم الا بقتل نفسه بنفسه..
    مودتي

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      نص غامض مكثف،، للوهلة الاولى
      يذهب بنا التفكير باتجاه سلبي، ولكن بعد
      التفكير كأنه يدل على استعادة الضمير بتذكره
      لكلام أهله وأحبائه..

      أي كان القصد لا ينفي جمالية النص لكونه
      مفتوح للتأويل...

      وأهلا وسهلا بك الأستاذة منجية..
      وبعودتك الميمونة..

      تحيتي واحترامي.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة منجية مرابط مشاهدة المشاركة
        يفتح قذيفته ..

        يحشوها بأخيه وأمه وأبيه وفصيلته التي تؤويه ،

        ثم يطلقها على نفسه !
        السؤال يا أخت منجية :
        ما الذي أوصله لفعل هذا الجُرم
        أم أن هناك " ناس طيبون " أداروا رأسه وأقنعوه
        أن بإنتظاره جائزة عندما يموت ؟
        تحياتي
        فوزي بيترو

        تعليق

        • آمال محمد
          رئيس ملتقى قصيدة النثر
          • 19-08-2011
          • 4507

          #5
          جميلة ..مغايرة

          وقد تقبل كل الأوجه
          قد تكون قذيفته حبا جارفا
          أو قسوة
          وفي كل الأحوال ما يحشو به قذيفته يقذف فيه
          هذا ما تزرعه الأكف وتجنيه

          محبتي

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            هو أو هي كل بأسه
            كل انتمائه و محبيته للعالم
            أصبح قذيفته
            أى جمرته
            التي أحرق بها
            و سددها إلي نفسه

            القابض على دينه كالقابض على الجمر
            و القابض على ما يعشق كالقابض على الجمر أليس هذا هو الأمر ؟
            هو ملأ نفسه بهم
            و أسكنهم كيانه و حياته
            أتراه مات و انتهى
            أم عاش كريما
            و السؤال في مواجهة من ؟
            النقيض و الدافع لم يكن حاضرا

            هي لوحة شيأت الأمر
            و جعلت من كل هؤلاء محض حشو لقذيفة
            من بارود و ما إلي ذلك
            فبدت سريالية الملامح لكنها قوية المعنى !

            تقديري و احترامي
            sigpic

            تعليق

            • خديجة بن عادل
              أديب وكاتب
              • 17-04-2011
              • 2899

              #7
              ماكان لفدائي يوما قذيفة على أهله وذويه
              يبدو أن هناك ماوراء خنجره فجيعة ما لم نطرق بابها بعد
              تحيتي أستاذة .
              http://douja74.blogspot.com


              تعليق

              • منجية مرابط
                أديب وكاتب
                • 22-01-2010
                • 241

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                انه لا يقوم الا بقتل نفسه بنفسه..
                مودتي

                وربما يكون في موته حياة ..
                ممتنة أخي الراقي عبد الرحيم كل التقدير ..

                تعليق

                • فارس رمضان
                  أديب وكاتب
                  • 13-06-2011
                  • 749

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة منجية مرابط مشاهدة المشاركة
                  يفتح قذيفته ..

                  يحشوها بأخيه وأمه وأبيه وفصيلته التي تؤويه ،

                  ثم يطلقها على نفسه !

                  أفضل ما في هذا النص أنه يكشف سيكولوجيات
                  ويعري أيدولوجيات


                  وأنا أفضل "التوقيف" في أمره
                  وهذا أيضا أيدولوجية ...ومنهج

                  كل الود
                  تحيتي



                  تعليق

                  • منجية مرابط
                    أديب وكاتب
                    • 22-01-2010
                    • 241

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                    نص غامض مكثف،، للوهلة الاولى
                    يذهب بنا التفكير باتجاه سلبي، ولكن بعد
                    التفكير كأنه يدل على استعادة الضمير بتذكره
                    لكلام أهله وأحبائه..

                    أي كان القصد لا ينفي جمالية النص لكونه
                    مفتوح للتأويل...

                    وأهلا وسهلا بك الأستاذة منجية..
                    وبعودتك الميمونة..

                    تحيتي واحترامي.
                    مرحباً بالجميلة ريما،

                    ممتنة كثيراً غاليتي للقراءة الواعية والترحيب الجميل .

                    تقبلي خالص الود محبتي ..

                    تعليق

                    • منجية مرابط
                      أديب وكاتب
                      • 22-01-2010
                      • 241

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                      السؤال يا أخت منجية :
                      ما الذي أوصله لفعل هذا الجُرم
                      أم أن هناك " ناس طيبون " أداروا رأسه وأقنعوه
                      أن بإنتظاره جائزة عندما يموت ؟
                      تحياتي
                      فوزي بيترو
                      وما أكثر الشهداء في هذا الزمن !
                      سؤال في الصميم من هم يا ترى ؟
                      شكراً أستاذ فوزي لحضورك الكريم كل التقدير ..

                      تعليق

                      • منجية مرابط
                        أديب وكاتب
                        • 22-01-2010
                        • 241

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
                        جميلة ..مغايرة

                        وقد تقبل كل الأوجه
                        قد تكون قذيفته حبا جارفا
                        أو قسوة
                        وفي كل الأحوال ما يحشو به قذيفته يقذف فيه
                        هذا ما تزرعه الأكف وتجنيه

                        محبتي
                        مرحباً بالراقية آمال .. قراءتك سرتني لحكمتها ..
                        تقبلي المحبة وكل الود ..

                        تعليق

                        • منجية مرابط
                          أديب وكاتب
                          • 22-01-2010
                          • 241

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                          هو أو هي كل بأسه
                          كل انتمائه و محبيته للعالم
                          أصبح قذيفته
                          أى جمرته
                          التي أحرق بها
                          و سددها إلي نفسه

                          القابض على دينه كالقابض على الجمر
                          و القابض على ما يعشق كالقابض على الجمر أليس هذا هو الأمر ؟
                          هو ملأ نفسه بهم
                          و أسكنهم كيانه و حياته
                          أتراه مات و انتهى
                          أم عاش كريما
                          و السؤال في مواجهة من ؟
                          النقيض و الدافع لم يكن حاضرا

                          هي لوحة شيأت الأمر
                          و جعلت من كل هؤلاء محض حشو لقذيفة
                          من بارود و ما إلي ذلك
                          فبدت سريالية الملامح لكنها قوية المعنى !

                          تقديري و احترامي
                          نعم ، لكن مرآة العالم من حولنا تجيب ، ولا نرى وجوهنا فيها إلا كما تريد !!
                          أستاذي ومعلمي الكبير/ ربيع عبد الرحمان ،كم أسعدني حضورك وتناولك العميق للنص
                          دمت كبير الإبداع كل الشكر ..
                          التعديل الأخير تم بواسطة منجية مرابط; الساعة 08-05-2012, 09:53.

                          تعليق

                          • نايف ذوابه
                            عضو الملتقى
                            • 11-01-2012
                            • 999

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة منجية مرابط مشاهدة المشاركة
                            يفتح قذيفته ..
                            يحشوها بأخيه وأمه وأبيه وفصيلته التي تؤويه ،


                            bic]ثم يطلقها على نفسه ![/FONT]

                            أهلا بالابنة العزيزة منجية .. منذ متى وأنت هنا ولا أشعر بوجودك حتى دوت قذائفك .. عملية انتحارية .. وإرهابية مطلوب القبض عليكِ يا منجية .. جد الجد مش مزح ..

                            النص مركز لكنه مضبب ..

                            الدهشة تعقد لساني .. لك هنا أكثر من مئتي مشاركة ولا أدري .. الحق على الأستاذ التدلاوي عبد الرحيم وأيضا على الأستاذة ريما الريماوي .. شام في الملتقى وناقصكم ترجع راحيل بنت الأيسر لحتى يكمل الجمع الكريم ...

                            أكرر التحية يا أستاذة منجية .. وهذه هدية .. أهديتها في الصباح لحفيدتي رفيف ..




                            [glint]
                            ما زلتُ أبحثُ في وجوه النّاس عن بعضِ الرّجالْ
                            عــن عصـبـةٍ يقـفـون في الأزَمَات كالشّــمِّ الجـبالْ
                            فــإذا تكلّـمتِ الشّــفـاهُ سـمـعْــتَ مــيـزانَ المـقــالْ

                            وإذا تـحركـتِ الـرّجـالُ رأيــتَ أفــعــــالَ الـرّجــالْ

                            [/glint]

                            تعليق

                            • منجية مرابط
                              أديب وكاتب
                              • 22-01-2010
                              • 241

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                              ماكان لفدائي يوما قذيفة على أهله وذويه
                              يبدو أن هناك ماوراء خنجره فجيعة ما لم نطرق بابها بعد
                              تحيتي أستاذة .
                              كل يعمل على شاكلته ..
                              مرحباً بالغالية خديجة ، وبقراءتها الطيبة ..
                              مع الشكر والود ..

                              تعليق

                              يعمل...
                              X